أو نمارس (لعبة الإسقاط) "اللي فيا أجيبه فيك": فإننا قد نشعر بالتقصير حينًا فيلتهمنا الذنب ثانية فنسعى للتخفيف مما نراه فنحاول أن نجبر الآخر على تذوق مثل ما نمر به ولكن بحيلة ملتوية حين نبدأ في التصيد لأخطائه و(التلكيك) لأفعاله، ثم اتهامه بالتقصير، وإبراز عثراته، بل وانتقاء قُبح الآخرين والعالم بأسره. ولسان حالنا يقول":كلنا في الهوا سوا، إذا كنت أنت أيضًا مخطئًا، والعالم كله مخطئ وبشع، إذن فلا ينبغي أن أشعر بالسوء حيال ذاتي!"
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من Yasmeen Refaat
، من كتاب
