أسير وكأن وجودي خطأ ما تسعى الحياة لتداركه، وكأنني الخطأ الهارب من محاولة صاحبه تصحيحه!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من 🕊🤍 ، من كتاب
أبي الذي أكره
-
ومع الوقت يصيبنا الحب بضبابه فنبدأ بالتأويل، فنخلط بين رغباتنا وبين الواقع؛ فنؤول أفعال المحبوب ومواقفه على أنها ملاحظة منه لنا، أو تلميح بهوى مكنون في داخله، أو رسالة ضمنية، أو تعبير مشفَّر عن كونه يبادلنا الشعور نفسه! وهو بالضبط ما حدث مع (إيكو).
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ إن كثيرًا من الجرامات المتراكمة في أجساد الفتيات في بلداننا هي نتاج الاكتئاب لا الشره!
فشهية المرأة انفعالية فهي تأكل حين تشعر بالإحباط أو الخواء النفسي.
المرأة في الغرب تسكر بالخمر حين تشعر بالسوء، وفي بلداننا اضطرارًا تسكر المرأة عبر مزيد من ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ - خلينا نكون واضحين يا دكتور..
إن العفونة حوالينا شاملة.. والعبث طافح الريحة.. والعالم بقى مكان بغيض.. وريحة أنفاس الهوا فيه بقت كأنها متربة..
وإن التنمية البشرية والمواعظ والأحاديث التحفيزية والميديا والقراءة مجرد معطرات جو.. يدوب بتغطي ريحة العفن المحيط شوية ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ قد يخيل للبعض أن التجاوز سمة إنسانية شديدة اللصوق بالبشر، وأن الحياة لا تقف على شخص بعينه.
ولكن هل ينتهي الأمر بمجرد التعايش الظاهري؟! ألم تزل بأرواح كل منا في هذه اللحظة جروح ما برحت تنزف داخليًّا ولا أحد يدري ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ الفراق تمامًا كالتعافي من الإدمان.. له أعراض انسحاب مؤلمة بما يكفي لتضطرب وظائفنا الحيوية.. والحياتية!!
وبقدر جرعات الإدمان يكون عنف أعراض انسحابه وقسوة التعافي.. وبقدر عمق الهوى يكون الوجع ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ لأتأكد أن أقوياء الظاهر وأصحاب القشرة الفولاذية.. المصابين بفوبيا الحميمية. يفقدهم الحب اتزانهم.. ويمنحهم تخبطًا يجعلهم يؤذون القريبين كغريق يتشنج.. ويشوهون حياة أكثر من أحبوا من حيث أرادوا النجاة ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ التوتر يبدأ بالأقدام.. هي حقيقة تطورية نغفل عنها.. إشارة مخية بيولوجية عند القلق يشترك فيها البشر.. تجهيزا للكائن الإنساني نحو الهرب والفرار!
يبدو أن الانسحاب هو خيارنا الأول المتوارث منذ عصور البدائية البشرية.. مهما تغيرت أقنعته وتنوعت طرزه المتخفية ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ الأب الجيد يموت مبكرًا!!
ويترك لابنته أزمة نفسية ضخمة.. ربما تفوق ما يتركه الأب المؤذي أو الجاف.. الذي غالبًا ما يعمر طويلًا!
تلك ظاهرة كونية غريبة ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ جدها مثلا لدى مدمني الجنس والعلاقات الذين يكررون سلوك (خوض العلاقات) ويرتشفون بدايات الحب كوسيلة للشعور بالانتشاء، وكذلك ذوو الاعتمادية العاطفية الذين يستخدمون شخصًا بعينه والاتصال به وإرضاءه وارتشاف قبوله ومودته بل وملاحقته وتلك الدراما العميقة في العلاقة معه كمغير ❝
مشاركة من Reem ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ والأبوان لو لم يفعلا شيئًا سوى توفير الحب الصحي والقبول وكف أذاهما؛ لكان الناتج أفضل كثيرًا وأكثر راحة واتساقًا داخليًّا من منتوجات المحاولة الشائهة للكتابة بالإساءة على لوح أبيض يظنان أنهما يمتلكانه! ❝
مشاركة من Rana Samir ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فكثير من العلم قد يمنحك حيرة أعظم أحيانًا من كثير جهل!
وكثير من الغوص داخل النفس دون خريطة وبُوصلة توجيه قد يعني توهانًا أكبر! ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
١ـ جرح الهجر إن الإنسان يَتغير لسببين؛ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق شَكسبيِر كل إساءة هي (جرح هجر) وإن لم تحتوِ في حقيقتها على لفظ أو نبذ أو ابتعاد مكاني، ولكنها نزع للمرء من تربة أمانه، ومن بيئته الحاضنة والبيئة الحاضنة هي بيئة شعوريّة في حقيقتها وليست مجرد بيئة مكانية فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه لذا فالإساءة في حقيقتها هي نوع من الهجر؛
مشاركة من نهاد كراره ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ إن الإنسان يَتغير لسببين؛
حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد
أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق. ❝
مشاركة من Eman Alrasheed ، من كتابأبي الذي أكره
-
لا أقول لك أن الأمر سيكون سهلًا
إنما أقول لك بوضوح: سيظهر لك كم كان يستحق!
مشاركة من بدر ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
أن تفقد ذاتك وتخسر ملامحك هو الخسارة الأساسية في العلاقة المؤذية، أما خسارة المؤذي نفسه فإنها في حقيقتها مكسب.
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابأحببت وغدًا
-
ثم لا نلبث أن نبدأ بعد رحيل المؤذي في ممارسة هذه الطرائق مع الآخرين.
ربما هو ثأر دفين نحوِّله نحو شخص آخر، ننتقم ممَّا حدث لنا! ولكننا نعاقب بريئًا ونُسقط غضبنا الدفين نحو شخص تعِس الحظ ساقه القدر في طريقنا ونحن حديثو عهدٍ بالخيبة.
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابأحببت وغدًا
-
من أقسى آثار العلاقات المؤذية أيضًا أن يحولك المؤذي إلى نسخة منه.. إلى مؤذٍ جديد!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابأحببت وغدًا
-
من أقسى آثار العلاقات المؤذية أيضًا أن يحولك المؤذي إلى نسخة منه.. إلى مؤذٍ جديد!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابأحببت وغدًا
-
فالحب الذي يبقى هو ذلك الذي نبع من الحرية.. أن تتكوَّن العلاقة من امتزاج اختيارات حرَّة لكيانات إنسانية متماسكة، وليست محض تفاعل بين اثنين من المضطربين يدخلانها ليواريا فيها اضطراباتهما ويسكرا بها عن مواجهة الفراغ!
مشاركة من تقى الخولى ، من كتابأحببت وغدًا