اقتباسات ديفيد هاوكينز

❞ إن مصدر كل حياة وكل شكل أكبر بالضرورة من ظاهره ولا يوجد أداة للفهم قادرة على الفصل بين الخالق والخلق، كما يفيد الكتاب المقدس أنه يكون وأنه كان وأنه دائماً سيكون. ❝

❞ المعرفة هي القادرة على كل شيء منتشرة في كل مكان، وليس هناك مسافة بين المجهول والمعلوم، بمجرد السؤال، يتضح المعلوم من المجهول. ❝

❞ نحن نفهم من تفحصنا في الفيزياء المتقدمة أن حدثاً «هنا» لا يسبب حدث «هناك» في الكون، بدلاً من ذلك كلاهما يظهر في آنٍ واحد، والتسلسل هو عملية المراقبة فقط. ❝

❞ ما زالت الابراج «حقيقية» لأنها تتراءى لنا. والتنجيم ما زال «موجودا» ويعد بالنسبة للكثيرين أداة مهمة في فهم أنفسهم وعلاقاتهم. لم لا؟ فقاعدة بيانات الوعي مصدر غير محدود. ❝

❞ يشير المحلل النفسي السويسري العظيم كارل يونغ إلى انتشار الأنماط والرموز ذات الأصل المشترك والمستخلصة من اللاوعي الجماعي في قعر العقل الباطن والناتجة عن كل التجارب المشتركة للجنس البشري. ❝

❞ يلتزم عدد قليل من الناس بالسلام بشكلٍ حقيقي باعتباره هدفاً حياتياً. الناس في حياتهم الخاصة يفضلون أن يكونوا أصحاب الحق مهما كان الثمن مقابل علاقاتهم أو أنفسهم. ❝

❞ نحن ضحايا الحقد الخاص بنا دائماً، حتى الأفكار السرية العدوانية تجاه احدهم تؤدي إلى ردة فعل فيزيولوجية في جسم الشخص ذاته. ❝

❞ ـ «سلّم نفسك بصدق إلى أي مجموعة روحانية تناشدك، سواء أكنت تؤمن بها أم لا، وأمل أن تحدث معجزة في حالتك» ❝

❞ قدرتنا على الاستيعاب، الغفران والتقبل متصلة بشكل مباشر بصحتنا الشخصية. ❝

❞ الطبيعة البشرية لديها نقطة ضعف تكمن في رسوخها على موقف ثابت رغم كل الأدلة التي تدل على بطلانه، وأفضل طريقة للتعامل مع نقص الإدراك هذا هو التقبل ❝

❞ التغذية تؤثر على كيمياء الدماغ وجريان الدم وبذلك تسبب سلوكيات مختلفة وعواطف واختلالات عقلية في طبيعة الدماغ ذاته. ❝

❞ المواد الطبيعية العضوية والمصنوعة يدوياً ستجعل جسدنا يقوى.إذا ما قمنا باختبار الفيتامين C على سبيل المثال سنجد أن العضوي منه يفوق أثر المركب الكيميائي حمض الأسكوربيك. فالأول يجعل جسدك يستجيب بالقوة والأخير بالعكس. ❝

❞ فالصحة العقلية والجسدية السليمة عامة مرافقة لموقف نفسي إيجابي، بينما الخلل العقلي والجسدي فمرتبط بموقف سلبي كالسخط والغيرة والغضب وكره الذات والخوف والتوتر وما شابهها. ❝

❞ هنالك قلة في القمة، في الوسط هنالك المتنافسون، ويزدحم القاع. ❝

‫ السبب في عدم قدرتك على التنبؤ بالمستقبل هو أن محددات المستقبل لم تحدث بعد. وسيتحدد المستقبل بقرارات يتخذها ملايين الأشخاص الذين لم يتخذوها بعد.

لا يوجد حد لما يمكنك إظهاره في العالم. ومع ذلك، فأنت لا تعرف عدد الأعمار التي تؤثر فيها. ما تضعه في اعتبارك وتريده بشدة وتصلي من أجله قد لا يظهر في هذا العمر. حقيقة أن شيئًا رائعًا يحدث لك أو أن شيئًا فظيعًا يحدث لك غالبًا ما يكون من مخلفات الحياة السابقة التي كنت فيها شديدًا بشأن ما طلبته.

أنت حر في المغادرة لأن ما أنت عليه ليس الجسد، وسواء بقي على قيد الحياة أم لا، فهذا غير ذي صلة. سواء نجوت أم لا، فهذا يرجع حقًا إلى كارما العالم وكرمة الأشخاص في حياتك. أنت تستسلم لمشيئة الله أو أيًا كان مجال الطاقة الذي يتم اختباره - نعيم لا نهائي ولا حدود له. وما يحدث بعد ذلك يعود إلى إرادة الله.

يحدث على مستوى وعي 600. يُعرف هذا أيضًا باسم سات شيت آناندا Sat-Chit-Ananda في الفلسفة الهندوسية. في هذا المستوى، يمكنك مغادرة العالم أو البقاء فيه - فلا فرق. بفتح العين الثالثة للجسم البوذي، يكون لدى المرء في جوهره القدرة على تمييز جوهر الشيء. ترى من خلال ثياب الحملان، وتلاحظ وجود الذئب هناك

لا أحد لديه أي شيء تريده هناك لأنك كافٍ وكامل وكامل من لحظة إلى أخرى.

في حين أن المسؤولية الأخلاقية هي أن تكون أفضل ما يمكن أن يكون تجاه نفسك والآخرين والله. أنت تخدم الله، وتخدم نفسك برأس مال S، وإخوتكَ البشر. وبقيامك بأي منها، فإنك تقوم أيضًا بالاثنين الآخرين