اقتباسات ديفيد هاوكينز

❞ الطبيعة البشرية لديها نقطة ضعف تكمن في رسوخها على موقف ثابت رغم كل الأدلة التي تدل على بطلانه، وأفضل طريقة للتعامل مع نقص الإدراك هذا هو التقبل ❝

❞ التغذية تؤثر على كيمياء الدماغ وجريان الدم وبذلك تسبب سلوكيات مختلفة وعواطف واختلالات عقلية في طبيعة الدماغ ذاته. ❝

❞ المواد الطبيعية العضوية والمصنوعة يدوياً ستجعل جسدنا يقوى.إذا ما قمنا باختبار الفيتامين C على سبيل المثال سنجد أن العضوي منه يفوق أثر المركب الكيميائي حمض الأسكوربيك. فالأول يجعل جسدك يستجيب بالقوة والأخير بالعكس. ❝

❞ فالصحة العقلية والجسدية السليمة عامة مرافقة لموقف نفسي إيجابي، بينما الخلل العقلي والجسدي فمرتبط بموقف سلبي كالسخط والغيرة والغضب وكره الذات والخوف والتوتر وما شابهها. ❝

❞ هنالك قلة في القمة، في الوسط هنالك المتنافسون، ويزدحم القاع. ❝

‫ السبب في عدم قدرتك على التنبؤ بالمستقبل هو أن محددات المستقبل لم تحدث بعد. وسيتحدد المستقبل بقرارات يتخذها ملايين الأشخاص الذين لم يتخذوها بعد.

لا يوجد حد لما يمكنك إظهاره في العالم. ومع ذلك، فأنت لا تعرف عدد الأعمار التي تؤثر فيها. ما تضعه في اعتبارك وتريده بشدة وتصلي من أجله قد لا يظهر في هذا العمر. حقيقة أن شيئًا رائعًا يحدث لك أو أن شيئًا فظيعًا يحدث لك غالبًا ما يكون من مخلفات الحياة السابقة التي كنت فيها شديدًا بشأن ما طلبته.

أنت حر في المغادرة لأن ما أنت عليه ليس الجسد، وسواء بقي على قيد الحياة أم لا، فهذا غير ذي صلة. سواء نجوت أم لا، فهذا يرجع حقًا إلى كارما العالم وكرمة الأشخاص في حياتك. أنت تستسلم لمشيئة الله أو أيًا كان مجال الطاقة الذي يتم اختباره - نعيم لا نهائي ولا حدود له. وما يحدث بعد ذلك يعود إلى إرادة الله.

يحدث على مستوى وعي 600. يُعرف هذا أيضًا باسم سات شيت آناندا Sat-Chit-Ananda في الفلسفة الهندوسية. في هذا المستوى، يمكنك مغادرة العالم أو البقاء فيه - فلا فرق. بفتح العين الثالثة للجسم البوذي، يكون لدى المرء في جوهره القدرة على تمييز جوهر الشيء. ترى من خلال ثياب الحملان، وتلاحظ وجود الذئب هناك

لا أحد لديه أي شيء تريده هناك لأنك كافٍ وكامل وكامل من لحظة إلى أخرى.

في حين أن المسؤولية الأخلاقية هي أن تكون أفضل ما يمكن أن يكون تجاه نفسك والآخرين والله. أنت تخدم الله، وتخدم نفسك برأس مال S، وإخوتكَ البشر. وبقيامك بأي منها، فإنك تقوم أيضًا بالاثنين الآخرين

مستويات الوعي أقل من 200 هي مضاد للحقيقة. إنهم مهتمون فقط برؤيتهم الخاصة للعالم وتبريرها. ولكن مع تطورك، تصبح منفصلاً؛ أنت لا تستثمر عواطفك في أن تكون على صواب أو خطأ

أنت لست في هذا العالم. العالم فيك. لماذا ا؟ لأن وعيك فقط هو الذي يدرك العالم.

أين سنذهب؟ نتحول إلى مجال طاقة مختلف. يصبح جسدك الأثيري الآن جسدك الأساسي.

ما يجعلنا بشر هو الروح والجسد الأثيري.

تكمن قيمة معايرة مستويات الوعي في أنها تسمح لك بتعريف وتحديد جوهر الشيء مقابل إدراكه.

كيف ترى العالم وتجربته هو إسقاط، وهو إسقاط لوعيك الخاص وما تعتقد أنه موجود هناك. لا يوجد أي شيء هناك، هناك فقط «ما هو هنا».

عندما نقوم بمعايرة مستويات الوعي، فإن ما نقوم به هو الوصول إلى جوهر الشيء، وليس مظهره.

‫ لحسن الحظ، تحققت رغبتي في التعلم وفهم العالم من خلال قدراتي الفكرية. إذا أدركت وعي بوذا، فلن يرضيك شيء أقل من ذلك. تجد نفسك في رحلة روحية - دعوة - لقراءة كل الرسائل الروحية العظيمة واستيعاب حكمتها.

‫ تحديات المسار الروحي

‫ تكمن الصعوبة في أننا جميعًا نتعامل مع مستوى مشترك من الوعي بالإضافة إلى مستوياتنا الفردية. المستوى الجماعي للوعي يرتفع وينخفض.