اقتباسات كامل كيلاني

مَنْ هُوَ الْأَصْهَبُ: الْأَحْمَرُ الشَّعْرِ.

وما رآه «شيلوك» قادمًا عليه حتى أيقن أن فريسة جديدة ساقها إليه جده (حظه) السعيد.

أنهما من علية القوم وسراة الناس (أشرافهم وسادتهم).

«لَيْسُوا جَمِيعًا خَوَنَةً وَغَادِرِينَ — يا أُمَّاهُ — فَإِنَّ فِيهِمُ الطَّيِّبَ وَالْخَبِيثَ، وَالْمُحْسِنَ وَالْمُسِيءَ. وَلَوْلا أَنَّ مَلِكَ «بَنارِسَ» عادِلٌ رَحِيمٌ، سَرِيُّ النَّفْسِ، لَما وَجَدْتُ إِلَى الْفَكاكِ مِنْ أَسْرِي سَبِيلًا طُولَ الْحَياةِ.

لا يوجد شئ أثمن من ابتسامة ابنتي

وَكَانَتْ «لَيْلَى» - حِينَئِذٍ - طِفْلَةً فِي الثَّامِنَةِ مِنْ عُمْرِهَا، وَأَخُوهَا «ثَرْوَةُ» فِي الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ، أَمَّا ابْنُ عَمَّتِهِمَا «مَحْمُودٌ» فَكَانَ فِي الْعَاشِرَةِ.‏

الكتاب رائع جدا

أسلوبه مشوق للكبار أكثر منه للأطفال

و القصة واقعية جدا تحمل معاني كثيرة زي الإيثار

و ممكن تلامس واقعنا مع شخصيات مهمة في حياتنا

تغرس في النفس معاني جميلة مثل الجود و الإيثار و الحكمة و السعي للوصول للحقائق " اصنع جميلا "

هَرَبَ الْأَرْنَبْ

وَمَضَى يَجْرِي

نَجَّى الْأرْنَبْ

طُولُ الْعُمْرِ

س

رائعة جدا لصغار و الكبار

كتاب جيد ❤❤

الحمد لله الذي لا ارجوا غيره

ولو رجوت غيره ام يستجب لي دعاءي

جدا رائعه جميله

الحبُ بينَ أفرادِ الأسرةِ كنزٌ لا يُفنَى❤️❤️

مو فرد نوب احس مافتهمت شي😍💔👍

كانت النحلة بي خد وخد

صراحة انا بتحدي القراءة وفادني هالتطبيق بس لو انو بدون فلوس مره يقول عينة مره مجاني متفقين بايييي

أَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، وَأَنَّ الْبُؤْسَ إِذَا تَنَاهَى، وَبَلَغَتِ الشِّدَّةُ مُنْتَهَاهَا؛ كَانَ ذَلِكَ إِيذَانًا بِالْفَرَجِ، وَزَوَالِ الْحَرَجِ. وَلَا ثَبَاتَ عَلَى حَالٍ، وَكُلُّ أَمْرٍ مَآلُهُ إِلَى زَوَالٍ سِيَّانِ فِي ذَلِكِ بُؤْسٌ وَنَعِيمٌ، وَرَاحَةٌ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ.

ولكِنَّ الْقَلْبَ إِذا عَمَرَه الإِيمانُ، ومَلَأَهُ الْيَقِينُ والاطْمِئْنانُ، حالَفَتْهُ أسْبابٌ مُوَفَّقَةٌ، وَفَتحَ لَهُ الإِخْلاصُ أَبْوابًا مُغْلَقَةً، ورُبَّما جاءَهُ النَّجاحُ بلا كَدٍّ وَلا تَعَبٍ، مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ.

فَقالَ لهُ «راما»: «لا سبيلَ إلى دَرْكِ الْعَظائِمِ ونَيْلِ الْغاياتِ، إِلَّا بالتَّعَرُّضِ لِلْمَهالِكِ واقْتِحامِ الْعَقَباتِ. ومَتَى صَحَّتِ الْعَزِيمَةُ وحَالَفَها التَّوْفِيقُ، ذَلَّلا — في طَرِيقِهِما — الْمُحالَ، وتَحَقَّقَ بِهِما أَبْعَدُ الآمالِ.»