اقتباسات كامل كيلاني

الكتاب فيه عبرة للشخص الذي أخلاقه سيئة لكي يفتح صفحة جديدة مليئة بالإحسان🌷

استغرب من بعض الاشخاص اللذين يقولون انت نفس بيئتك

مثلاً اختي مشاكلها كثيره مع الناس وانا لا

ويأتون الي ويقولون انتي مصل اختك عجيب👀

وَلا عَجَبَ، فَكُلُّ امْرِئٍ يَجِدُ نَفْسَهُ أَمْيَلَ إلَى مَنْ يُشاكِلُهُ فِي الْخُلُقِ، وَيُمَاثِلُهُ فِي السُّلُوكِ.

،« مَنْ دَخَلَ فِيمَا لَا يَعْنِيهِ لَقِيَ مَا لَا يُرْضِ

لا تَضْجَرا بِشَيْءٍ فِي الحَياةِ، فَإِنَّ مَع العُسْرِ يُسْرًا، وَإِنَّ مَع الضِّيقِ فَرَجًا، وإِنَّ مَع الألَمِ أَمَلًا.

فإن النفس قد تضجر من الراحة كما تضجر من العناء .وليس أشق على النفس من أن تحيا حياة مشابهة ،و تقضي عمرها كله على وتيرة واحدة فتمر بها أيام الحياة ،و كأنها -لتماثلها-يوم واحد يتكرر

لا تقل لأي شخص للمڪان الذي تعيش به او اسمڪ او مدرستڪ حافظ على معلوماتڪ ..!!ََِ💛َِ😌ٍََِ✋َِ.!)''۽

فاسْتَأْنَفَ الْأمَلُ قائِلًا: «لا تَيْأَسا أيُّها الصَّدِيقانِ، ولا يَتَسَرَّبِ الْقُنُوطُ فِي قَلْبَيْكُما أبَدَ الدَّهْرِ (لا يَدْخُلُ الْيَأْسُ فِي نَفْسَيْكُما، وَلا يَنْقَطِعْ رَجاؤُكما طُولَ عُمرَيْكما). ولا تَضْجَرا بِشَيْءٍ فِي الحَياةِ، فَإِنَّ مَع العُسْرِ يُسْرًا، وَإِنَّ مَع الضِّيقِ فَرَجًا، وإِنَّ مَع الألَمِ أَمَلًا. وَلئِن فاتَكُما شَيْءٌ في هذِهِ الحَياةِ الدُّنْيا، إِنَّكُما لظافِرَانِ بِخَيْرٍ مِنْهُ وأبْقَى، في الْحَياةِ الآخِرَةِ. احْفَظا عَنِّي هذِهِ النَّصِيحَةَ، وَاسْتَمْسِكا بِها طُولَ الْحَياةِ، وكُونا عَلَى ثِقَةٍ أَنَّنِي لا أَقُولُ لَكُما غَيْرَ الْحَقِّ.»

يا أيها الموفق السعيد

رأيك — فيما اخترته — سديد

وأنت — فيما جئته — رشيد

وكل ما فعلته حميد

كم يخدع الألباب منظر عجب

غطّى قبيحًا من سجايا وحجب

ما كل ما يبرق لماعًا: ذهب!

فلا يغرّ الكيّس الرشيد

حسبك أن وفقت في اختياركا

وأن بلغت النجح في اختباركا

فعش قرير العين بانتصاركا

حليفك التوفيق والسعود

"

علينا ان لا نصدق اي شخص لا نعرفه

واو هاذي جميلا جدجدجد جميلا

حبيته مرا لطيف ومو طويل 🥺🤍🤍.

وعند صفو الليالي يحدث الكدر !

فَأُعْجِبَ الْأمِيرُ بِما رَآهُ مِنْ حُسْنِ أَدَبِها، وَما تَوَسَّمَهُ مِنْ كَرَمِ أَخْلاقِها، وَقالَ فِي نَفْسِهِ: «ما أَجْدَرَنِي بِأنْ أتَّخِذَ هذِهِ الْفَتاةَ النَّبِيلَةَ النَّفْسِ زَوْجَةً لِي، فَإنَّ الْعِشْرَةَ مَعَها تَطِيبُ!»

«وَهذَا الَّذِي — إنْ عاشَ — لا يُعْتَنَى بِهِ

وَإنْ ماتَ لَمْ يَحْزَنْ عَلَيْهِ أقَارِبُهْ!»

قصة جميلة . شبيهة بسندرلا

يحكي الكاتب عن فتاة كريمة و بيضاء القلب . مات ابوها تاركا ابها مع اخت لئيمة وزوجته القاسية و المنحازة الى الاخيرة .

يوم من الايام حالفها الحظ و جنت ثمار طيبتها.

هذا الكتاب رائع جدا

بطلللللللللللللللللللل و جميييييييييييييييييييل

إسمي مريم دادي عمري 13 سنة أنا في السابعة إعدادي