المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كامل كيلاني

1897 توفي سنة 1959


اقتباسات

  • أَنَا «أُوزُورِيسُ» جَالِبُ الدِّفْءِ وَالْخِصْبِ وَالرَّفَاهِيَةِ لِمِصْرَ وَمَا فِيهَا؛ أَرْضِهَا وَأَهْلِيهَا.‏ ‫ ‏وَقَدْ أَرَدْتُ أَنْ أَخْتَبِرَ سَجَايَاكَ، وَأَتَعَرَّفَ مَزَايَاكَ، قَبْلَ أَنْ أَمْنَحَكَ الثَّرْوَةَ وَالرَّغَادَةَ، وَالْحَظَّ والسَّعَادَةَ.‏ ‫ ‏فَلَمَّا رَأَيْتُ نَفْسَكَ تَفِيضُ بِالْمَحَبَّةِ وَالرَّحْمَةِ، أَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَجْدَرُ النَّاسِ بِالْخَيْرِ، وَأَحَقُّهُمْ بِالْمُسَاعَدَةِ.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    مدينة الزجاج

  • وَبَيْنَا هَؤُلَاءِ التُّجَّارُ عَائِدُونَ مِنْ سَفَرِهِمُ الطَّوِيلِ إِلَى وَطَنِهِمْ: «سِيدُونَ»؛ بَلَغُوا نَهْرَ «بِيلُوسَ»: أَحَدَ أَنْهَارِ «فِينِيقِيَّةَ».‏ ‫ ‏وَكَانَ قَدِ اسْتَوْلَى عَلَيْهِمُ التَّعَبُ، فَأَمَرَهُمْ زَعِيمُهُمْ أَنْ يَحُلُّوا فِي هَذَا الْمَكَانِ، لِيَأْخُذُوا قِسْطَهُمْ مِنَ الرَّاحَةِ وَالنَّومِ، ثُمَّ يَسْتَأْنِفُوا سَفَرَهُمْ غَدًا.‏ ‫ ‏فَضَرَبَتِ القافلة خيامها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    مدينة الزجاج

  • الْبَارُومِتْرِ (مِقْيَاسِ الْجَوِّ)، وَهُوَ الْمِيزَانُ الَّذِي نَعْرِفُ بِهِ مِقْدَارَ ثِقَلِ الْهَوَاءِ.‏

    ‫ ‏وَلَوْلَاهُ لَمَا تَمَكَّنُوا مِنْ صُنْعِ التِّرْمُومِتْرِ (مِيزَانِ الْحَرَارَةِ وَمِقْيَاسِهَا).‏

    ‫ ‏وَلَوْلَاهُ - يَا عَزِيزِيَ - لَمَا وُفِّقَ الْمُخْتَرِعُونَ إِلَى صُنْعِ الْآلَاتِ الْكَهْرَبِيَّةِ النَّافِعَةِ.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    مدينة الزجاج

  • الْمِجْهَرُ (الْمِنْظَارُ الْمُكَبِّرُ)، وَالْمِرْقَبُ (الْمِنْظَارُ الْمُقَرِّبُ)؟‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    مدينة الزجاج

  • «إِنَّ مَواطِنَ الشَّرِّ مَصْحُوبَةٌ دائِمًا بالْمَناظِرِ اللَّطِيفَةِ، وَالْمَباهِجِ الظَّرِيفَةِ، لِتَجْتَذِبَ إِلَيْها النُّفُوسَ الضَّعِيفَةَ. كما أنَّ مَواطِنَ الْخَيْرِ مَحْفُوفَةٌ بالْمَكارِهِ والْعَقَباتِ؛ لِتُبْعِدَ عَنْها الْعَزائِمَ الْمُتَرَدِّداتِ، وَالْهِمَمَ الْفاتِرَاتِ.»

    مشاركة من chaabani manel ، من كتاب

    في غابة الشياطين

  • «افْتَحْ يَا شَعِيرُ.» فَلَمْ يَنْفَتِحِ الْبَابُ. فَزَادَ ارْتِبَاكُهُ وَقَالَ: «افْتَحْ يَا حِمَّصُ. افْتَحْ يَا قِرْطِمُ. افْتَحْ يَا قَمْحُ. افْتَحْ يَا عَدَسُ. افْتَحْ يَا فُولُ.» وَهَكَذَا ظَلَّ يُرَدِّدُ أَسْمَاءَ الْحُبُوبِ كُلَّهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَذْكُرَ كَلِمَةَ سِمْسِمٍ. فَلَمْ يَنْفَتِحِ الْبَابُ.

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    عَلِي بابا

  • فَلَمْ يَتَرَدَّدِ الْمَلِكُ فِي حَشْدِ جَيْشٍ لَجِبٍ (عَظِيمٍ).

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    عَجِيبَةُ وَعَجِيبَةُ

  • مِنْ مِرْقَمِ الْوَزِيرِ «عَلِيٍّ» (وَالْمِرْقَمُ: رِيشَةُ الرَّسَّامِ).

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    عَجِيبَةُ وَعَجِيبَةُ

  • ولكن «باسنيو» لم يستطع صبرًا على كتمان ما في نفسه. فقد كان يتحرّق شوقًا إلى الفصل في أمر الزواج، فإما حالفه الحظ فظفر بطلبه (فاز بحاجته)، وإما أخفق في إدراكها، فاستراح إلى اليأس. واليأس — كما يقولون — إحدى الراحتين!

    مشاركة من Mohamed Salah ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • أَعْلَمُ عِلْمَ الْيَقِين غَدْرَ الآدَمِيِّيْنَ بِنا، وَإِيِقاعَهُمْ بِجِنْسِنا، وَتَفَنُّنَهُم في طُرُقِ الِاحْتِيالِ عَلَى صَيْدِنا. وَإِنَّنِي لَأُؤَكِّدُ لَكَ أَنَّكَ إذا أَنْقَذْتَ هذا الْإِنْسانَ التَّاعِسَ الْمِسْكِين، وَخَلَّصْتَهُ مِنَ الْهَلاكِ، فَلَنْ يُقَابِلَ هذا الْإِحْسانَ بِغَيْرِ الْإِسَاءَةِ وَالْجُحُوْدِ وَالْخِيانَةِ وَالْكُنُودِ.»

    مشاركة من Esraa Hussien ، من كتاب

    الفيلُ الأبيضُ

  • وَلَنْ تَعْجِزَ الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ، وَالْمَوْعِظَةُ الْحَسَنَةُ، عَنْ شِفاءِ مَرِيضِ النَّفْسِ مِنْ دَائِهِ،

  • «لَقَدِ اسْتَوْلَى الْخَوْفُ عَلَى قُلُوبِكُنَّ، فَهَرَبْتُنَّ إِلَى الْمَوْتِ، خَوْفًا مِنَ الْمَوْتِ.»

  • أَلَيْس مِنْ وَاجِبِ السَّابِحِ الْمَاهِرِ أَنْ يُنْقِذَ الْمِشْرِفَ عَلَى الْغَرَقِ، وَلَوْ عَرَّضَ حَيَاتَهُ لِلتَّلَفِ؟

  • فَقالَتْ «شَهْرَزادُ»: «إِذا اجْتَمَعَ الرَّأْيُ وَالشَّجَاعَةُ لِكَائِنٍ كَانَ، تَيَسَّرَ لَهُ الصَّعْبُ وَهانَ.»

  • أَلَيْس مِنْ وَاجِبِ السَّابِحِ الْمَاهِرِ أَنْ يُنْقِذَ الْمِشْرِفَ عَلَى الْغَرَقِ، وَلَوْ عَرَّضَ حَيَاتَهُ لِلتَّلَفِ؟

  • وَكَانَتْ — إِلَى ذَلِكَ — مَشْغُوفَةً بِالْقِرَاءَةِ وَالدَّرْسِ، دَائِبَةَ الِاطِّلاعِ عَلَى كُتُبِ التَّارِيخِ وَالْأَدَبِ، دَائِمَة الْبَحْثِ وَالتَّنْقِيبِ فِي سِيَرِ الْمَاضِينَ، وَأَخْبَارِ الْأَوَّلِينَ، فَلَمْ تَتْرُكْ شَيْئًا يَصِلُ إِلَيْهِ عِلْمُها مِنْ نَفَائِسِ الْكُتُبِ، إِلَّا جَلَبَتْهُ إِلَى قَصْرِها، وَحَفِظَتْ رَوَائِعَهُ فِي صَدْرِها.

  • مَنْ هُوَ الْأَصْهَبُ: الْأَحْمَرُ الشَّعْرِ.

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    اللِّحيَةُ الزَّرْقَاءُ

  • وما رآه «شيلوك» قادمًا عليه حتى أيقن أن فريسة جديدة ساقها إليه جده (حظه) السعيد.

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • أنهما من علية القوم وسراة الناس (أشرافهم وسادتهم).

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • «لَيْسُوا جَمِيعًا خَوَنَةً وَغَادِرِينَ — يا أُمَّاهُ — فَإِنَّ فِيهِمُ الطَّيِّبَ وَالْخَبِيثَ، وَالْمُحْسِنَ وَالْمُسِيءَ. وَلَوْلا أَنَّ مَلِكَ «بَنارِسَ» عادِلٌ رَحِيمٌ، سَرِيُّ النَّفْسِ، لَما وَجَدْتُ إِلَى الْفَكاكِ مِنْ أَسْرِي سَبِيلًا طُولَ الْحَياةِ.

    مشاركة من Mervat Al Hattab ، من كتاب

    الفيلُ الأبيضُ