رامِزٌ قَعَدَ يَشْوِي اللَّحْمَ وَيَقُولُ فِي نَفْسِهِ: «الْمَطَرُ نَزَلَ عَلَى الْبِلادِ الَّتِي حَوالَيْنا غَرَّقَ الْأَرْضَ، وَأَتْلَفَ الزَّرْعَ، وَأَهْلَكَ الْحَيَوانَ اَلْوادِي الَّذِي نَعِيشُ فِيهِ سَلِمَ مِنَ التَّخْرِيبِ اللهُ سُبْحانَهُ نَجَّى الْأَهْلَ والزَّرْعَ والدَّوابَّ لِماذا لا نَشْكُرُ اللهَ عَلَى أَنَّهُ نَجَّانا؟ لِماذا لا نقدم المساعدة
المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني
اقتباسات كامل كيلاني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
الأمِيرُ مِشْمِش
-
لَقَدْ كانَتْ أُمُّهُ «سَلْمَى» أَوَّلَ مَنْ رَأَى الْعُنْقُودَ ناضِجًا، وَلَمَّا قَطَفَتْهُ لَمْ تَشَأْ أَنْ تَأْكُلَهُ وَتَسْتَمْتِعَ بِهِ، فَانْتَظَرَتْ حَتَّى تُفاجِئَ بِهِ أَوَّلَ مَنْ يَحْضُرُ إِلَى الْبَيْتِ فَلَمَّا حَضَرَتْ «أَنِيسَةُ» كانَتْ هِيَ الَّتِي رَأَتِ الْعُنْقُودَ، وَتَرَكَتْ لَها الْأُمُّ حُرِّيَّةَ التَّصَرُّفِ فِيهِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعُنْقُودُ الْعِنَب
-
فَسَأَلَتْهُ «شَهْرَزادُ» مُتَعَجِّبَةً: كَيْفَ يَكُونُ هذا؟
وَمَا فَائِدَةُ الْعَقْلِ إِذا لَمْ يُنْقِذْ بَنِي الْإِنْسانِ، وَيُخَلِّصْهُمْ مِنْ صُنُوْفِ الضَّيْمِ وَالْهَوَانِ؟
مشاركة من احمد رياض ، من كتابشَهْرَزَادُ بِنْتُ الْوَزِيرِ
-
هذا الكتاب اعجبني جدا و استفدت من فكرته كثيرا و آفادني كثيرا في امتحان الانشاء
مشاركة من ياسمين قيمز ، من كتاببُطُولَةُ سَوْسَنة
-
َلَنْ أَبْرَحَهُ (لَنْ أَتْرُكَهُ) عَلَى أَيِّ حَالٍ. وَسَتَرَيْنَ مَاذَا يَحِيقُ بِكِ مِنَ النَّكَالِ (مَا يُحِيطُ بِكِ مِنَ الْعَذَابِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
-
َأَمْعَنَتْ فِي لَجَاجِهَا (أَسْرَفَتْ فِي خُصُومَتِهَا)
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
-
قَسْرًا (غَصْبًا مِنْ غَيْرِ مُوَافَقَتِهَا وَرِضَاهَا)،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
-
الثَّرْثَرَةِ الْعَابِثَةِ (الْكَلَامِ الْهَازِلِ الْكَثِيرِ الَّذِي لَا فَائِدَةَ فِيهِ).»
وَتَمَادَتْ «أُمُّ هِنْدٍ» الصَّغِيرَةُ فِي عِنَادِهَا، وَفَتَحَتْ جَنَاحَيْهَا لِتَمْلَأَ الْعُشَّ، فَلَا تَدَعُ فِيهِ مَكَانًا لِصَاحِبَتِهَا. وَظَلَّتْ تَدْلُكُ رِيشَهَا (تَفْرُكُهُ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
-
َالْبَرَاعِيمُ هِيَ: زَهْرُ النَّبَاتِ قَبْلَ أَنْ يَتَفَتَّحَ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
-
أَنْتَ قَدْ حَيَّرْتَنِي فِي أَمْرِي
أَنْتَ خَلْفِي — حِينَ أَجْرِي — تَجْرِي
أَنْتَ — إنْ أُبْطِئْ — بَطِيءُ السَّيْرِ
أَيُّ نَفْعٍ لَكَ، لَسْتُ أَدْرِي؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعفاريت اللصوص
-
أَوْ تَزُول، ثُمَّ تَعْدُو — بَعْدَها — فِي أَثَرِي
إنَّ ظِلِّي مُشْبِهِي كُلَّ الشَّبَهْ
كُلَّما اسْتَيْقَظْتُ أُلْفِيهِ انْتَبَهْ
قافِزًا خَلْفِي — طَوْرًا — وَأَمامِي
صامِتًا لَمْ يَدْرِ ما مَعْنَى الْكَلامِ
حَرَكاتِي كُلُّها يَأْتِي بِها
لا يُبالِي سَهْلَها مِنْ صَعْبِها
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعفاريت اللصوص
-
أَنْتَ — يا ظِلِّي — رَفِيقُ عُمْرِي
أَنْتَ — يا ظِلِّي — عَجِيبُ الْأَمْرِ
كَمْ تَطُول، ثُمَّ تَبْدُو غايَةً فِي الْقِصَرِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعفاريت اللصوص
-
لا صَخَبَ (أَيْ: لا ضَجَّةَ وَلا صِياحَ) فِيهِ، وَلا ضَوْضَاءَ، حَسِبُوا أَنَّهُمْ تَعَجَّلُوا بالْفِرارِ (أَيْ: أَسْرَعُوا بِالْهَرَبِ) مِنْ غَيْرِ داعٍ، وَظَنُّوا أَنَّ الْهَواءَ فَتَحَ النَّافِذَةَ بِعُنْفٍ، فَخَيَّلَ إلَيْهِمْ مِنَ الذُّعْرِ (أَيْ: صَوَّرَ لَهُمْ مِنَ الْخَوْفِ) أَنَّهُمْ رَأَوْا أَشْباحًا (أَيْ: أَشْخاصًا)لا وجود لها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعفاريت اللصوص
-
وَما لَبِثَتْ هذِهِ الْفِكْرَةُ الجارِمَةُ أَنْ أَصْبَحَتْ عَزْمًا وَتَصْمِيمًا، فَراحَ الْحَطَّابُ يُنْعِمُ بَصَرَهُ في تِلْكَ الطَّرِيقِ الَّتِي سَلَكَها «أَبُو الْحَجَّاجِ»، وَظَلَّ يُجِيلُ لِحَاظَهُ في أَشْجارِها الْعالِيَةِ، وَتِلالِها الْمُرْتَفِعَةِ، وَهِضَابِها الشَّاهِقَةِ، الَّتِي يَمُرُّ عَلَيْها في أَثْنَاءِ السَّيْرِ؛ حَتَّى لا يَضِلَّ طَرِيقَهُ إذا هم بالعودة إليها مرة أخرى.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالفيلُ الأبيضُ
-
إِنِّي أَعْدَدْتُ هذا الدَّفْتَرَ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ، وَفِي خِلالِ الْأَشْهُرِ السِّتَّةِ كُنْتُ أَضَعُ الْعَلِيقَ بَيْنَ طَيَّاتِ الدَّفْتَرِ كُنْتُ أُودِعُ الْفُولَ وَالشَّعِيرَ فِي كُلِّ وَرَقَةٍ مِنَ الْأَوْرَاقِ، ثُمَّ أُقَلِّبُ الْأَوْرَاقَ أَمامَ الْحِمارِ، فَيَأْكُلُ ما أَوْدَعْتُهُ فِيها مِنَ الْفُولِ وَالشَّعِيرِ …
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
«أمَّا الَّذِي هُوَ خَيْرٌ مِنَ الحَياةِ فَهُوَ ما لا تَطِيبُ الحَياةُ إِلَّا بِهِ. وَأَمَّا الَّذِي هُوَ شَرٌّ مِنَ المَوْتِ فَهُوَ ما يُتَمَنَّى المَوْتُ مِنْ أَجْلِهِ!»
مشاركة من chaabani manel ، من كتابمدينة النحاس
-
أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ — يَا أَبَا جَعْدَةَ — أَلَّا تَرْمِينِي عَلَى الشَّوْكِ، فَإِنَّنِي لَا أَخْشَى إِلَّا الشَّوْكَ.»
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالْأرَْنَبُ الذَكِيُّ
-
«صَبَاحُ الْخَيْرِ يَا أَبا «نَبْهانَ». آنَسْتَنا يَا سَيِّدَ الْأَرْانِبِ، وَمَرْحَبًا بِكَ أَيُّها الضَّيْفُ الْعَزِيْزُ! لَقَدْ زُرْتُ حَدِيقَتِي أَمْسِ وَالْيَوْمَ، وَلَنْ تَزُورَها — بَعْدَ ذَلِكَ — مَرَّةً أُخْرَى.»
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالْأرَْنَبُ الذَكِيُّ
-
(٤) تِمثالُ الصَّبِيِّ ثُمَّ ذَهَبَ الذِّئْبُ إِلَى مَكانٍ قَرِيبٍ مِنْ حَدِيقَتِهِ الْجَمِيلَةِ، فَأَحْضَرَ قَلِيلًا مِنَ الْقَطِرانِ، وَصَنَعَ — مِنْ ذَلِكَ الْقَطِرانِ — تِمثالَ صَبِيٍّ صَغِيرٍ، ثُمَّ وَضَعَهُ بِالْقُرْبِ مِنْ شُجَيْرَاتِ الْكُرُنْبِ، أَعْنِي: أَشْجَارَهُ الصَّغِيرَةَ وَكَانَ مَنْظَرُ ذَلِكَ التِّمثالِ ظَرِيفًا مُضْحِكًا .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالْأرَْنَبُ الذَكِيُّ
-
فَقالَ الْأَبُ «سَعِيدٌ»: «ما أَحْسَنَ ما قُلْتَ، وَما فِهِمْتَ! حَقًّا إِنَّ فَرَحَ الْإِنْسانِ بِما يَصْنَعُهُ بِيَدِهِ، وَما يَتَعَهَّدُهُ بِنَفْسِهِ، أَضْعافُ فَرَحِهِ بِما يَحْصُلُ عَلَيْهِ، دُونَ جُهْدٍ وَلا تَعَبٍ.»
مشاركة من jamal ، من كتابعُنْقُودُ الْعِنَب