تمحهجحخهعغقفقثص
قجنمكحج ,
المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني
اقتباسات كامل كيلاني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب
لُؤْلُؤَةُ الصَّبَاحِ
-
وعند صفو الليالي يحدث الكدر!
مشاركة من دلال السناني ، من كتابتاجر البندقية
-
إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا. وَكَمْ فِي النَّاسِ مِنْ قارِئِينَ، لا يَنْتَفِعُونَ بِما يَقْرَءُونَ، وَلا يَسْتَفِيدُونَ بِما يَعْلَمُونَ!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
«إِنَّ تَفْكِيرَكُما قَاصِرٌ، وَهُو تَفْكِيرُ كُلِّ خَامِلٍ كَسُولٍ. مَنْ يَقْتَصِرُ تَفْكِيرُهُ عَلَى يَوْمِهِ الْحاضِرِ، إِنَّما هُوَ غَبِيٌّ جَهُولٌ. لا هِمَّةَ لِمَنْ لا يَمْتَدُّ عَمَلُهُ إِلَى الْمُسْتَقْبَلِ الْقَرِيبِ الْمَأْمُولِ.
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابالدَّجاجَةُ الصَّغِيرَةُ الْحَمْراءُ
-
إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا وَكَمْ فِي النَّاسِ مِنْ قارئين لا ينتفعون بما يقرأون، ولا يستفيدون بما يعلمون
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
لا تُحْسِنُ الحَمِيرُ غَيْرَ النَّهِيقِ مِنَ اللَّهَجاتِ.
لا تَعْرِفُ سِواهُ مِنَ اللُّغاتِ، فِي كُلِّ الْأَوْقاتِ.
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
لَمْ يَتِمَّ لِي تَحْقِيقُ ذلِكَ إِلَّا بِتَمْرِينٍ مُسْتَمِرٍّ. وَكُلَّما شَعَرْتُ بِالْيَأْسِ لَجَأْتُ إِلَى الصَّبْرِ، حَتَّى نَجَحْتُ آخِرَ الْأَمْرِ.
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
وَإِنَّ مَع الضِّيقِ فَرَجًا، وإِنَّ مَع الألَمِ أَمَلًا وَلئِن فاتَكُما شَيْءٌ في هذِهِ الحَياةِ الدُّنْيا، إِنَّكُما لظافِرَانِ بِخَيْرٍ مِنْهُ وأبْقَى، في الْحَياةِ الآخِرَةِ احْفَظا عَنِّي هذِهِ النَّصِيحَةَ، وَاسْتَمْسِكا بِها طُولَ الْحَياةِ، وكُونا عَلَى ثِقَةٍ أَنَّنِي لا أَقُولُ لَكُما غَيْرَ الْحَقِّ.»
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابفي بلاد العجائب
-
فَأَرْهَفا آذانَهُما، وَاسْتَمَعا لِنَصِيحَةِ الْأملِ فاسْتَأْنَفَ الْأمَلُ قائِلًا: «لا تَيْأَسا أيُّها الصَّدِيقانِ، ولا يَتَسَرَّبِ الْقُنُوطُ فِي قَلْبَيْكُما أبَدَ الدَّهْرِ (لا يَدْخُلُ الْيَأْسُ فِي نَفْسَيْكُما، وَلا يَنْقَطِعْ رَجاؤُكما طُولَ عُمرَيْكما) ولا تَضْجَرا بِشَيْءٍ فِي الحَياةِ، فَإِنَّ مَع العُسْرِ يُسْرًا،..
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابفي بلاد العجائب
-
إِنَّ الكَفافَ (العَيْشَ عَلَى قَدْرِ الحاجَةِ الضَّرُورِيَّةِ) مَعَ الحُرِّيَّةِ خَيْرٌ مِنَ الرَّغَدِ (السَّعَةِ والتَّنعُّمِ) مَعَ الْعُبُودِيَّةِ!
مشاركة من أحمد الفنان ، من كتابأسرة السناجيب
-
الدِّيكُ: أَبُو يَقْظَان (أُنْثَاهُ: الدَّجَاجَةُ، وَابْنُهُ: الْبِرْنِيُّ، وَبِنْتُهُ: الْفَرُّوجَةُ)
مشاركة من أحمد الفنان ، من كتابزَهْرَةُ الْبِرْسِيمِ
-
إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا.
مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتابالْحِمَارُ الْقَارِئ
-
ثُمَّ قالَ الْوَقْتُ لِلنَّاسِ: «وَداعَا
إِنَّنِي أَنْفَسُ
٥شَيْءٍ فِي الْوُجُودْ
تَرْجِعُ الْأَوْراقُ وَالطَّيْرُ جَمِيعَا
وَأَنا، مِنْ حَيْثُ أَمْضِي، لا أَعُودْ!»
مشاركة من أحمد الفنان ، من كتابحكاية بهلول
-
شَكَّ أَنَّ الْأَسَدَ عَرَفَ وُجُودَكَ، وَلِذلِكَ تَوارَى عَنْ عَيْنَيْكَ ما أَظُنُّ إِلَّا أَنَّهُ حِينَ أَحَسَّ بِقُدُومِكَ غَطِسَ فِي عَيْنِ الْماءِ أَتَكْتَفِي — يا سَيِّدِ الْأُسُودِ — بِأَنَّهُ قَدْ خافَ مِنْكَ، وَاسْتَتَرَ عَنْكَ؟ لَوْ تَرَكْتَهُ يُفْلِتْ مِنْ قَبْضَتِكَ لَسَقَطَتْ مَكانَتُكَ، وَضاعَتْ هيبتك
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابغَزَالَة الْوَادِي
-
هُناكَ — عِنْدَ عَيْنِ الْماءِ — أَسَدًا حاوَلَ مُهاجَمَتَنَا! كادَ الْأَسَدُ الغَرِيبُ يَلْحَقُ بِي. وَلَوْ أَدْرَكَنِي لَحَرَمَنِي الْوُصُولَ إِلَيْكَ. كيفَ تَطَاوَلَ هذا الْأَسَدُ عَلَيْكَ، فَاسْتَهانَ بِوُجُودِكَ فِي أَرْضِكَ؟!»
غَضِبَ الْأَسَدُ أَشَدَّ الْغَضَبِ، فَزَأَرَ زَأْرَةً اهْتَزَّتْ لَها أَرْجاءُ الْوادِي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابغَزَالَة الْوَادِي
-
أَجابَ الْغَزالُ: «الْقُرْعَةُ نَصِيبٌ مَفْرُوضٌ، لا يَظْلِمُ، وَلا يُحَابِي.»
قال الْأَسَدُ: «لَمْ أَسْمَعْ أَنَّ أَحَدًا يُقَدِّمُ نَفْسَهُ فِداءً لِغَيْرِهِ! الْحَياةُ عَزِيزَةٌ غالِيَةٌ، لا يُفَرِّطُ فِيها أَحَدٌ أَبَدًا، إلَّا بِالْإِكْرَاهِ.»
أَجابَ الْغَزالُ: «الْجَماعَةُ أَعْمَلَتْ عَقْلَها وَفِكْرَها لِتُوَاجِهَ ما طَلَبْتَ.»
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابغَزَالَة الْوَادِي
-
لَمْ تُقَدِّرْ جَماعَةُ الْغِزْلانِ أَنَّ ذلِكَ يَحْدُثُ فِي زَمَنٍ مِنَ الْأَزْمانِ.
اَلَّذي حَدَثَ: طارِئٌ غَرِيبٌ طَرَأَ عَلَى هذا الْوادِي الْخَصِيبِ.
هذا الطَّارِئُ جَعَلَ الْغِزْلانَ مُتَحَيِّرةً، لا تَعْرِفُ: ماذا تَفْعَلُ؟!
(٣) الصَّوْتُ الْغَرِيبُ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابغَزَالَة الْوَادِي
-
َلَمَّا بَلَغا عِيدانَ الْقَصَبِ الضَّخْمَةَ حاوَلَ «سَتْياڨانُ» أَنْ يَرْفَعَ مِلْطَسَهُ (فَأَسَهُ) لِيَقْطَعَ واحدًا مِنْها، فَخَذَلَتْهُ قوَّتُه، وهَوَى الْمِلْطَسُ مِنْ يدِهِ إلَى الْأَرْضِ، فَصاحَ مَذعُورًا: «وَاهٍ وَاهٍ، يا «سَڨِتْرِي» أيُّ أَلَمٍ هذا الَّذِي يُمَزِّقُ رَأْسِي، ويُبَددُ قُوَّتِي! اجْلِسِي قَلِيلًا؛ فإِنِّي فِي حاجة إلى النوم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشبكة الموت
-
تَقُولُ نَفْسِي وَالْحَرُّ يَسْتَعِرُ: «الْفَوْزُ لِلْعامِلِينَ إنْ صَبَرُوا وَبَعْدَ حِينٍ سَيَطْلُعُ الْقَمَرُ وَثَمَّ يَخْلُو — في ضَوْئِهِ — السَّمَرُ والصَّبْرُ يُدْنِي لِلنَّفْسِ غايتَهَا.» (١٢) ابْنُ النَّاسِكِ فَقالَتِ الْأَمِيرَةُ في نَفْسِها: «إنِّهُ يَرْتدِي ثَوْبَ زارِعٍ وصُعْلوكٍ، وَيَجْلِسُ عَلَى ظَهْرِ جَوادِهِ جِلْسَةَ الملوك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابشبكة الموت
-
الْأَخَوانِ مَلْهُوفانِ، يَصِيحانِ: «يا رَحِيمُ. يا رَحْمَنُ، نَجِّنا مِنَ الْعَواصِفِ، واحْمِنا مِنَ النِّيرانِ».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالأمِيرُ مِشْمِش