المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كامل كيلاني

1897 توفي سنة 1959


اقتباسات

  • َأَمْعَنَتْ فِي لَجَاجِهَا (أَسْرَفَتْ فِي خُصُومَتِهَا)

  • قَسْرًا (غَصْبًا مِنْ غَيْرِ مُوَافَقَتِهَا وَرِضَاهَا)،

  • الثَّرْثَرَةِ الْعَابِثَةِ (الْكَلَامِ الْهَازِلِ الْكَثِيرِ الَّذِي لَا فَائِدَةَ فِيهِ).»

    وَتَمَادَتْ «أُمُّ هِنْدٍ» الصَّغِيرَةُ فِي عِنَادِهَا، وَفَتَحَتْ جَنَاحَيْهَا لِتَمْلَأَ الْعُشَّ، فَلَا تَدَعُ فِيهِ مَكَانًا لِصَاحِبَتِهَا. وَظَلَّتْ تَدْلُكُ رِيشَهَا (تَفْرُكُهُ

  • َالْبَرَاعِيمُ هِيَ: زَهْرُ النَّبَاتِ قَبْلَ أَنْ يَتَفَتَّحَ.

  • أَنْتَ قَدْ حَيَّرْتَنِي فِي أَمْرِي

    أَنْتَ خَلْفِي — حِينَ أَجْرِي — تَجْرِي

    أَنْتَ — إنْ أُبْطِئْ — بَطِيءُ السَّيْرِ

    أَيُّ نَفْعٍ لَكَ، لَسْتُ أَدْرِي؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    عفاريت اللصوص

  • أَوْ تَزُول، ثُمَّ تَعْدُو — بَعْدَها — فِي أَثَرِي

    إنَّ ظِلِّي مُشْبِهِي كُلَّ الشَّبَهْ

    كُلَّما اسْتَيْقَظْتُ أُلْفِيهِ انْتَبَهْ

    قافِزًا خَلْفِي — طَوْرًا — وَأَمامِي

    صامِتًا لَمْ يَدْرِ ما مَعْنَى الْكَلامِ

    حَرَكاتِي كُلُّها يَأْتِي بِها

    لا يُبالِي سَهْلَها مِنْ صَعْبِها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    عفاريت اللصوص

  • أَنْتَ — يا ظِلِّي — رَفِيقُ عُمْرِي

    أَنْتَ — يا ظِلِّي — عَجِيبُ الْأَمْرِ

    كَمْ تَطُول، ثُمَّ تَبْدُو غايَةً فِي الْقِصَرِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    عفاريت اللصوص

  • لا صَخَبَ (أَيْ: لا ضَجَّةَ وَلا صِياحَ) فِيهِ، وَلا ضَوْضَاءَ، حَسِبُوا أَنَّهُمْ تَعَجَّلُوا بالْفِرارِ (أَيْ: أَسْرَعُوا بِالْهَرَبِ) مِنْ غَيْرِ داعٍ، وَظَنُّوا أَنَّ الْهَواءَ فَتَحَ النَّافِذَةَ بِعُنْفٍ، فَخَيَّلَ إلَيْهِمْ مِنَ الذُّعْرِ (أَيْ: صَوَّرَ لَهُمْ مِنَ الْخَوْفِ) أَنَّهُمْ رَأَوْا أَشْباحًا (أَيْ: أَشْخاصًا)لا وجود لها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    عفاريت اللصوص

  • وَما لَبِثَتْ هذِهِ الْفِكْرَةُ الجارِمَةُ أَنْ أَصْبَحَتْ عَزْمًا وَتَصْمِيمًا، فَراحَ الْحَطَّابُ يُنْعِمُ بَصَرَهُ في تِلْكَ الطَّرِيقِ الَّتِي سَلَكَها «أَبُو الْحَجَّاجِ»، وَظَلَّ يُجِيلُ لِحَاظَهُ في أَشْجارِها الْعالِيَةِ، وَتِلالِها الْمُرْتَفِعَةِ، وَهِضَابِها الشَّاهِقَةِ، الَّتِي يَمُرُّ عَلَيْها في أَثْنَاءِ السَّيْرِ؛ حَتَّى لا يَضِلَّ طَرِيقَهُ إذا هم بالعودة إليها مرة أخرى.

  • إِنِّي أَعْدَدْتُ هذا الدَّفْتَرَ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ، وَفِي خِلالِ الْأَشْهُرِ السِّتَّةِ كُنْتُ أَضَعُ الْعَلِيقَ بَيْنَ طَيَّاتِ الدَّفْتَرِ كُنْتُ أُودِعُ الْفُولَ وَالشَّعِيرَ فِي كُلِّ وَرَقَةٍ مِنَ الْأَوْرَاقِ، ثُمَّ أُقَلِّبُ الْأَوْرَاقَ أَمامَ الْحِمارِ، فَيَأْكُلُ ما أَوْدَعْتُهُ فِيها مِنَ الْفُولِ وَالشَّعِيرِ …

  • «أمَّا الَّذِي هُوَ خَيْرٌ مِنَ الحَياةِ فَهُوَ ما لا تَطِيبُ الحَياةُ إِلَّا بِهِ. وَأَمَّا الَّذِي هُوَ شَرٌّ مِنَ المَوْتِ فَهُوَ ما يُتَمَنَّى المَوْتُ مِنْ أَجْلِهِ!»

    مشاركة من chaabani manel ، من كتاب

    مدينة النحاس

  • أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ — يَا أَبَا جَعْدَةَ — أَلَّا تَرْمِينِي عَلَى الشَّوْكِ، فَإِنَّنِي لَا أَخْشَى إِلَّا الشَّوْكَ.»

  • «صَبَاحُ الْخَيْرِ يَا أَبا «نَبْهانَ». آنَسْتَنا يَا سَيِّدَ الْأَرْانِبِ، وَمَرْحَبًا بِكَ أَيُّها الضَّيْفُ الْعَزِيْزُ! لَقَدْ زُرْتُ حَدِيقَتِي أَمْسِ وَالْيَوْمَ، وَلَنْ تَزُورَها — بَعْدَ ذَلِكَ — مَرَّةً أُخْرَى.»

  • (٤) تِمثالُ الصَّبِيِّ ثُمَّ ذَهَبَ الذِّئْبُ إِلَى مَكانٍ قَرِيبٍ مِنْ حَدِيقَتِهِ الْجَمِيلَةِ، فَأَحْضَرَ قَلِيلًا مِنَ الْقَطِرانِ، وَصَنَعَ — مِنْ ذَلِكَ الْقَطِرانِ — تِمثالَ صَبِيٍّ صَغِيرٍ، ثُمَّ وَضَعَهُ بِالْقُرْبِ مِنْ شُجَيْرَاتِ الْكُرُنْبِ، أَعْنِي: أَشْجَارَهُ الصَّغِيرَةَ وَكَانَ مَنْظَرُ ذَلِكَ التِّمثالِ ظَرِيفًا مُضْحِكًا .

  • فَقالَ الْأَبُ «سَعِيدٌ»: «ما أَحْسَنَ ما قُلْتَ، وَما فِهِمْتَ! حَقًّا إِنَّ فَرَحَ الْإِنْسانِ بِما يَصْنَعُهُ بِيَدِهِ، وَما يَتَعَهَّدُهُ بِنَفْسِهِ، أَضْعافُ فَرَحِهِ بِما يَحْصُلُ عَلَيْهِ، دُونَ جُهْدٍ وَلا تَعَبٍ.»

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    عُنْقُودُ الْعِنَب

  • وَرَأى الزَّجَّاجينَ يَصْنَعونَ الزُّجاجَ، والخَزَّافِينَ يَبيعُونَ الخَزَفَ، والفَخَّارِينَ يَصْنَعُونَ أَوَانِيَ الفَخَّارِ، والجَلَّائِينَ يَجْلُونَ الآِنيَةَ، والعَوَّاجينَ يَبيعُونَ العاجَ، والسَّكَّاكينَ يَعْرِضُونَ السَّكاكينَ، والشَّعَّابِينَ يُصْلِحُونَ ما تَصَدَّعَ مِنَ الأَوَانِي.

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    مدينة النحاس

  • وذَاكَ زَيَّاتٌ نَصَبَ مِيزَانَهُ، وأمامَهُ البَضَائِعُ مِنْ جُبْنٍ وزَيْتُونٍ، وما إلى ذلِكَ، هامِدًا لا يَتَحَرَّكُ وهذا تَيَّانٌ يَبِيعُ التِّينَ، وتَمَّارٌ يَبِيعُ التَّمْرَ (البَلَحَ) وعَلَى مَقْرَبةٍ مِنْهُما فاكِهانِيٌّ يَبِيعُ الفَاكِهةَ، يَلِيهِ دَقِيقِيٌّ يَبِيعُ الدَّقِيقَ ومَشَى خُطُواتٍ قَلِيلَةً فَرَأى جَدَّالًا يَبيعُ الطُّيُورَ،

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    مدينة النحاس

  • مَهْما يَكُنْ مِنْ قُوَّةِ الْأَسَدِ فَفِيهِ مَكْمَنُ ضَعْفٍ. وَمَهْما يَكُنْ مِنْ ضَعْفِنا نَحْنُ فَفِينا مَوْطِنُ قُوَّةٍ.

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    الأسد الطائر

  • قالَتِ الْفَتاةُ: «إِنَّ اللهَ — سُبْحانَهُ — وَهَبَنا آذانًا تَسْمَعُ، وَأَعْيُنًا تُبْصِرُ، وَعُقُولًا تُفَكِّرُ، وَأَيْدِيًا تَبْطِشُ، وَأَرْجُلًا تَسْعَى، فَكَيْفَ نُعَطِّلُ هذِهِ النِّعَمَ الْجَلِيلَةَ؛ نُهْمِلُها، وَلا نُعْمِلُها؟ يَجِبُ أَنْ نَسْتَخْدِمَ قُوَانا فِي مَصْلَحَتِنا، وَإِلَّا كُنَّا عابِثِينَ.»

    مشاركة من jamal ، من كتاب

    الأسد الطائر

  • وَمَدِينَةُ الزُّجَاجِ - فِيمَا تَقُولُ الْأُسْطُورَةُ التُّوتِيَّةُ - مَدِينَةٌ عَظِيمَةٌ، لَا نَظِيرَ لَهَا فِي الْمَدَائِنِ، يَسْكُنُهَا كَاهِنٌ عَنِيدٌ، لَا نَظِيرَ لَهُ فِي الْكَهَانَةِ وَالسِّحْرِ.‏ ‫ ‏وَقَدْ بَلَغَ بِهِ الطُّغْيَانُ وَالْعُتُوُّ أَنْ تَمَرَّدَ عَلَى خَالِقِهِ، وَاسْتَجَابَ إِلَى شَيْطَانِهِ، فَادَّعَى الْأُلُوهِيَّةَ.‏ ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    مدينة الزجاج