المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كامل كيلاني

1897 توفي سنة 1959


اقتباسات

  • لا تُحْسِنُ الحَمِيرُ غَيْرَ النَّهِيقِ مِنَ اللَّهَجاتِ.

    لا تَعْرِفُ سِواهُ مِنَ اللُّغاتِ، فِي كُلِّ الْأَوْقاتِ.

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • لَمْ يَتِمَّ لِي تَحْقِيقُ ذلِكَ إِلَّا بِتَمْرِينٍ مُسْتَمِرٍّ. وَكُلَّما شَعَرْتُ بِالْيَأْسِ لَجَأْتُ إِلَى الصَّبْرِ، حَتَّى نَجَحْتُ آخِرَ الْأَمْرِ.

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • وَإِنَّ مَع الضِّيقِ فَرَجًا، وإِنَّ مَع الألَمِ أَمَلًا وَلئِن فاتَكُما شَيْءٌ في هذِهِ الحَياةِ الدُّنْيا، إِنَّكُما لظافِرَانِ بِخَيْرٍ مِنْهُ وأبْقَى، في الْحَياةِ الآخِرَةِ احْفَظا عَنِّي هذِهِ النَّصِيحَةَ، وَاسْتَمْسِكا بِها طُولَ الْحَياةِ، وكُونا عَلَى ثِقَةٍ أَنَّنِي لا أَقُولُ لَكُما غَيْرَ الْحَقِّ.»

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    في بلاد العجائب

  • فَأَرْهَفا آذانَهُما، وَاسْتَمَعا لِنَصِيحَةِ الْأملِ فاسْتَأْنَفَ الْأمَلُ قائِلًا: «لا تَيْأَسا أيُّها الصَّدِيقانِ، ولا يَتَسَرَّبِ الْقُنُوطُ فِي قَلْبَيْكُما أبَدَ الدَّهْرِ (لا يَدْخُلُ الْيَأْسُ فِي نَفْسَيْكُما، وَلا يَنْقَطِعْ رَجاؤُكما طُولَ عُمرَيْكما) ولا تَضْجَرا بِشَيْءٍ فِي الحَياةِ، فَإِنَّ مَع العُسْرِ يُسْرًا،..

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    في بلاد العجائب

  • إِنَّ الكَفافَ (العَيْشَ عَلَى قَدْرِ الحاجَةِ الضَّرُورِيَّةِ) مَعَ الحُرِّيَّةِ خَيْرٌ مِنَ الرَّغَدِ (السَّعَةِ والتَّنعُّمِ) مَعَ الْعُبُودِيَّةِ!

    مشاركة من أحمد الفنان ، من كتاب

    أسرة السناجيب

  • الدِّيكُ: أَبُو يَقْظَان (أُنْثَاهُ: الدَّجَاجَةُ، وَابْنُهُ: الْبِرْنِيُّ، وَبِنْتُهُ: الْفَرُّوجَةُ)

  • إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا.

    مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • ثُمَّ قالَ الْوَقْتُ لِلنَّاسِ: «وَداعَا

    إِنَّنِي أَنْفَسُ

    ٥شَيْءٍ فِي الْوُجُودْ

    تَرْجِعُ الْأَوْراقُ وَالطَّيْرُ جَمِيعَا

    وَأَنا، مِنْ حَيْثُ أَمْضِي، لا أَعُودْ!»

    مشاركة من أحمد الفنان ، من كتاب

    حكاية بهلول

  • شَكَّ أَنَّ الْأَسَدَ عَرَفَ وُجُودَكَ، وَلِذلِكَ تَوارَى عَنْ عَيْنَيْكَ ما أَظُنُّ إِلَّا أَنَّهُ حِينَ أَحَسَّ بِقُدُومِكَ غَطِسَ فِي عَيْنِ الْماءِ أَتَكْتَفِي — يا سَيِّدِ الْأُسُودِ — بِأَنَّهُ قَدْ خافَ مِنْكَ، وَاسْتَتَرَ عَنْكَ؟ لَوْ تَرَكْتَهُ يُفْلِتْ مِنْ قَبْضَتِكَ لَسَقَطَتْ مَكانَتُكَ، وَضاعَتْ هيبتك

  • هُناكَ — عِنْدَ عَيْنِ الْماءِ — أَسَدًا حاوَلَ مُهاجَمَتَنَا! كادَ الْأَسَدُ الغَرِيبُ يَلْحَقُ بِي. وَلَوْ أَدْرَكَنِي لَحَرَمَنِي الْوُصُولَ إِلَيْكَ. كيفَ تَطَاوَلَ هذا الْأَسَدُ عَلَيْكَ، فَاسْتَهانَ بِوُجُودِكَ فِي أَرْضِكَ؟!»

    غَضِبَ الْأَسَدُ أَشَدَّ الْغَضَبِ، فَزَأَرَ زَأْرَةً اهْتَزَّتْ لَها أَرْجاءُ الْوادِي.

  • أَجابَ الْغَزالُ: «الْقُرْعَةُ نَصِيبٌ مَفْرُوضٌ، لا يَظْلِمُ، وَلا يُحَابِي.»

    قال الْأَسَدُ: «لَمْ أَسْمَعْ أَنَّ أَحَدًا يُقَدِّمُ نَفْسَهُ فِداءً لِغَيْرِهِ! الْحَياةُ عَزِيزَةٌ غالِيَةٌ، لا يُفَرِّطُ فِيها أَحَدٌ أَبَدًا، إلَّا بِالْإِكْرَاهِ.»

    أَجابَ الْغَزالُ: «الْجَماعَةُ أَعْمَلَتْ عَقْلَها وَفِكْرَها لِتُوَاجِهَ ما طَلَبْتَ.»

  • لَمْ تُقَدِّرْ جَماعَةُ الْغِزْلانِ أَنَّ ذلِكَ يَحْدُثُ فِي زَمَنٍ مِنَ الْأَزْمانِ.

    اَلَّذي حَدَثَ: طارِئٌ غَرِيبٌ طَرَأَ عَلَى هذا الْوادِي الْخَصِيبِ.

    هذا الطَّارِئُ جَعَلَ الْغِزْلانَ مُتَحَيِّرةً، لا تَعْرِفُ: ماذا تَفْعَلُ؟!

    (٣) الصَّوْتُ الْغَرِيبُ

  • َلَمَّا بَلَغا عِيدانَ الْقَصَبِ الضَّخْمَةَ حاوَلَ «سَتْياڨانُ» أَنْ يَرْفَعَ مِلْطَسَهُ (فَأَسَهُ) لِيَقْطَعَ واحدًا مِنْها، فَخَذَلَتْهُ قوَّتُه، وهَوَى الْمِلْطَسُ مِنْ يدِهِ إلَى الْأَرْضِ، فَصاحَ مَذعُورًا: «وَاهٍ وَاهٍ، يا «سَڨِتْرِي» أيُّ أَلَمٍ هذا الَّذِي يُمَزِّقُ رَأْسِي، ويُبَددُ قُوَّتِي! اجْلِسِي قَلِيلًا؛ فإِنِّي فِي حاجة إلى النوم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    شبكة الموت

  • تَقُولُ نَفْسِي وَالْحَرُّ يَسْتَعِرُ: «الْفَوْزُ لِلْعامِلِينَ إنْ صَبَرُوا وَبَعْدَ حِينٍ سَيَطْلُعُ الْقَمَرُ وَثَمَّ يَخْلُو — في ضَوْئِهِ — السَّمَرُ والصَّبْرُ يُدْنِي لِلنَّفْسِ غايتَهَا.» (١٢) ابْنُ النَّاسِكِ فَقالَتِ الْأَمِيرَةُ في نَفْسِها: «إنِّهُ يَرْتدِي ثَوْبَ زارِعٍ وصُعْلوكٍ، وَيَجْلِسُ عَلَى ظَهْرِ جَوادِهِ جِلْسَةَ الملوك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    شبكة الموت

  • الْأَخَوانِ مَلْهُوفانِ، يَصِيحانِ: «يا رَحِيمُ. يا رَحْمَنُ، نَجِّنا مِنَ الْعَواصِفِ، واحْمِنا مِنَ النِّيرانِ».

  • رامِزٌ قَعَدَ يَشْوِي اللَّحْمَ وَيَقُولُ فِي نَفْسِهِ: «الْمَطَرُ نَزَلَ عَلَى الْبِلادِ الَّتِي حَوالَيْنا غَرَّقَ الْأَرْضَ، وَأَتْلَفَ الزَّرْعَ، وَأَهْلَكَ الْحَيَوانَ اَلْوادِي الَّذِي نَعِيشُ فِيهِ سَلِمَ مِنَ التَّخْرِيبِ اللهُ سُبْحانَهُ نَجَّى الْأَهْلَ والزَّرْعَ والدَّوابَّ لِماذا لا نَشْكُرُ اللهَ عَلَى أَنَّهُ نَجَّانا؟ لِماذا لا نقدم المساعدة

  • لَقَدْ كانَتْ أُمُّهُ «سَلْمَى» أَوَّلَ مَنْ رَأَى الْعُنْقُودَ ناضِجًا، وَلَمَّا قَطَفَتْهُ لَمْ تَشَأْ أَنْ تَأْكُلَهُ وَتَسْتَمْتِعَ بِهِ، فَانْتَظَرَتْ حَتَّى تُفاجِئَ بِهِ أَوَّلَ مَنْ يَحْضُرُ إِلَى الْبَيْتِ فَلَمَّا حَضَرَتْ «أَنِيسَةُ» كانَتْ هِيَ الَّتِي رَأَتِ الْعُنْقُودَ، وَتَرَكَتْ لَها الْأُمُّ حُرِّيَّةَ التَّصَرُّفِ فِيهِ

  • فَسَأَلَتْهُ «شَهْرَزادُ» مُتَعَجِّبَةً: كَيْفَ يَكُونُ هذا؟

    وَمَا فَائِدَةُ الْعَقْلِ إِذا لَمْ يُنْقِذْ بَنِي الْإِنْسانِ، وَيُخَلِّصْهُمْ مِنْ صُنُوْفِ الضَّيْمِ وَالْهَوَانِ؟

  • هذا الكتاب اعجبني جدا و استفدت من فكرته كثيرا و آفادني كثيرا في امتحان الانشاء

  • َلَنْ أَبْرَحَهُ (لَنْ أَتْرُكَهُ) عَلَى أَيِّ حَالٍ. وَسَتَرَيْنَ مَاذَا يَحِيقُ بِكِ مِنَ النَّكَالِ (مَا يُحِيطُ بِكِ مِنَ الْعَذَابِ