المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كامل كيلاني

1897 توفي سنة 1959


اقتباسات

  • قصة " لؤلؤة الصباح " جميله و ذات مغزى و لكن لم يتعمق الكاتب في الأسباب التي تفسر فعلت فارس الغابة للفتاة

    مشاركة من Tax * ، من كتاب

    لُؤْلُؤَةُ الصَّبَاحِ

  • رائع

    مشاركة من a ، من كتاب

    عَلَاءُ الدِّينِ

  • تَعْتَنِي

    مشاركة من Wesam Hegazy ، من كتاب

    عُنْقُودُ الْعِنَب

  • ❞ الْأَرْنَبُ الذَكِيُّ

    (١) حَدِيقَةُ الذِّئْبِ

    كانَ لِلذِّئْبِ حَدِيقَةٌ صَغِيرَةٌ وَرِثَها عَنْ أُمِّهِ، وكانَ يَزْرَعُ فِيها كَثِيرًا مِنَ الْكُرُنْبِ، وَيَتَعَهَّدُهَا بِعِنَايَتِهِ، (أَعْنِي: يَزُورُهَا، وَيَتَرَدَّدُ عَلَيْها — مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ — لِيُصْلِحَهَا)، حَتَّى امْتَلَأَتْ حَدِيقَتُهُ بِأَحْسَنِ أَنْوَاعِ الْكُرُنْبُ اللَّذِيْذِ. ❝

  • فَأَسْلَمَ لِلهِ أَمْرَهُ، وَوَثِقَ بِأَنَّ اللهَ نَاصِرُهُ وَمُلْهِمُهُ التَّوْفِيقَ.

    مشاركة من نور سعيد ، من كتاب

    عَلَاءُ الدِّينِ

  • ❞ إِنَّ اللهَ فِي عَوْنِ الْإِنْسانِ، ما دامَ الْإِنْسَانُ فِي عَوْنِ غَيْرِهِ؟» ❝

  • ❞ وَإِذَا أَرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ

    ‫طُوِيَتْ، أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ

    ‫– لَوْلَا اشْتِعَالُ النَّارِ فِيمَا جَاوَرَتْ

    ‫مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ الْعُودِ! ❝

  • وَإِذَا أَرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ

    ‫طُوِيَتْ، أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ

    ‫– لَوْلَا اشْتِعَالُ النَّارِ فِيمَا جَاوَرَتْ

    ‫مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ الْعُودِ!

  • الْآنَ فَهِمْتُ حِكْمَةَ الْعَرَبِ، وَعَرَفْتُ لِمَاذَا كَانُوا يَبْتَهِجُونَ كُلَّمَا كَثُرَ حُسَّادُهُمْ.

    ‫‏(٢-٨) كَثْرَةُ الْحُسَّادِ دَلِيلٌ عَلَى الْفَضْلِ الْعَظِيمِ‏

    ‫– صَدَقُوا؛ لِأَنَّ كَثْرَةَ الْحُسَّادِ دَلِيلٌ عَلَى الْفَضْلِ الْعَظِيمِ، فَلَا عَجَبَ إِذَا قَالُوا فِي دُعَائِهِمْ لِمَنْ يُحِبُّونَ: «أَكْثَرَ اللهُ حَاسِدِيكَ.»

    ‫– وَرَحِمَ اللهُ الشَّاعِرَ الَّذِي يَقُولُ:

    ‫اصْبِرْ عَلَى كَيْدِ الْحَسُو

    ‫دِ فَإِنَّ صَبْرَكَ قَاتِلُهْ

    ‫– كَالنَّارِ تَأْكُلُ بَعْضَهَا

    ‫إِنْ لَمْ تَجِدْ مَا تَأْكُلُهْ

  • كَانَتِ الْبِيئَةُ الْفَاسِدَةُ الَّتِي تُحِيطُ بِهِ تُوهِمُهُ ذَلِكَ، وَكَانَتْ أَهْوَاءُ الْحَاقِدِينَ تَحْجُبُ عَنْهُ شَمْسَ الْحَقِيقَةِ السَّاطِعَةَ، كَمَا تَحْجُبُ السُّحُبُ الشَّمْسَ عَنِ الْأَنْظَارِ، فِي رَائِعَةِ النَّهَارِ.

  • إِنَّ نُورَ الْحَقِّ كَفِيلٌ بِتَبْدِيدِ ظُلُمَاتِ الْبَاطِلِ.

  • تِلْكَ سُنَّةُ اللهِ فِي خَلْقِهِ: أَنْ يَرْمِيَ السُّفَهَاءُ فِي كُلِّ عَصْرٍ أَعْدَاءَهُمْ مِنَ الْأَخْيَارِ، بِمَا رَكَّبَهُ اللهُ فِي طِبَاعِهِمُ الْمُعْوَجَّةِ مِنْ قَبِيحِ النُّعُوتِ وَمَرْذُولِ الصِّفَاتِ!

  • وَصَبْرًا)؛ فَإِنَّ الْوَقْتَ لَمْ يَحِنْ بَعْدُ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ أَجَلٌ وَمِيقاتٌ (مَوِعِدٌ وَوَقْتٌ)» (٣) «بُرُسْبِيرُو» يُهَدِّدُ «آرْيِلَ» فَأَجابَهُ «آرْيِلُ»: «أَيُرِيدُ السَّيِّدُ مِنِّي أَنْ أَفْعَلَ أَكْثَرَ مِمَّا فَعَلْتُ؟» فَقالَ لَهُ «بُرُسْبِيرُو»: «أَتَمُنُّ عَلَيَّ أَنْ أَتَيْتَ أَمْرًا هَيِّنًا (سَهْلًا) لَمْ يُكَبِّدْكَ أَيَّ عَناءٍ؟ لَعَلَّكَ نَسِيتَ «سِكُورَكْسَ» السَّاحِرَةَ الْخَبِيثَةَ الْفَظَّةَ (الْخَشِنَةَ الطَّبْعِ)، وَما كانَتْ تُلْحِقُهُ بِكَ مِنْ نَكالٍ (عُقُوبَةٍ وَعَذابٍ) وَتَبْرِيحٍ (أَذًى شَدِيدٍ)! تُرَى هَلْ نَسِيتَ الصَّرَخاتِ الْمُؤْلِمَةِ الَّتِي كُنْتُ تُرْسِلُها فِي الْفَضاءِ — مِنْ شِدَّةِ الْأَلَمِ — كَعُواءِ الذِّئابِ، فَتَرْجُفُ (تَرْتَعِدُ) الدِّبَبُ وَالْوُحُوشُ مِنْ هَوْلِها، وَأَنْتَ سَجِينٌ مَقْهُورٌ فِي جِذْعِ شَجَرَةِ الصَّنَوْبَرِ؟» فَأَجابَهُ «آرْيِلُ» فِي ضَراعَةِ النَّادِمِ، وَتَذَلُّلِ الْآسِفِ: «رَحْمَةً بِي، وَتَجاوَزْ عَنْ

    مشاركة من سعيده الجيزاني ، من كتاب

    العاصفة

  • أَنَّ اللهَ جَعَلَ لِكُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا؟ أَنَسِيتَ أَنَّهُ — سُبْحانَهُ — خَلَقَ لِطَبائِعِ الْأَشْياءِ قَوانِينَ لا تتَخَطَّاها؟»

    مشاركة من Dalia Al-naeemy ، من كتاب

    ذات الجناحين

  • وقَدْ صَدَقَهُما الأمَلُ وعْدَهُ، كما صَدَقَ كُلَّ حَيٍّ مِنَ الأحْياءِ بَعْدَهما. ولا يَزالُ الْأمَلُ: يُبَدّدُ آلامَنا وأَحزَانَنا إِلى الْيَومِ، ويَبْعَثُ فِينا مِنْ رُوحِ الْإقدامِ والْعَزْمِ (الشَّجاعَةِ والْقُوَّةِ) ما يَدْفَعُنا إِلى النَّجاحِ، ويُبَلِّغُنا غاياتِ الْعَظائِمِ (الْأُمُورِ العَظِيمَةِ)، ويُجَدِّدُ قُوانا، ويُقَوِّي عَزائِمَنا. ولَوْلا فُسْحَةُ الْأمَلِ لضاقَتْ بِنا الدُّنْيا، واسْتَوْلَى الْيَأْسُ والْهَمُّ عَلَى قُلُوبِنا، ولكِنَّ ابْتِسامَةَ الْأمَلِ، هِيَ — وحْدَها

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    في بلاد العجائب

  • ما بالك تبتسم؟ أكنت تظنني أجهل ما يدور بنفسك من الأسئلة.

    مشاركة من Sabo ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • ولعلك تحب أن تعرف — بعد ذلك — في أي شأن كانا يتحدثان في ذلك الحين؟ فأنا عارف بميلك الشديد إلى معرفة هذه التفاصيل.

    مشاركة من Sabo ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • وَهكَذا يَعِيشُ اللَّئِيمُ الشِّرِّيرُ بَعِيدًا عَنْ عَطْفِ النَّاسِ وَحُبِّهِمْ، وَيَمُوتُ فَلا يَأْسَفُ لِمَوْتِهِ أحَدٌ:

    «وَهذَا الَّذِي — إنْ عاشَ — لا يُعْتَنَى بِهِ

    وَإنْ ماتَ لَمْ يَحْزَنْ عَلَيْهِ أقَارِبُهْ!»

    مشاركة من User- Mo7seb ، من كتاب

    بَدْرُ البُدُور

  • وَلا عَجَبَ، فَكُلُّ امْرِئٍ يَجِدُ نَفْسَهُ أَمْيَلَ إلَى مَنْ يُشاكِلُهُ فِي الْخُلُقِ، وَيُمَاثِلُهُ فِي السُّلُوكِ.

    مشاركة من User- Mo7seb ، من كتاب

    بَدْرُ البُدُور

  • خخخخخخخخخخخ

    مشاركة من Hamza Sharkawy ، من كتاب

    الفيلُ الأبيضُ