اقتباسات حسن الجندي

السعادة هي مراحل في حياة كل منا ولكل مرحلة مفهومها الخاص بالسعادة، وشطارة كل شخص هي الحفاظ والاستمتاع بكل مرحلة قدر ما استطاع

حان الوقت لأموت، وآخذك معي للعالم الآخر، حيث نحاسب نحن الاثنين على جرائمنا بحق

عندما كنت في معهد أمناء الشرطة تعلمت قانونًا واحدًا: (الناس نوعان؛ ظالم أو مظلوم، وعليك أن تختار نوعك، كن ظالمـًا كي لا تكن مظلومًا).

أنا من أتيت من أعماق عقلي أنا الرغبه المجسده انا من أردت ان أكونه واخاف أن اكونه أنا المسخ الذي عاد لكم

يا جماعة انا معايا الكتاب و مخلص الكتاب و دخلت بية مسبقات عالمي الكتاب دة

حقيقي الكتاب جااااااااااااامد🤗🤗🤗🤗🤗

لست قارئة ولكن هذا الكاتب وهذه الرواية الممزوجة بالواقع وحب الإنتقام، جعلتني ارغب بقرائة كل أعمال هذا الكاتب أخاف ان لا احد كتابات كهذه مجددا من افضل ما قرأت في حياتي بعد القرآن الكريم.. وحفزني للقرائة وكتابة روايات ايضا✨🍁❤🫧

كم رجلًا قال عن نفسه ما قاله الأنبياء في الجنة، وعند فرصة تافهة ارتكبوا الخطيئة، لا أقول إن الجميع منافق، لكن البعض لا يعلم عن نفسه الكثير

حقيقي رواية اكثر من رائعة قعدت طول الليل من أول ما مسكتها مش قادرة اسيبها اكتر حاجة عجبتني ان الكاتب ماسبش لحظة نتوه فيها

بالرغم من كل الشخصيات بس دايما كان بيساعد بجمل وعبارات ترجعك تاني تقف وتكون فاهم بيتكلم عن مين

رواية سعيدة جدا بقراءتها

موفق دايما

مفيش حاجة حقيقية، كل شيء نسبي في العالم ده، مفيش أبيض أو أسود، فيه لون رمادي عايزك تشوفه دايمًا في كل حاجة حواليك.

****

لماذا الكتب بالمال

" حبيت الرواية وأتمنى أشوفها فيلم سينمائي "

هلا

الخيال يجب أن يكون منطقياً أما الواقع فيجب أن يكون خيالياً، الأديب يحاول منطقة خياله أثناء الكتابة لذلك نقرأه منمقاً وواقعياً، أما ما يحدث في واقعنا فهو أكثر خيالاً من أن يصدقه القُراء.

تم

إنه الطريق الذي نختاره بإرادتنا وعندما نسير فيه نفقد تلك الإرادة

وقال بصوت عالٍ غاضبًا:

‫ «قلت لك لن أتكلم يا (بتول)».

‫ فتحت (مريم) فمها مندهشة، وهي تقول بحذرٍ:

‫ «(بتول)!! مَن هي (بتول) هذه؟»

(النهاية هي أمتع جزء في القصة، ونهايتي هي اللون الرمادي، ألا تراه معي؟!)

(إذا انتصر عقلي على ضميري، فأنا لا أستحقه)