اقتباسات حسن الجندي

في حين أنك لو تجرأت وفتحت إحدى مقابر (الغفير) لكي توقظ الموتى ففي الغالب ستجد (الغفير) بنفسه يظهر لك ليعطيك سيجارة حشيش، وبعد النفس الرابع سترى الموتى يستيقظون ذاتيًا بلا سحر أو شعوذة.

من ساعة ما دخلته كلية الشرطة، أه ما أنا اللي دخلته بالواسطة، تلاقيك إنت كمان دخلتها واسطة، ما هي بلد ماشية بالعكس

“في الصحراء وعلى رأس تل رملي بجانب عرب مطير بأسيوط يقبع هذا الجسم الأسطواني، والذي يسميه الناس باسم الهنتيكة”.

‫ - “لا أرى إلا علبة من الصفيح تشبه علبة البيبسي”.

‫ - “هذا الجزء من معدن لم يتم تحليلة، مغروس في الرمال منذ آلاف السنين، لم يحدد أي عالم آثار ماهيته أو تاريخه أو حتى سبب وجوده الغريب في هذا المكان”.

“سأحاول أن أمحو هذا الغباء الذي أراه أمامي، (أينشتاين) يقول إنه باختلاف الحركة يختلف الزمن، أي لو زادت سرعتك تباطأ الزمن من حولك، ومثال على ذلك فالزمن على الأرض يختلف عن الزمن على الكواكب الأخرى، فاليوم على الأرض لا يساوي اليوم على كوكب آخر زمنيًا. ولأن جسد الجني وعالمه وحركة جزيئاته أسرع من حركة جزيئاتنا كبشر؛ لذلك فالوقت عندهم أبطأ من الوقت عندنا، أو بمعنى آخر؛ اليوم عندهم يمر بشكل طبيعي لكن بالنسبة لنا يمر كأربعةعشر يومًا تقريبًا. ولأن الكون بشكل ما عبارة عن جزر منفصلة من الأزمنة المختلفة فقد فكرت في دخول بُعد الجان بشكل علمي عن طريق فتح

وعلى القرية أن تعتمد على نفسها في حل أزماتها، البرد ليس مشكلة كبيرة.. يمكنك أن تغطي نفسك بأي غطاء حتى لو كان مهترئًا، الجوع ليس أزمة وجودية.. يمكنك أن تموت وتريح الجميع منك.. الأمان ليس همًّا تحمله،

إلى الوقت.. أعتذر بسبب غبائي، تخيلت أنه يمكن الانتصار عليكَ، لكني الآن أكثر انتعاشًا بعد استسلامي لك، افعل ما تريد فإني ميِّت ابنُ ميِّت.

“أليس (آصف بن برخيا) هو المذكور في الآية القرآنية بلفظة (قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك)؟”

‫ - “هو نفسه.. أما (لاقيس) فذُكر في الآية التي تسبقها”.

برق قوي شديد الضياء واللمعان.. كل ما قابلنا سابقًا يشير إلى أن تكوين الجن لا يصح إلا إن كان نفس التكوين الكهربي، أي إن أجسامهم طاقة كهربية، وهذا يفسر لي كيف يؤثرون في أجسامنا”.

كل ما خفي ولا يعني فقط طائفة الجان، أي إن النبي (سليمان) عندما ذُكرَ عنه أنه يُسيطر على الجنِّ فلم يكن المقصود الجان الذي نعرفهم فقط، بل كل ما خفي عن أعيننا، كالطاقة مثلًا”.

❞ إسماعيل) بك بيدفع لإبراهيم بك شيخ البلد كل سنة الضرايب عن القرى دي، وبيقولوا إنه بيدفع ساعات لمراد بك هو كمان ضرايب لوحده، وهو بقى يجمعها مننا أضعاف، هنا في (أبو الغيط) كل حاجة عليها ضريبة، الزرع.. البيوت.. خروج البضايع ❝

❞ صدقني حفلات (bts) الكورية لا تحمل كلَّ هذا الجنون والحيوية ❝

يعيش في قصر صغير مبني على طراز بداية القرن العشرين في مصر وهو هجين بين نمط البناء المصري والإيطالي والفرنسي، لكن داخل القصر يعطيك انطباعًا عن أن مَن اختار هذه التركيبة من الأثاث وجمعها مع بعضها البعض هو خنزير يرتدي نظارة طبية… كلُّ ما تتخيله من ألوان الحوائط وأنواع الأثاث الخشبية والمعدنية التي تنتمي لمائة نمط وذوق وبلد، جريمة جنائية لأذية العين والذوق والمشاعر مع سبق الإصرار من رجل حمار.

”كلفة الظلم أغلى من كم كلفة العدل“.

وكم هي غريبة تلك الحياة التي تستمر بعد موت الأحباء، ينشغل العقل ساعة وراء ساعة بأشياء أخرى وتظل ذكرى الميت في ركن بعيد يعود له الأحياء من وقت لآخر.

وكم هي غريبة تلك الحياة التي تستمر بعد موت الأحباء، ينشغل العقل ساعة وراء ساعة بأشياء أخرى وتظل ذكرى الميت في ركن بعيد يعود له الأحياء من وقت لآخر.

وكم هي غريبة تلك الحياة التي تستمر بعد موت الأحباء، ينشغل العقل ساعة وراء ساعة بأشياء أخرى وتظل ذكرى الميت في ركن بعيد يعود له الأحياء من وقت لآخر.

‫ وكم هي غريبة تلك الحياة التي تستمر بعد موت الأحباء، ينشغل العقل ساعة وراء ساعة بأشياء أخرى وتظل ذكرى الميت في ركن بعيد يعود له الأحياء من وقت لآخر.

”أنا المذبوح فسل عني وعن مددي.. وإن لم ترَني فانظر إلى خدمي.. وسر إلي في جوف الليل ألقاك.. لا خوف من ظالم فكل قدر باللوح والقلم“.

لله أولياء في الخفاء، قلوبهم مع العرش، يعلمون عن السماء أكثر مما يعلمون عن الدنيا.

لفت (عزيزة) جسد ولدها في البطانية وقبلته في جبينه، رأى (عزت) وجه الطفل الجميل وآثار الذبح واضحة على رقبته.. انحدرت من عينه دمعة وهو ينظر للماء لشق البحر الذي رفع رأسه من الماء بعد أن ابتعد عن القارب