لماذا نمنع الناس من ان يموتوا اذا كان الموت هو النهاية الطبيعية للانسان؟وما الفائدة من مد حياة تاجر او موظف خمس او عشر سنوات؟واذا اعتبرنا ان هدف الدواء هو تخفيف حدة الالم يقفز الى الذهن السؤال التالي : ولما نخففها؟
المؤلفون > أنطون تشيخوف > اقتباسات أنطون تشيخوف
اقتباسات أنطون تشيخوف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أنطون تشيخوف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Haider.Jabbar ، من كتاب
عنبر رقم 6
-
ولكن ربما الكونُ معلّقٌ على نابِ وحش.
مشاركة من المغربية ، من كتابدفاتر سرية
-
التبحّرُ في الثقافة يفاقُم التعاسة. من ازدادَ علمًا ازدادَ شقاءً.
مشاركة من المغربية ، من كتابدفاتر سرية
-
زوجتان إحداهما في بيتربورغ، والأخرى في كيرتش *. برقيات ومشادّات وتهديدات بلا هوادة. توشكان أن تدفعا به إلى الانتحار. وفي نهاية المطاف يعثر على حلّ: يُسكنهما معًا في البيت نفسه. فتنتابهما الحيرة والذهول، ثم تصمتان وتهدآن.
ـــــــــــ
* كيرتش: ميناء ومدينة صناعية جنوب أوكرانيا، شرقي شبه جزيرة القرم، وباسمها يُعرف المضيق الفاصل بين بحر آزوف والبحر الأسود.
مشاركة من المغربية ، من كتابدفاتر سرية
-
بحثا عن خلاص روحه يحفر المسلم بئرا. جميل لو أن كلا منا يترك وراءه مدرسة أو بئرا أو شيء من هذا القبيل، فلا ترحل الحياة الأبدية دون أن تترك أثرا ورائها
مشاركة من Asma AlJaghbeer أسماء الجغبير ، من كتابدفاتر سرية
-
كلما كان الإنسان أكثر تطورا وتفكيرا وغوصا في دقائق الأمور، أصبح أقل جرأة وأكثر وسوسة وأشد وجلا في التصدي للمسألة. وبالفعل، لو أمعنا التفكير، فأية شجاعة وثقة في النفس ينبغي أن تكون لدى المرء لكي يقدم على تعليم الآخرين، والحكم عليهم، وتأليف الكتب السميكة! ـ
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالأعمال المختارة #1: الأعمال القصصية
-
أن اتباع إيحاء القلب دون قيد لا يعود على الأخيار بالسعادة دائمًا، يبدو لي أن المرء لا ينبغي أن يخفي عن نفسه - لتكون له الحرية والسعادة معًا - أن الحياة خشنة قاسية لا ترحم في رجعيتها، وأن المرء ينبغي أن يقابلها بما هي أهله؛ أعني أن يكون عنيفًا قاسيًا في كفاحه لأجل الحرية، هذه هي فكرتي.
مشاركة من LOAI MARAQA ، من كتابقصة رجل مجهول
-
وإذا تقمصت الإنسانَ روحُ الحرية، فلن يستطيع أحدٌ إخراجها منه،
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابالراهب الأسود
-
ترجوك ابنتي ناتاشا أن تحضر معك بعض الكتب الذكية. إنها متحررة، وتعتقد أن الجميع أغبياء وهي الوحيدة الذكية. وأنا أقول لكم إن الشباب في هذه الأيام معتدون بأنفسهم. اللّٰه يوفقهم! في غضون أسبوع، سيأتي أخي إيفان (الرائد) للزيارة؛ إنه رجل جيد، ولكن بيننا أقول، إنه شخص لا يحب العلم.
-
في فصل الشتاء، يكون النهار قصيراً لأنه، على غرار الأشياء الأخرى المرئية وغير المرئية، يتقلص من البرد مع غروب الشمس مبكراً، بينما يمتد الليل من إضاءة تركيبات الإضاءة ومصابيح الشوارع لأنه يسخن. ثم اكتشفت أيضاً أن الكلاب تأكل العشب في الربيع، مثل الأغنام، وأن القهوة غير صحية للناس المتفائلين لأنها تحدث في الرؤوس دواراً، وتجعل العيون ذات لون عكر، وما شابه ذلك.
-
اعذرني، أنا، الشخص الجاهل، لتدخلي في شؤونك العلمية، وتفسيري كل شيء كشيخ عجوز، ولأني أفرض عليك آرائي الهمجية والمتخلفة، التي يضعها العلماء والمثقفون في بطونهم لا في عقولهم. وأنا لا أستطيع أن أتحمل وأكتفي بالصمت عندما يفكر العلماء تفكيراً خاطئاً، وبالتالي لا يسعني إلا أن أخالفهم الرأي.
-
من المثير للاهتمام أن نقرأ الوصية التي كتبها تشيخوف لأخته في 3 أغسطس/آب 1901وقال فيها: «عزيزتي ماشا، أترك لك مدى الحياة بيتي الريفي في يالطا، والمال والدخل من أعمالي الدراميّة، ولزوجتي أولغا ليوناردوفنا أهب بيتاً ريفياً في غورزوف وخمسة آلاف روبل. يمكنك بيع الممتلكات الثابتة، إذا رغبتِ في ذلك. أعط أخي ألكسندر ثلاثة آلاف روبل، وإيفان ــ خمسة آلاف، وميخائيل ــ ثلاثة آلاف».
-
وعلى الرغم من أن كثيراً من قصص الكاتب لا يتعدّى بضع صفحات، إلّا أن تلك القصص كانت تحملُ حياة كاملة في داخلها، وهذا يشي من جديد بموهبة الكاتب العظيمة، وهو الذي كان يردد عبارته المفضّلة: «الإيجاز أخو الموهبة».
-
كانَ تشيخوف منزعجاً حتى الألم من جرّاء انفصاله عن زوجته: «إذا كنا لا نعيش معاً الآن، فلستُ أنا أو أنت المسؤول عن ذلك، بل الشيطان الذي زرع العصيّات في داخلي، وحبَّ الفن فيك ــ هذا ما كتبه إلى أولغا ليوناردوفنا ــ أشعر بالملل هنا في يالطا وأُحسُّ أنَّ الحياة تعبُر بجانبي».
-
فمن لا يرتجف من عظمة الطبيعة؟
-
خذني أنا، على سبيل المثال، قبل نصف ساعة كنت أرغب بشدة في الموت، لكن الآن، وعندما تحترق الشمعة وأنت جالس بجواري، لا أفكر حتى في ساعة الموت. تفضّل واشرح هذا التغيير! هل أصبحت أغنى، أم عادت الحياة لزوجتي؟ هل أثر هذا الضوءُ عليّ، أم وجود شخص غريب؟
مشاركة من Nadeem ، من كتابأنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الخامس | 1886
-
سمع المعلم يقول لزوجته، «كلفتني نفقاتك ثروة، أريادنا! وأهواؤك لا نهاية لها!»، ورأى زوجة المعلم تندفع إلى معانقة زوجها، وقالت: «سامحني! أعلم أن مدخولاتك قليلة، لكنك كل شيء بالنسبة إليَّ!»
مشاركة من Nadeem ، من كتابأنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الأول | 1880 -1882
-
دخلت الأم النحيلة، والشبيهة بسمكة الرنكة الهولندية، إلى مكتب الأب البدين والمكوّر كالجعل وسعلت.
مشاركة من Nadeem ، من كتابأنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الأول | 1880 -1882
-
وبلهجة تدل على لطف بالغ، قال الرائد، بعد أن ارتدى ملابسه، لزوجتهِ الجميلة البالغة من العمر عشرين عاماً: يا روحي! هل يمكنك أن تمنحيني ساعة من وقتك الثمين؟ الثمين لكلينا؟
مشاركة من Nadeem ، من كتابأنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الأول | 1880 -1882
-
واحمر وجهه فأصبح أكثر احمراراً من السرطان المسلوق
مشاركة من Nadeem ، من كتابأنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الأول | 1880 -1882