اقتباسات أنطون تشيخوف

❞ ادرس تلك المساحات التي لا يدرسها أحد، واذهب بنفسك لرؤية المظالم التي لا يراها أحد، قدِّر التجارب المباشرة والمعارف العملية. ❝

❞ قد يكون من اللطيف جمع الفن والوعظ، ولكن هذا شديد الصعوبة عليَّ شخصيًّا، وهو عمليًّا شبه مستحيل ❝

❞ إن غايتي أن أرمي عصفورين بحجر واحد: أن أرسم الحياة بصدق وفي الوقت نفسه أن أُظهِر مدى انحراف هذه الحياة عن القاعدة ❝

❞ انظر بعين الحذر إلى كل سطر لئلا تعثر… ❝

❞ للفن هذه الخصوصية العظيمة؛ فهو ببساطة لا يحتمل الزيف. يمكن للمرء أن يكذب في الحب، والسياسة، والطب، يمكن للمرء أن يضل العامة أو الله حتى، ولكن لا كذب في الفن مطلقًا. ❝

❞ ولئن حلَّت غداً لا أبالي، فليست بي خشية من شيء ولا بي تذمّر، غير أنّ ثمة فترات تأخذني فيها الشفقة على نفسي، وها أنا الآن في إحداها ـ وما تحدثت عن هذه النفس إلّا إلى مخلوق أضمر له الحبّ. إنِّي ❝

❞ إذا فشلت فالمصيبة ليست كبيرة. سريعاً ما يُنسى الفشل، ❝

❞ لقد رأيت «العم فانيا» منذ بضعة أيام، ولقد بكيت كامرأة طيبة رغم أنِّي بعيد عن أن أكون عصبيّاً، وعدت إلى منزلي وأنا في دوار وقد قلبتني مسرحيتك رأساً على عقب، كتبت إليك رسالة مطولة ثم مزقتها. ❝

❞ يا للّه، يجب أن أشدّ على يدك، يد الفنان، يد الرجل الصريح والحزين أيضاً. أليس كذلك؟ أمدَّ اللّه في عمرك في سبيل مجد الأدب الروسي! ومتَّعك بالصحة وألهمك الصبر ووهبك القدرة على العمل! ❝

❞ لا شيء يمضي". فأنا أعتقد أن لا شيء يمضي دون أن يترك أثرًا ما، وأن كل خطوة صغيرة تنطوي على معنی لحاضر الحياة أو مستقبلها. ❝

❞ الأضاحي لا تزال مشرقة دافئة، وإن بردت الأمسيات ❝

❞ وكنا نشرب الشاي معًا، أو نعد الحساء، أو نجلس ساعات طويلة في صمت ❝

❞ على أن الوقوع في الحب كان أخوف ما أخاف ❝

❞ وكان مزاجي خريفيًّا ❝

❞ جاء الخريف بمطره ووحله ❝

❞ كان يبدو غريبًا لها أنها تستطيع أن تسعد ❝

❞ كان ذلك ينحِّي عني شيئًا من الخزي الذي يسببه قول أبي إني أعيش على نفقته. فأنا لا أشغل غرفة في البيت. ولا أتناول وجبات الطعام كلها هناك ❝

❞ ونشَّأها على الفزع من أقاصيص كان يحكيها لها ❝

❞ كان من العبث أن أستمر في الجدل. فقد كان أبي يحبّ سماع صوته. ولم يكن يقنعه غير آرائه، ❝

الكلام ضرب من العبث، فالمرء يتكلم كي لا يقول شيئاً، ولن يتفوَّه المرء بما تبكي منه الروح