اقتباسات علي المقري

سألتها مرة: " لماذا أنتِ دائماً مبتهجة ؟ ". قالت :" لأنني لا أشعر بخطيئة في أي عمل أقوم به .. لا أخالف رغبة روحي وعقلي

المصائب والآلام توحد الناس، يصبحون متساوين مهما اختلف دينهم، أو أصلهم، أو لونهم، أو جنسهم

“لو داهمني الملل وأحسستُ به، لكنت وجدت حلاً أو بعضاً منه. شعرت أنني لا شيء بين الأشياء. الأشياء نفسها بدت لي أنها ليست أشياء، ليست شيئاً، ولو واحداً، على الأقل.”

“أليست بعض الأحلام تحدث حقيقة، وأكثر الحقائق تبقى مجرد أحلام؟”

وأضاف "لم يكونوا فى العشش يرهبون الموت حين يعلمون موت رجل أو امرأة بلغا الثلاثين من عمرهما أو أقل من ذلك ببضع سنوات. يعتقدون أنها كافية لعمر الخادم وأفضل له من بقائه وهو يعذب من الأمراض التى تهاجمه طوال عمره وتصبح صعبة الاحتمال بعد سن الخامسة والعشرين وأصعب بعد الثلاثين".

“لا أدرى كيف مضى، هكذا، العمر ؟ هرب كحُلم، ولم أستطع الإمساك به، لأوجهه حيثما أردت.”

كنتُ أعتقد أن من ليس لديه أي حلم عليه أن ينتحر، أمّا الآن فلم أعد أرى ذلك. يكفي المرء أن يعيش، حتى وإن جفت فيه الأحلام؛ فالحياة نفسها عبارة عن حلم، وما يعمله الحالمون، إذ يحلمون، هو إبقاؤها في هذا المستوى

كانت ترى أنّ كلّ الأرض سواء، متساوية كمساواة الإنسان الذي عليها.

" أوافقك أن الحياه حلم ، لكنّ الكف عن استدعاء الأحلام يعني بقاء الحياة نفسها ، الحلم نفسه ، فتتحول الحياة من حلم إلى كابوس .

فالقراءة كشفت لي أشياء كثيرة بما فيها حياتي أنا، التي صرت أرويها هنا، ربما، بتأثير من هذه الكتب

ألا تعرف من هم أعداء الثورة؟ كل واحد منا مشروع عدو

ليس عيبًا أن تكون أعرج الرِّجل. لكن ان تكون أعرج كل الجسد: الدماغ، العقل، القلب،الروح، فإن مشيتك ستبقى عرجاء أينما ذهبت

علينا أولًا أن نغسل بقايا الحرب من أجسادنا وأرواحنا لكي نقول إنها انتهت

لقد مضت مدة طويلة لم أناد فيها أمي. لم أقل لها: أماه. أو أسأل: أين أنت؟ ولو بالخيال. هل هي تسأل عني؟ حتى الذكرى صارت شحيحة. كأنني كنت بلا أم، أو أن وحشة الحرب لم تتح لي الذكرى. هل يمكن للمرء أن يصير بلا ذكرى؟

عدن تعوض أي فقد

"وطن صار بلا معنى"

صحيح، المصائب و الآلام توحد الناس

“إذا أردت أن لا تخاف أحداً فلا تُخِف أحداً، تأمن من كل شيء إذا أمن منك كل شيء”

“سألتها مرة: " لماذا أنتِ دائماً مبتهجة ؟ ". قالت :

" لأنني لا أشعر بخطيئة في أي عمل أقوم به .. لا أخالف رغبة روحي وعقلي "

“كنتُ أعتقد أن من ليس لديه أي حلم عليه أن ينتحر، أمّا الآن فلم أعد أرى ذلك. يكفي المرء أن يعيش، حتى وإن جفت فيه الأحلام؛ فالحياة نفسها عبارة عن حلم، وما يعمله الحالمون، إذ يحلمون، هو إبقاؤها في هذا المستوى.”