سماعة أذن تكفي للذعر > مراجعات رواية سماعة أذن تكفي للذعر

مراجعات رواية سماعة أذن تكفي للذعر

ماذا كان رأي القرّاء برواية سماعة أذن تكفي للذعر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

سماعة أذن تكفي للذعر - لبنى حماد
تحميل الكتاب

سماعة أذن تكفي للذعر

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    خليط من الدراما، التشويق، والاثاره

    اسلوب الكاتبه في التنقل عبر العصور مع تفصيل الاحداث وبناء الشخصيات تخليك تشعر كانك عايش خلال الاحداث بكل تفاصيلها

    ملحوظه جانبية: لسه متعاطف مع ناريمان

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الرواية/سماعة أذن تكفي للزعر

    اسم الكاتب/لبني حماد

    دار النشر/دار سين

    عدد الصفحات/١٤٤

    التصنيف/جريمه وغموض

    القراءة الكتروني/ابجد

    التقييم:🌟 🌟 🌟 🌟 🌟 🌟

    🌸 نبذة عن الرواية

    العنوان: يشير إلى أن عنصر الصوت أو الاستماع يلعب دورًا محوريًا في الحبكة، وربما تكون هناك تسجيلات غامضة أو أصوات مجهولة ترتبط بجريمة أو حدث غامض.

    الغلاف: يوحي بجو مظلم ومليء بالتشويق، خاصة مع وجود سماعة الأذن على خلفية دموية، ما قد يشير إلى اكتشاف خطير أو سر مروع.

    تاريخيا: يبدو أن هناك إشارات إلى الإسكندرية عام 1917، مما يعني احتمال وجود حبكة تربط بين الحاضر والماضي

    تدور أحداث الرواية حول سماعة أذن غامضة تقود البطلة إلى رحلة غير متوقعة عبر ماضي القصر الذي تسكنه. من خلال تلك السماعة، تستمع إلى أصوات وأحداث قديمة، تكشف عن أسرار مخيفة تتعلق أصحاب القصر السابقين. القصة تحمل طابع الرعب النفسي والإثارة، حيث تمتزج بين الواقع والماضي

    🌸 الحبكة والسرد:

    تتميز الرواية حبكة محكمة تمزج بين الرعب والغموض والتشويق.

    الفكرة الرئيسية : هي استكشاف الماضي من خلال سماعة أذن

    استخدام القصر كعنصر مكاني يضفي أجواء مرعبة، خاصة مع اكتشاف الأصوات والأحداث الغامضة المرتبطة به.

    الأسلوب الأدبي:

    أسلوب الكاتبة سلس ومشوق، حيث تعتمد على الوصف الدقيق للأحداث والمشاهد، مما يعزز الشعور بالغموض.

    استخدام السرد في شكل فلاش باك (العودة إلى الماضي) يمنح الرواية عمق ويجعل القارئ منجذب لمعرفة الحقيقة.

    🌸 الشخصيات:

    البطلة الرئيسية تمتلك شخصية فضولية ولكنها تجد نفسها في موقف مرعب وغير متوقع.

    الشخصيات الثانوية، وخاصة أصحاب القصر السابقين، تساهم في تعقيد اللغز وجعل القصة أكثر إثارة.

    🌸 العنصر الرعب والإثارة:

    تعتمد الرواية على الرعب النفسي أكثر من الرعب الدموي، حيث يتم بناء التوتر تدريجيًا من خلال الأصوات الغامضة والاكتشافات التي تثير الذعر.

    هناك لمسات من التشويق البوليسي، حيث تحاول البطلة فك رموز ما يحدث حولها وربط الأحداث ببعضها.

    نقاط القوه

    ✅ حبكة غامضة ومشوقة: منذ الصفحات الأولى، يشعر القارئ بفضول لمعرفة ما الذي تخفيه الأصوات التي تسمعها البطلة؟ وما سر القصر المسكون؟.

    ✅ تصاعد التوتر والرعب: الأحداث تتطور تدريجيًا، مما يجعل القارئ متوقعا لمعرفة الحقيقة، دون الاعتماد على الرعب التقليدي بل على التوتر النفسي والتلاعب بالعقل.

    ✅ أسلوب سرد سلس وجذاب: الكاتبة تستخدم لغة بسيطة لكنها مؤثرة، مما يجعل المشاهد حيوية ومخيفة في نفس الوقت.

    ✅ دمج رائع بين الحاضر والماضي: الحبكة تتشابك بين الأحداث القديمة للقصر وأثرها على البطلة في الوقت الحالي، مما يضفي عمقً على القصة

    🌸 وجهه نظر قارئ

    رواية "سماعة أذن تكفي للذعر" هي واحدة من الأعمال التي تستحق القراءة لعشاق الرعب والغموض، حيث تقدم تجربة مشوقة وفريدة من نوعها تجمع بين التحقيق في الماضي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية سماعة أذن تكفي للذعر – للكاتبة لبنى حماد

    هذه هي قراءتي الثالثة للرواية، وقد أعدت قراءتها مرات عدّة بهدوء، محاوِلة أن أركز في تفاصيلها دون أن أسمح للتشتت أن يسرقني وسط جلسات القراءة الإلكترونية. ومع ذلك، لا أخفي اعتذاري المتكرر عن عدم حضوري حفل توقيع الكاتبة لبنى حماد، إذ أشعر بالندم على تفويتي تلك اللحظة، تمامًا كما أشعر بالدهشة من عمق هذا العمل وغموضه الذي تسلل إلى أعماقي.

    لقد انبهرت حقًا، لأن الكاتبة طوّرت أسلوبها الخاص بطريقة لم أعهدها من قبل، وللمرة الأولى أشعر بإعجاب حقيقي بهذه الرواية التي حملتني إلى أجواء فيكتورية بلمسة مصرية أصيلة. طالما أحببت السرد الفصيح بانسيابيته وجماله، وقد وجدته هنا متألقًا في لغة النص وسلاسته، باستثناء بعض الحوارات بالعامية التي ـ برأيي ـ لم تكن متماشية تمامًا مع أجواء الرواية، رغم أنني أدرك أن الكاتبة ليست ضد استخدام العامية، بل وظّفتها لتخدم حكايتها.

    ليلى، حفيدة ناريمان

    ناريمان في الماضي كانت شاهدة على مآسٍ عائلية، إذ عانت من قسوة الظروف بعدما صار والدها قعيدًا عاجزًا عن الحركة. ورغم ذلك ضحّى من أجلها حتى تتابع دراستها في باريس، فكان فخره واعتزازه بها يضيئان الطريق أمامها.

    الخسارة التي أصابت ليلى بفقدان السمع كانت صدمة لا تُحتمل، وهو أمر أدركتُه بعمق شخصي؛ فالصمت القاسي لا يرحم، والأفكار في عزلة الروح تصبح أكثر وجعًا من أي ضجيج. لقد تماهيت مع ليلى في هذا الألم النابع من الصميم، الخالي من الأصوات، المليء بالشعور بالتيه والوحدة.

    ورغم أن الرواية نجحت في رسم الأحداث وحركات الجسد ولغة المشاعر بثراء عاطفي، إلا أنها افتقرت ـ من وجهة نظري ـ إلى وصف أكثر تفصيلًا للأماكن في تسعينيات القرن الماضي. كما أن اختيار مكان مثل كفر عبده لم يكن موفقًا، إذ شعرتُ أنه لا يتناسب مع أجواء القصر، وكان من الممكن أن يُستبدل بمكان أكثر انعزالًا ليعزز الطابع الغامض للرواية.

    شخصيات الرواية

    نازلي، أم ناريمان: امرأة متسلطة، تخشى الفقر أكثر من أي شيء، وتكشفت حقيقتها حين باعت ذهبها وضحّت بمبادئها في سبيل مصالحها. خانت زوجها القعيد، فكانت خيانتها سبب صدمته وفقدانه للنطق. نازلي لا تعرف الوفاء ولا الصبر، بل تسعى وراء الثراء بأي ثمن، حتى ولو كان على حساب شرفها.

    ناريمان: قوية، عنيدة وذكية، لكنها وقعت ضحية زواج فاشل من المقدم صلاح. أعجبتني شخصيتها، فهي نموذج للصمود والكفاح رغم العوائق والألم. كنت أتمنى أن تُمنح خيارًا آخر غير فكرة قتل الرجال الخائنين، كالهجرة أو الهروب، لكنها رغم ذلك بقيت شخصية مدهشة تحمل صراعًا إنسانيًا عميقًا.

    ليلى: فتاة جميلة عانت من الصمم، ترفض أن تستسلم لمرضها. وعلى الرغم من حزنها العميق، وجدت ذاتها معلمة للموسيقى بعد أن استعادت الحياة بسماعتها الطبية. كانت رحلتها مؤثرة، لأنها كشفت حقائق مريرة عن عائلتها، وأظهرت قدرتها على النهوض من قلب الألم.

    لقد رسمت لبنى حماد مسار الرواية بحبكة محكمة، مليئة بالتفاصيل الإنسانية والسياسية والاجتماعية، مع جرأة لافتة في التطرق إلى موضوعات شائكة مثل العنف الجنسي داخل الزواج. شعرت أن الرواية تخوض في دهاليز الرعب النفسي، حيث الصدمة والوجع يتداخلان مع أسرار القصور وفضائح العائلات، حتى كأنها مرآة لجرائم خفية وظلال مظلمة من حياة النساء.

    هذه الرواية ـ بحق ـ مرعبة وصادمة، بل تحمل قسوة لا يتخيلها عقل. ومع ذلك، فإنها تكشف قدرة الكاتبة على خلق جو مهيب، يمزج بين الغموض والرعب والخيال الاجتماعي. وقد لمستُ في هذا العمل تطورًا ملحوظًا عن أعمالها السابقة، حتى بدت لي الرواية الأكثر تماسكًا وإبداعًا من بينها.

    وأقول بصدق: بعد يومين من القراءة المتواصلة، أستطيع أن أؤكد أنها من أفضل الروايات التي قرأتها في الآونة الأخيرة. إنها عمل مختلف، يعبّر عن طاقة إبداعية متجددة، ويبرهن أن لبنى حماد تحمل أفكارًا "خارج الصندوق" قادرة على أن تجعلها واحدة من أبرز الأصوات الروائية في المستقبل القريب. وأنا فخورة بها وبما أنجزته، ومعجبة بشدة بجرأتها في طرح فكرة الانتقام وتوظيف عناصر الرعب النفسي والخيال في إطار مصري أصيل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كاتبتي الشابة المفضلة ❤️ اغرق ف تفاصيل الرواية لدرجة الانفصال عن الواقع . و سلاسة السرد و الربط بين الأحداث بحرفنة جديرة بالإعجاب . و التعبير بوضوح عن مكنونات الشخصية كإنها شخص من لحم و دم. شكرا ع لحظات السعادة القليلة ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتعة وعجبني تنقلها على كذا خط زمني والفضول للي حافظت عليه لحد النهاية. وتطور كبير جدا في اسلوب الكاتبة والحبكة عن العمل السابق، وفي انتظار الجديد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يمكن شهادتي في لبنى مجروحة، لأنها كانت معايا في ورشة سنة أولى كتابة، لكن أنا لما اقرا للبني بحس إن تاني سطر غير متوقع!

    هي مش بتكتب جريمة بأكشن، بالعكس السرد بيكون سلس و أنيق و فجأة تقرر إنها تضخ جرعة ادرينالين مرة واحدة .. بتقتل بدم بارد

    بكل حيادية، فايته كتير اللي بعيد عن ورق المجرمة لبنى

    ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️ نجوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تبدأ عن تلك الأسرة الأرستقراطية التى حددت الثروة إقامتهم وتم مصادرة ممتلكاتهم، تسير بنا الأحداث حتى المفيدة لتلك الأسرة ونتعرف على تاريخ العائلة وتسلسل الأحداث حتى تكتشف المفيدة فى النهاية أن جدتها .....ساترك لكم المفاجأة

    رواية جميلة تعتبر رواية اجيال شيقة بأحداث متشابكة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مرة واحدة لا تكفي لقراءة هذا الكتاب

    وكل مرة تنسجم مع الكتاب كأنك تقرأه لأول مرة

    التنقل بين العصور سلس جدا لدرجة تأخذ معك في رحلة شيقة ومرعبة مع سماعة الأذن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مشوقه جدا للراءعة لبني حماد

    الكتاب فيه بعض الأخطاء الإملائية اتمني معالجة الأمر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كعادة الكاتبة الرائعة لبنى حماد، السرد تشويقي ومثير واسلوب الكتابة أكثر من رائع♥️.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسلوب اكثر من رائع للكاتبه الجميله لبني حماد 🥰 اتمني لكي كل النجاح و التوفيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسلوب أكثر من رائع كعادة الكاتبة الجميلة لبنى حماد♥️♥️كل التوفيق والنجاح..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه رائعه و اسلوب الكاتبه مشوق جدا و يشد القارئ من البدايه للنهايه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كاتبتي الجميله اتمنى لكى مزيد من النجاح و التفوق و الابداع❤️❤️❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تشويق واثارة وغموض ممتعة.

    ما بين واقع البشر الاليم وعالم الاشباح الغامض وبين الحب والغدر والعنف والعجز تدور احداث الرواية التي كتبت بحرفية واسلوب متطور للكاتبة حيث تدور الرواية بين عدة ازمنة واجيال مع عناية بالتفاصيل وترابط بين العناصر وخلو من التكلف فلا حشو زائد ولا تطويل..

    احببت ان تكون البطلة ضعيفة السمع لتنقل لنا ملامح حياة مختلفة عن المعتاد.

    رواية بسيطة وسريعة في ظاهرها ومعقدة في علاقات أبطالها الإنسانية.

    كذلك أحببت النهاية. تحياتي للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت متوقع بشكل كبير أني الرواية هتاخدني في سكة روايات الجريمة التقليدية او روايات من القاتل لكن الوضع هنا مختلفالكاتبة لبني حماد قدرت تخدعني و يبقي المفاجأة أني الرواية جمعت بين ٣ عصور مختلفة ٣ اجيال في عيلة واحده الي جانب جزء سياسي بسيط معاهم جزء جريمة معتبر مع جزء ماورائي ممكن يستغل كفكرة ل جزء مختلف في حياة ليلي و سماعة الأذن.

    الرواية بتتناول حكاية عن جدة و بنتها و حفيدة

    الجدة حكايتها من عام ١٩٥٨ و بنشوف التغيرات اللي حصلت للاسرة بسبب ثوره ٥٢ و التغيرات الاجتماعية اللي حصلت في طبقات المجتمع

    اما بنتها الحكاية بتبدأ عام ١٩٧٨ و كمان في جزء عن أوضاع البلد بنعرفه من خلال زوجها اسماعيل

    اما ليلي الحفيدة ففي عام ٢٠١٥ و هي اللي بتبدأ معانا الحكاية.

    ليلي بتعيش معاناة مع ضعف السمع و بتستمر في رفض استخدام سماعة أذن لحد ما بتقتنع و و تلبس السماعة و حياتها بتتحول لكابوس بسبب أصوات غريبة بتسمعها و مرتبطة فقط بارتداء السماعة و ده هيتسبب في كشف أسرار عن العيلة مدفونة من سنين .

    نهاية الرواية تعتبر حققت العدالة و فتحت باب لاستغلال الفكرة الماورائية الموجودة في العمل لتقديم جزء تاني مختلف .

    دي تاني تجربة لقراءة رواية للكاتبة بعد رواية فتاة تندر و في تطور كبير سواء في اللغة او تقنيات الكتابة أو حتي في مناقشة الفكرة المطروحة في العمل بشكل جرئ بشكل نسبي

    بالنسبالي ده رهان بيني و بين نفسي اني قدرت أميز موهبة قادمة في كتابة روايات الجريمة في انتظار العمل القادم يا استاذة لبني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تاني تجربة مع الكاتبة بعد فتاة تندر

    والحقيقة ان الروايتين كانوا ممتعين

    الرواية دي أحداثها معقدة أكتر تحولات درامية كتير

    وتنقل في الزمن كل دا بيحصل بسلاسة وأسلوب مشوق وممتع .. حبتها جدًا 😍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    فتاة التندر كانت أفضل بالنسبة لي ربما لاني لا أميل لتلك النوعية من القصص.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اكثر من رائعة كعادة الكاتبة المتميزة جدا جدا

    احداث و شخصيات تحسسك انك عايش جوة الرواية

    chapeau بجد 😍😍😍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5