الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته > اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ للكلمات تأثيرها، لكن تأثير الأفعال أكبر. لا يمكنك التعبير عن حبك بالكلمات؛ إذ يمكن للكلمات أن تشي بالاهتمام، ولكنها عاجزة عن نقلِ الطاقة العاطفية للحب.

    مشاركة من Star.
  • فعندما ننهرُ أطفالَنا عندما يشعرون بالانزعاج فإننا نعطيهم سببين للبكاء: السبب الذي كان يُحزنهم في بادئ الأمر، إضافة إلى شعورهم الحالي لأننا متضايقون منهم.

    مشاركة من Star.
  • أن تكون لطيفاً لا يعني أن تكون ضحية أو ضعيفاً أن تكون لطيفاً لا يعني عدم التعبير عن مشاعرك عند الغضب ما يعنيه هو أن تعبّر عن مشاعرك وعن الأسباب التي ولّدت تلك المشاعر فيك من دون إلقاء اللوم على الطرف الآخر أو إهانته

    مشاركة من Star.
  • انتبه إلى الطريقة التي تتكلم بها مع نفسك. راقب ناقدَك الداخلي. وخفف من إطلاق الأحكام على نفسك، وعلى أسلوبك في التربية، وعلى أطفالك أيضاً.

    مشاركة من Anas Metwally
  • نتيجة لوجود نعوتٍ مثل ”أم جيدة“ و”أب سيئ“ أو العكس، ولكي نتجنبَ المهانة الناجمة عن الدور السيئ، فإننا ندافع بشيء من العدوانية عن أي خطأ نرتكبه

    مشاركة من Anas Metwally
  • ”شعورك بأنك قد تعرّضتَ للهجوم لا يعني أن ذلك قد حصل فعلاً.“

    مشاركة من Star.
  • كما أن الطفلَ لا يختفي من الوجود لمجرد إهمالك له. من المحزن أن بعض الرجال (والنساء) يهجرون أطفالهم، وكأنهم إذا تظاهروا بعدم المسؤولية تجاههم فلن يكونوا موجودين.

    مشاركة من Star.
  • ‫ حتى إذا كنت تعيش منفصلاً عن شريكك، عليك أن تتحدث عنه أمام طفلك باحترام وتثمّن نقاطه المضيئة وألا تتعمّد التركيز على سلبياته.

    مشاركة من Star.
  • اسأل نفسك عن سلوك طفلك الذي يحرّض فيك المشاعر السلبية القوية. ماالذي حدث لك عندما تصرّفتَ على ذلك النحو في طفولتك؟

    مشاركة من Anas Metwally
  • إذا شعرتَ أنك بحاجة إلى استراحة من أطفالك في كل ساعة وكل يوم، فإن ما تحتاج إليه في الحقيقة هو التخلّص من المشاعر التي يحرّكونها فيك ولكي تتجنّب الوقوع تحت سيطرة هذه المشاعر عليك أن تفكر في نفسك عندما كنتَ

    مشاركة من Anas Metwally
  • نتيجة لوجود نعوتٍ مثل ”أم جيدة“ و”أب سيئ“ أو العكس، ولكي نتجنبَ المهانة الناجمة عن الدور السيئ، فإننا ندافع بشيء من العدوانية عن أي خطأ نرتكبه.

    مشاركة من Star.
  • فعندما نرتكب الأخطاء (كلّنا يفعل ذلك) تدفعنا رغبتنا في تفادي هذه الصفة إلى التظاهر بعدم ارتكابها.

    مشاركة من Star.
  • يبدو أننا ننقل أصواتَنا الداخلية إلى أطفالنا (إضافة إلى عاداتنا المرئية). فإذا كنت تبغي السعادة لأطفالك، فإن الناقد الذاتي القابع في داخلك أكثر ما يحول دون تحقيق ذلك.

    مشاركة من Star.
  • الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن. فإذا كنتَ معتاداً على جَلد نفسك فمن المحتمل أن يكتسب طفلك هذه العادة المؤذية أيضاً.

    مشاركة من Star.
  • ‫ إذا شعرتَ أنك بحاجة إلى استراحة من أطفالك في كل ساعة وكل يوم، فإن ما تحتاج إليه في الحقيقة هو التخلّص من المشاعر التي يحرّكونها فيك.

    مشاركة من Star.
  • سوف تجتاحك في بعض الأحيان مشاعرُ مقيتة تجاه طفلك أو أثناء تواجدك معه، تماماً كما تشعر في بعض الأحيان تجاه شريكك، أو أبيك أو أمّك، أو صديقك، أو حتى تجاه نفسك فإن اعترفتَ بذلك لن تقومَ بمعاقبته بسبب تلك المشاعر التي يحركها فيك

    مشاركة من Star.
  • سألتني مرّة امرأة مُقبِلة على الأمومة عن النصيحة التي أقدّمها لشخص سيصبح أباً أو أماً. قلت لها، بغض النظر عن عمر طفلك فإنه سيذكّركِ على المستوى الجسدي بالمشاعر التي كانت تنتابك عندما كنتِ في سنٍّ مشابه.

    مشاركة من Star.
  • ‫ سألتني إحدى الأمهات مرة إن كان الاعتذار للأطفال شيئاً ينطوي على خطورة ثم سألتني: ”ولكن أليس من الضروري أن يعتقدون أنك على صواب لكي يشعروا بالأمان؟“ لا! ما يطلبه الأطفال منا هو أن نكون كما نحن على حقيقتنا، وليس مثاليين

    مشاركة من Star.
  • ‫ يتم رأب الصدع في العلاقات من خلال العمل أولاً على تغيير ردود أفعالك، أي أن تدرك الأشياءَ التي تستفزك وتستخدمَ هذه المعرفة في تغيير سلوكك.

    مشاركة من Star.
  • من الشائع جداً أن نغارَ من أولادنا. فإن كنت تشعر بالغيرة عليك أن تعترف بذلك عوضاً عن التعاطي بسلبية مع طفلك نتيجة لهذا الشعور، فالأطفال في غنىً عن عقد آبائهم وأمهاتهم.

    مشاركة من Star.