لقد سئمت من الجري والخوف، سئمت من كلّ ما يحدث.
لا تستيقظي
نبذة عن الرواية
"فتحت أليكس عينيها. وجدت نفسها مستلقية على سرير، مغطّاة بملاءة، واثنتان من زميلاتها تحدّقان إليها من فوقها. كانت كلّ منهما تبديان تعابير مطمئنة وابتسامة دافئة. لقد عرفت أين هي الآن. عرفت مكان وجودها بدقّة، إنها على وجه التحديد في الغرفة رقم 9."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 496 صفحة
- [ردمك 13] 978-9921-712-40-7
- دار الخان
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
coffee_with_khokha
رواية طال انتظارها كثيراً وواجهت صعوبه في الحصول عليها من دار النشر وقتها ولم أهتم كثيراً بعدها بالبحث فتركتها للحظ، وجدتها صدفة مؤخراً في مكتبة تكوين ولم أتردد في شراءها لأبدأ بقراءتها مباشرة بعد الانتهاء من الرواية المصاحبة وكان قراراً صائباً.
لا أعرف كيف اصفها سوى أنها رواية كاملة مذهلة من جميع النواحي
ترجمة رائعة
حبكة ممتازة
الكثير الكثير من الأحداث والتفاصيل والأثارة
رفعت لي هرمون الادرينالين فآثرت أن اكتشف هوية المجرم في الصفحات الأخيرة بعد وقوع الجريمة الثانية لأقرأها بسلام وهدوء واستمتاع أيضاً على غير العادة🙈 وبالرغم من ذلك ظلت أحداثها مليئة بالمفاجآت الغير متوقعة.
الدكتورة أليكساندرا هل هي مجرمة أم ضحية 🤷🏻♀️ ساورتني الشكوك حولها كثيراً ولم أعرف الحقيقة إلا بالنهاية.
أنصح بقراءتها لمحبي هذا النوع من الروايات👌.
.
.
.
.
.
17-01-2022
-
Marwa
رواية حلوة ومشوقة من البداية الدكتورة أليكس بيتم اختطافها وبتتعرض لتجربة بشعة وبعدين الي خطفها بيرجعها تاني ولما تحاول تشرح الي اتعرضت له محدش بيصدقها والكل بيفتكر انها مريضة نفسية والمشكلة انه حتي انا نفسي مع الوقت ابتديت اشك فيها هل هي فعلا اتخطفت ولا هي مجرمة وبتغطي علي الجرائم الي بتعملها وده لان الغريب ان أغلب الي تعرفهم واقرب ناس ليها حبيبها وصديقتها وزميلها كله شكك في عقلها محدش منهم ساندها او فكر للحظة انها ممكن تكون اتعرضت للي بتتكلم عنه وده صعب اوي ان اقرب ناس ليك تتخلي عنك في محنتك ده ضغط علي اعصبها أكثر وخلاها تلجأ لمسكنات والكحول ولما عملت ده اصحابها شافوا ده مبرر انهم مش صدقوها لانها تعبانه اهي وشربت كحول محدش فكر ان ده بسبب انهم تخلوا عنها لكن في النهاية بتظهر الحقيقة وان السبب دكتورة زميلتها عندها اضطراب نفسي وكان نفسي الكاتبة توضح بعد كده هيبقي ايه رد فعل اصحابها الي تخلوا عنها بعد لما الحقيقة ظهرت
وحقيقي الشراطة كان باين ان مفيش عندهم اي مهنية وده مشابه للواقع في الغالب بيكون عاوز يقفل القضية باسرع وقت وبيكونوا سبب في قتل ناس تانية لحد لما يكتشفوا انهم مغفلين وان المجرم شخص تاني سيبينه بيتحرك براحته من الاول حتي المحقق المسؤول عن القضية تحسه مغفل اوي والي اجبره يشغل مخه لما لقي ناس قريبة من ألكس مصممين انها بريئة
-
sab__alh
- #رأيي_الشخصي:
التوتر النفسي كان حاضراً بقوة، والكاتبة أتقنت لعبة الشك؛ لم أعد واثقة من أي شخصية تقريباً حتى النهاية.
إلا أن النص لم يسلم من بعض الفجوات في الحبكة، التي تركت أسئلة بلا إجابات منطقية.
كما أن الوصف الزائد أثقل الإيقاع.
تفتقر إلى العمق الفلسفي والنَفَس الأدبي الذي يُثري المعنى.
-
محمد صالح
رواية بوليسية للكاتبة الأمريكية ليز لاور تدور أحداثها عن قاتلة متسلسلة مهنتها طبيبة استطاعت بحرفية أن تجعل صديقتها الطبيية هي المتهمة الأولى إلّا أنه دائماً ما يكون للمجرم علامة تفضحه، إذا ما أنتج فيلماً مقتبساً منها فسيكون رائع وبالتأكيد أن الكاتبة استوحت الكثير من الاحداث من أفلام ومسلسلات مشابهة.
الرواية فقيرة من المتون الأدبية وغير مشبعة بصور جميلة عن مدينة "باث" على سبيل المثال كونها مدينة الرواية، وغير متبلة أدبياً بالحديث عن معاناة الأطباء بحيث يخرج القارئ على الأقل بمعرفة علمية وتعاطف جيد عن حياة أطباء الطوارئ على الأقل.
من الاقتباسات اللطيفة فيها :
فالعقل شيءٌ هشّ، يمكن أن يخدعنا حيث لا نتوقع ذلك، ويمكن أن يعاقبنا بطريقة لا يستطيع أحد تفسيرها. عندما تكونين مستعدة، ستتمكنين من استجماع قواكِ مرة أخرى. ستعيشين حياة طبيعية من جديد. ❝
❞ "كلا. لا أعمل بهذا الأسلوب. يحتاج العقل إلى وقتٍ كافٍ ليكون مهيًّا للتخلّي عن المعلومات، أو يفرز المعلومات المخزّنة. غالبا ما يحتاج العقل إلى جلوس المرء بهدوء دون أي ضغط على التفكير. إنها فسحة العقل للراحة". ❝
❞ يمكنك خلق بيتٍ فقط بالمفروشات؛ عليك أن تملأه بالحب والراحة، فلا تدع الفتور يتسلّل إلى زواياه. ❝
❞ القصص الخيالية وحدها تنتهي نهايات سعيدة، إنّما المجرمون، ورجال الشرطة الذين يطاردونهم، فلا يحظون بمثل تلك النهايات ❝
-
عبد الرحمن رسلان
الرواية ابتدأت ببداية مشوقة ومختلفة عن معظم روايات الغموض.
دكتورة بتستيقظ في غرفة عمليات مهجورة ودكتور بسألها سؤال غريب، ما في حدا بصدقها أنه تم اختطافها.
الترجمة ممتازة، أسلوب الكتابة جيد بس الكاتبة بتوصف الأشياء بزيادة وأنا ما بحس في فايدة من أني أعرف كل تفاصيل الغرفة وما بتخدم القصة بأي شكل.
النهاية كانت متوقعة ،والسبب كان غير مقنع وكان في فجوات في الحبكة
-
بدور الثبيتي
تحكي هذه الرواية عن طبيبة شابة، شغوفة بعملها ومخلصة له. تنقلب حياتها رأسًا على عقب حين تستيقظ فجأة لتجد نفسها في مواجهة شخص غريب، يطرح عليها سؤالًا مريب. ومنذ تلك اللحظة، تبدأ بالشك في كل ما حولها، وتتأرجح بين الواقع والخيال، بين ما حدث فعلاً وما قد يكون مجرد أوهام. لا أنكر بأن الحبكة جاءت مشوقة إلى حدٍّ كبير، وتحمل في طياتها الكثير من الإثارة والغموض. ومع ذلك، شعرتُ أن الرواية تفتقر إلى بعض العناصر المهمة. فالوصف المطوّل في مواضع غير مناسبة شتّت انتباهي وأضعف من تماسك السرد، كما أن بعض الشخصيات – وعلى رأسها شخصية المجرم – لم تُمنح العمق الكافي من حيث التحليل النفسي. تُعد هذه بداية جيدة للكاتبة، وربما تتجاوز هذه الثغرات والهفوات في أعمالها القادمة.
-
غادة
الرواية اخذت ضجة أكثر من اللازم؛ حرفيا الترجمة ممتازة بس الكاتبة مو شاطرة؛ مليان الكتاب حشووو مما جعلني أتثيقل الكتاب بشكلللل، يعني الكتاب كله عن (هل انا فعلا مجنونة؟ / لا احد يصدقني) هذا الكتاب عنه طول الوقت + صحيح ما قدرت اتوقع النهاية او المجرم وذا شئ مميز فعلا ولكن باقي الاحداث كانت مو مقنعة ابدا يعني البطلة تسمع كلام المجرم مع ان حولها ناس وتقدر تدافع عن نفسها والمجرم غير مسلح الا بكين صغير!! طيب اهربي صرخي!! هذا عن غير طرق كثيررة كانت غبيه وغير مقنعه
-
tmmazher
قصة غير منطقية بالمرة وتم لوي احداثها بشدة واحداثها واحدة من الاول لما يقرب من ثلاث ارباعها ... تدور حول طبيبة تتعرض لحادث ويظن جميع من حولها انها تتوهم هذا الحادث دون مبررات منطقية حتى ضابطة الشرطة التي تحقق ولغيرة غير منطقية دون مقدمات تظن انها مريضة نفسية وتسعى بكل جهدها لجعلها المتهمة في سلسلة من الحوادث التي تلت الحادث الذي تعرضت له.
الترجمة سلسة ومتميزة.