لا تستيقظي - ليز لاولر, فدوى درويش
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لا تستيقظي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"فتحت أليكس عينيها. وجدت نفسها مستلقية على سرير، مغطّاة بملاءة، واثنتان من زميلاتها تحدّقان إليها من فوقها. كانت كلّ منهما تبديان تعابير مطمئنة وابتسامة دافئة. لقد عرفت أين هي الآن. عرفت مكان وجودها بدقّة، إنها على وجه التحديد في الغرفة رقم 9."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 155 تقييم
2536 مشاركة

اقتباسات من رواية لا تستيقظي

❞ تحدثي إلى شخصٍ ما يا دكتورة تايلور. فالعقل شيءٌ هشّ، يمكن أن يخدعنا حيث لا نتوقع ذلك، ويمكن أن يعاقبنا بطريقة لا يستطيع أحد تفسيرها. عندما تكونين مستعدة، ستتمكنين من استجماع قواكِ مرة أخرى. ستعيشين حياة طبيعية من جديد. ❝

مشاركة من Dr-Hagar Abd El-Mone'm
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لا تستيقظي

    156

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية طال انتظارها كثيراً وواجهت صعوبه في الحصول عليها من دار النشر وقتها ولم أهتم كثيراً بعدها بالبحث فتركتها للحظ، وجدتها صدفة مؤخراً في مكتبة تكوين ولم أتردد في شراءها لأبدأ بقراءتها مباشرة بعد الانتهاء من الرواية المصاحبة وكان قراراً صائباً.

    لا أعرف كيف اصفها سوى أنها رواية كاملة مذهلة من جميع النواحي

    ترجمة رائعة

    حبكة ممتازة

    الكثير الكثير من الأحداث والتفاصيل والأثارة

    رفعت لي هرمون الادرينالين فآثرت أن اكتشف هوية المجرم في الصفحات الأخيرة بعد وقوع الجريمة الثانية لأقرأها بسلام وهدوء واستمتاع أيضاً على غير العادة🙈 وبالرغم من ذلك ظلت أحداثها مليئة بالمفاجآت الغير متوقعة.

    الدكتورة أليكساندرا هل هي مجرمة أم ضحية 🤷🏻‍♀️ ساورتني الشكوك حولها كثيراً ولم أعرف الحقيقة إلا بالنهاية.

    أنصح بقراءتها لمحبي هذا النوع من الروايات👌.

    .

    .

    .

    .

    .

    17-01-2022

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة ومتكاملة ومثيرة تجعل من الصعب جدا تركها قبل الصفحة الأخيرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية حلوة ومشوقة من البداية الدكتورة أليكس بيتم اختطافها وبتتعرض لتجربة بشعة وبعدين الي خطفها بيرجعها تاني ولما تحاول تشرح الي اتعرضت له محدش بيصدقها والكل بيفتكر انها مريضة نفسية والمشكلة انه حتي انا نفسي مع الوقت ابتديت اشك فيها هل هي فعلا اتخطفت ولا هي مجرمة وبتغطي علي الجرائم الي بتعملها وده لان الغريب ان أغلب الي تعرفهم واقرب ناس ليها حبيبها وصديقتها وزميلها كله شكك في عقلها محدش منهم ساندها او فكر للحظة انها ممكن تكون اتعرضت للي بتتكلم عنه وده صعب اوي ان اقرب ناس ليك تتخلي عنك في محنتك ده ضغط علي اعصبها أكثر وخلاها تلجأ لمسكنات والكحول ولما عملت ده اصحابها شافوا ده مبرر انهم مش صدقوها لانها تعبانه اهي وشربت كحول محدش فكر ان ده بسبب انهم تخلوا عنها لكن في النهاية بتظهر الحقيقة وان السبب دكتورة زميلتها عندها اضطراب نفسي وكان نفسي الكاتبة توضح بعد كده هيبقي ايه رد فعل اصحابها الي تخلوا عنها بعد لما الحقيقة ظهرت

    وحقيقي الشراطة كان باين ان مفيش عندهم اي مهنية وده مشابه للواقع في الغالب بيكون عاوز يقفل القضية باسرع وقت وبيكونوا سبب في قتل ناس تانية لحد لما يكتشفوا انهم مغفلين وان المجرم شخص تاني سيبينه بيتحرك براحته من الاول حتي المحقق المسؤول عن القضية تحسه مغفل اوي والي اجبره يشغل مخه لما لقي ناس قريبة من ألكس مصممين انها بريئة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية بوليسية للكاتبة الأمريكية ليز لاور تدور أحداثها عن قاتلة متسلسلة مهنتها طبيبة استطاعت بحرفية أن تجعل صديقتها الطبيية هي المتهمة الأولى إلّا أنه دائماً ما يكون للمجرم علامة تفضحه، إذا ما أنتج فيلماً مقتبساً منها فسيكون رائع وبالتأكيد أن الكاتبة استوحت الكثير من الاحداث من أفلام ومسلسلات مشابهة.

    الرواية فقيرة من المتون الأدبية وغير مشبعة بصور جميلة عن مدينة "باث" على سبيل المثال كونها مدينة الرواية، وغير متبلة أدبياً بالحديث عن معاناة الأطباء بحيث يخرج القارئ على الأقل بمعرفة علمية وتعاطف جيد عن حياة أطباء الطوارئ على الأقل.

    من الاقتباسات اللطيفة فيها :

    فالعقل شيءٌ هشّ، يمكن أن يخدعنا حيث لا نتوقع ذلك، ويمكن أن يعاقبنا بطريقة لا يستطيع أحد تفسيرها. عندما تكونين مستعدة، ستتمكنين من استجماع قواكِ مرة أخرى. ستعيشين حياة طبيعية من جديد. ❝

    ‏❞ "كلا. لا أعمل بهذا الأسلوب. يحتاج العقل إلى وقتٍ كافٍ ليكون مهيًّا للتخلّي عن المعلومات، أو يفرز المعلومات المخزّنة. غالبا ما يحتاج العقل إلى جلوس المرء بهدوء دون أي ضغط على التفكير. إنها فسحة العقل للراحة". ❝

    ❞ يمكنك خلق بيتٍ فقط بالمفروشات؛ عليك أن تملأه بالحب والراحة، فلا تدع الفتور يتسلّل إلى زواياه. ❝

    ‏❞ القصص الخيالية وحدها تنتهي نهايات سعيدة، إنّما المجرمون، ورجال الشرطة الذين يطاردونهم، فلا يحظون بمثل تلك النهايات ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية ابتدأت ببداية مشوقة ومختلفة عن معظم روايات الغموض.

    دكتورة بتستيقظ في غرفة عمليات مهجورة ودكتور بسألها سؤال غريب، ما في حدا بصدقها أنه تم اختطافها.

    الترجمة ممتازة، أسلوب الكتابة جيد بس الكاتبة بتوصف الأشياء بزيادة وأنا ما بحس في فايدة من أني أعرف كل تفاصيل الغرفة وما بتخدم القصة بأي شكل.

    النهاية كانت متوقعة ،والسبب كان غير مقنع وكان في فجوات في الحبكة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روعة الصراحة هذه الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق