حسنا... في العادة لا أحب الأدبي البوليسيّ
لكن الكاتبة أجادت تشويقنا من الصفحة الأولى ولم أستطع ترك الرواية حتى أعرف النهاية ...
مشوقة بشكل كبير. .
وإن بدت لي بعض التفاصيل غير مقنعة...كخطفها مرتين دون ان يلاخظ أحد من كراج مستشفى في الهواء الطلق واعادتها الى مكانها .. وفي المرة الاخيرة وسط وجود الشرطة والمروحية التي تبحث عنها..تنقل الشخصيات في مستشفى كأنها مهجورة..غياب كاميرات المراقبة من بعض الاماكن..عدم تفتيش الشرطة جيدا والتأكد من كل الأدلة. وفي الناهية لم تقنعني شخصية ماغي كثيرا.. لكن كربط أحداث وتشويق فهي جميلة ...كنت فقط أحتاج الى ذلك العمق في رصد الشخصيات والى لغة تميل نحو الأسلوب الأدبي ولو قليلا... عموما تجربة جيدة