أوراق شمعون المصري > اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري

اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري

اقتباسات ومقتطفات من رواية أوراق شمعون المصري أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أوراق شمعون المصري - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ما أقسى أن يغادر الإنسان دون وداع من يحب! ما أقساها على التارك والمتروك! ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah
  • ❞ تعجبت من أن يشكر الرجل الرب على مصيبة أحلت به، قد أتفهم أن يجزع الإنسان للمصيبة، أو أن يصبر عليها، أو أن يرضى رضى العاجز الذي لا يملك حيلة لها، ولكن أن يشكر على المصيبة، فذلك مقام لم أره من ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah
  • ❞ اعلم يا (شمعون) أن قضاء الله ليس بسهمٍ طائِش وإنما سهمٌ نافِذ تحكمُه يدُ القدَرِ، فيُصيبُ به مَن يشاء وقتما يشاء لعلمٍ نجهلُه وحِكمةٍ لا نستقيها. ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah
  • ❞ وكانت فرحته كفيلة بأن تزيل الهم عن قلبي، وقد شعرت أن سحابة من كرم الرب قد مرت فوق سماء النزل، فأمطرت سكينة في قلبي. ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah
  • فقد كان الطهاة يعكفون على شواء عدد لا بأس من الخراف والشياة حتى امتلأت سماء النزل بسحابة حُبلى برائحةِ اللحم، أمطرَت في جوفنا لُعابًا، سال شوقًا إلى

    مشاركة من mostafa
  • فقد كان الطهاة يعكفون على شواء عدد لا بأس من الخراف والشياة حتى امتلأت سماء النزل بسحابة حُبلى برائحةِ اللحم، أمطرَت في جوفنا لُعابًا، سال شوقًا إلى

    مشاركة من mostafa
  • ❞ أتدري يا بني؛ إن الحياة في الصحراء هي الفطرة، فالأصل في الحياة هو الحركة والتنقل من مكان إلى مكان، وحينما يُكثِر المرءُ من الترحال لا يتعلق قلبه بشيء ويدرك أن الحياة في ذاتها رحلة تنتهي، لتبدأ رحلة أخرى في مكان ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah
  • قوم! لا تتعجلوا الشكوى والسخط عند أول نازلة تحل قريبًا منكم! وتذكروا أن من أخرج لكم الماء من بين ثنايا الحجر، قادرٌ على أن يطعمكم من فوقكم ومن تحت أرجلكم.

    مشاركة من Lujain .
  • كان أبي يصب الماء فوق رأسي فرحًا تذكرت قوله «إن من أنجانا من فرعون لن يهلكنا في البرية»، وأدركت على صغري أن الإيمان والعقل قد لا يجتمعان أحيانًا!

    مشاركة من Lujain .
  • أن تشعر بأنك كلما اقتربت ابتعدت، وكلما دنوت بَنوت، أن يحدوك الأمل ثم تتجرع خيبته مرات ومرات، ذاك هو التيه وتلك هي مرارته

    مشاركة من Donia Yahia
  • ❞ القدَرُ يا بني هو التدبيرُ بميزان الحكمة، واللّطفُ بميزانِ الرحمة، والتقويمُ بميزان العدل، وكل ما يقدِّره الله لنا يكون إما لحكمةٍ يدبِّرها، أو لطفٍ من رحمته، أو تقويمٍ لما أعوجَّ من أمرنا، ولذا وجب علينا الثناء على قدره في كل ❝

    مشاركة من Asmaalfahad
  • ❞ اعلم يا (شمعون) أن قضاء الله ليس بسهمٍ طائِش وإنما سهمٌ نافِذ تحكمُه يدُ القدَرِ، فيُصيبُ به مَن يشاء وقتما يشاء لعلمٍ نجهلُه وحِكمةٍ لا نستقيها. ❝

    مشاركة من Asmaalfahad
  • نها بميزان العدل يا (عمرو) ولا تزنها بميزان النفع! ولعل عدلًا تصيبه يكن خيرًا من نفْع ترجوه.

    مشاركة من Khaled Aly
  • نعم، فالكل مسخرٌ لأمره، إلا أنت! إن شئت آمنت به وإن شئت أنكرته! لن يمنع نعيمه عنك إن جحدته! ولا يضمن لك نعيم الدنيا إن آمنت به! فالجزاء كله مؤجل للآخرة وهذا أصعب ما في الأمر، فلو كان السفر قريبًا لعلمنا مقصده، ولكن بعدت علينا الرحلة وطُمست عنا نهايتُها!

    مشاركة من Rihab Yehya
  • فنظرت إليه مشدوهًا وقلت:

    ‫ ـ حرية الاختيار!!

    ‫ أجاب:

    مشاركة من Rihab Yehya
  • الملائكة، والجن، أتدري لماذا؟!

    ‫ هززت رأسي وأنا لا أزال مأخوذًا بكلماته فقال:

    ‫ ـ لأنك من تحمل الأمانة! أتدري ما الأمانة يا (شمعون)؟!

    ‫ هززت رأسي نفيًا، فقال:

    ‫ ـ إنها حرية الاختيار!

    مشاركة من Rihab Yehya
  • الملائكة، والجن، أتدري لماذا؟!

    ‫ هززت رأسي وأنا لا أزال مأخوذًا بكلماته فقال:

    ‫ ـ لأنك من تحمل الأمانة! أتدري ما الأمانة يا (شمعون)؟!

    ‫ هززت رأسي نفيًا، فقال:

    ‫ ـ إنها حرية الاختيار!

    مشاركة من Rihab Yehya
  • قال:

    ‫ ـ والشمس والنجوم والسماء والأرض والبحار والجبال، كلها مخلوقات الله العظيمة، أليس كذلك؟

    ‫ قلت:

    ‫ ـ بلى.

    ‫ قال:

    ‫ ـ ولكنك أنت خلق الله الأعظم!

    ‫ انتابتني رعدة وأنا أردد:

    ‫ ـ خلق الله الأعظم!!

    ‫ قال مؤيدًا بإيماءة من رأسه:

    ‫ ـ نعم، بل أنت أعظم من

    مشاركة من Rihab Yehya
  • قال:

    ‫ ـ والشمس والنجوم والسماء والأرض والبحار والجبال، كلها مخلوقات الله العظيمة، أليس كذلك؟

    ‫ قلت:

    ‫ ـ بلى.

    ‫ قال:

    ‫ ـ ولكنك أنت خلق الله الأعظم!

    ‫ انتابتني رعدة وأنا أردد:

    ‫ ـ خلق الله الأعظم!!

    ‫ قال مؤيدًا بإيماءة من رأسه:

    ‫ ـ نعم، بل أنت أعظم من

    مشاركة من Rihab Yehya
  • لماذا لم يخلقنا الله جميعا مؤمنين يا شيخ (عابر)؟!

    ‫ صمت لحظات، ثم تنهد، وأشار إلى صفحة القمر التي أطلت علينا بدرًا وهو يقول:

    ‫ ـ انظر إلى القمر يا (شمعون)، ما رأيك به؟ أليس بخلقٍ عظيم؟

    ‫ قلت له:

    ‫ ـ بلى.

    مشاركة من Rihab Yehya