أوراق شمعون المصري > اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري

اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري

اقتباسات ومقتطفات من رواية أوراق شمعون المصري أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أوراق شمعون المصري - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الإنسان ظالمٌ، جاهلٌ حين يظن النشأة بلا مُنشِئ، وأن السفرَ بلا مقصد، وأن الرحلة بلا نهاية!!

    مشاركة من Yara Hamed
  • هل تحب الرب؟!

    ‫ قال مؤكدًا:

    ‫ ـ نعم!

    ‫ قلت مرتجفًا:

    ‫ ـ ولكني أخافه!

    ‫ قال وهو يضم رأسي إلى صدره:

    ‫ ـ إذا خفت الرب فسوف يحبك، وإذا أحبك فسوف تحبه!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • «أدركت أن السعادة في تحقيق الغايات وليس تحقيق الأحلام، فالحلم ما هو إلا وسيلة للوصول إلى الغاية»

    مشاركة من 🕊⌚️
  • وبينما كان أبي يصب الماء فوق رأسي فرحًا تذكرت قوله «إن من أنجانا من فرعون لن يهلكنا في البرية»، وأدركت على صغري أن الإيمان والعقل قد لا يجتمعان أحيانًا!

    مشاركة من مريم محمد علي
  • كنت أنظر إلى النور من قبل من خلال ثقب ضيق يا شيخ (عابر)، أما الآن فالنور يملأ قلبي وبصري.

    مشاركة من Sara
  • كثرة الخضوع والمذلة لا يورثان قلب المرء شفقة وعطفًا، وإنما يملآن قلبه غلظة وقسوة، واستكبارًا على من هم دونه.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ❞ شجرة الإفك تترعرع حين تُسقى بماء الكذب، ويمد الشيطان في ظلها! ❝

    مشاركة من Mahmoud Elsaber
  • ‫ ـ تُصلح «جرهم» من شأنها، فالناس تميل إلى العدل، فإن لم يجدوه، مالوا إلى القوة أملًا فيه، ولا خير في إذا قدمت القوة على الإصلاح، اسمع يا بني! اجعل نهجك في الحياة الإصلاح ما استطعت؛ فذاك هو نهج الأنبياء.

    مشاركة من Sara
  • الإنسان ظالمٌ، جاهلٌ حين يظن النشأة بلا مُنشِئ، وأن السفرَ بلا مقصد، وأن الرحلة بلا نهاية!!

    مشاركة من Ayman Almfaddi
  • القدَرُ يا بني هو التدبيرُ بميزان الحكمة، واللّطفُ بميزانِ الرحمة، والتقويمُ بميزان العدل، وكل ما يقدِّره الله لنا يكون إما لحكمةٍ يدبِّرها، أو لطفٍ من رحمته، أو تقويمٍ لما أعوجَّ من أمرنا، ولذا وجب علينا الثناء على قدره في كل حال.

    مشاركة من Ayman Almfaddi
  • «لا يهان الذهب إذا لم يجد من يشتريه». أع

    مشاركة من Sara
  • تفقد الزينة قيمتها في أوقات الشدة أو ربما تكن هذه هي قيمتها الحقيقية!

    مشاركة من Sara
  • بعد أشواط ثلاثة، كان جسدي يدور في فلك البيت، وروحي تدور في فلكٍ أعلى وأرقى، شعرت بها تسبح في مراتب من النشوة غير مدركة للأجساد المحيطة بها، نشوة لم أشعر بها من قبل في صلاتي الساكنة، ووصلت ذروتها مع الشوط الأخير. من المؤكد أن للحركة صنيعها في تهيئة النفس للخشوع والاستسلام، تذكَّرت رقصات الأحباش الماجنة في صلاتهم أمام الإله (عثتر) وسقوطهم مغشيًّا عليهم من النشوة والمجون، كلاهما نشوة، ولكن شتان بين نشوة السقوط ونشوة الرقي!

    مشاركة من Sara
  • ولكن شتان بين (شمعون) «التائه» في قادش وشمعون «المستيقن» في يثرب، عبر بي الشيخ (عابر) من منازل التيه، إلى منازل اليقين، وأدركت من الإيمان حلاوة، لم أذقها ونبي الله بيننا، أصبت الفطرة من الدين بعيدًا عن الزواجر والنواهي وتذمر بني إسرائيل، ورأيت الله يتجلى على عباده بقبسات من صفاته لا لشيء سوى التسليم والخضوع له وحده، أحببت الربَّ قبل أن أخشاه، واشتقت هذه المرة إلى رؤية أرضه المقدسة، لا لأحقق حلم أبي، ولكن لأشعر بقربي منه وطمعًا في أن تتنزل عليّ رحماته.

    مشاركة من Sara
  • القدَرُ يا بني هو التدبيرُ بميزان الحكمة، واللّطفُ بميزانِ الرحمة، والتقويمُ بميزان العدل، وكل ما يقدِّره الله لنا يكون إما لحكمةٍ يدبِّرها، أو لطفٍ من رحمته، أو تقويمٍ لما أعوجَّ من أمرنا، ولذا وجب علينا الثناء على قدره في كل حال.

    مشاركة من Hala Abdelaal
  • تعلَّمنا الشكرَ على النعمةِ والصبر على البلاء وأن نتوكأَ على الأعمال الصالحة في أيام الانكسار.

    مشاركة من Hala Abdelaal
  • ما يعيبك الفقر ولا الغربة يا (شمعون)، فلولا الغُربة ما اكتشف الإنسان ذاته، وما من نبيٍّ إلا وهاجر عن قومه! ولقد رأيت في فقرك عفافًا أعزَّ من قدرك، وجعلك خيرًا من غنيٍّ أذلَّه الشُّح! فزينة الفقر العفَافُ وآفةُ الغِنَى الشُّح!

    مشاركة من Sara
  • ـ ضعيف! انظر حولك يا (شمعون)، قد سخَّر ذلك الإنسان «الضعيف» الجبال فنحتها بيوتًا، وسخَّر البحار وركب الفلك، وسخّر الإبل والدواب والأنعام، ونال منها مأكله ومشربه ومبلسه، الإنسان ليس بضعيف يا (شمعون)! فقد منحه الله بعضًا من صفاته، ونفخةً من روحه وهبت له أسرار العلم والقدرة على الاختيار.

    ‫ ثم قال في أسًى:

    ‫ ـ الإنسان ظالمٌ، جاهلٌ حين يظن النشأة بلا مُنشِئ، وأن السفرَ بلا مقصد، وأن الرحلة بلا نهاية!!

    مشاركة من Sara
  • بكاءً حلوًا نزلت دموعه حارة صافية، فغسلت قلبي ومنحته صفاء لم أشعر به من قبل، وحين مسحتها بيدي شعرت بأنها قد أضاءت وجهي بنورٍ في تلك الليلة المقمرة أضاء كل عتمةٍ صادفتها في حياتي من قبل.

    ‫ وفي تلك الليلة، أدركت أن الشيخ (عابر) قد عبر بي من منازل التيه التي مررت بها في الأشهر السابقة إلى منزلة من اليقين ما كنت لأصل إليها دونه.

    مشاركة من Sara
  • أتدري ما التيه يا شيخ (نابت)؟! إنه الحياة على أمل كاذب، أن تشعر بأنك كلما اقتربت ابتعدت، وكلما دنوت بَنوت، أن يحدوك الأمل ثم تتجرع خيبته مرات ومرات، ذاك هو التيه وتلك هي مرارته يا شيخ (نابت).

    مشاركة من Noru Mamdoh