كُحل وحَبَّهان - عمر طاهر, عمر طاهر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كُحل وحَبَّهان

تأليف (تأليف) (مشاركة)

نبذة عن الرواية

"«فسدت شهيتي أنا الذي كنت أرى في الطعام ما بعد الطعام. لا يوجد ما هو أشهى من طعام استقر لفترة داخل فخارة في النار، تمامًا كالتجارب التي تسوي جاذبية الواحد على مهل. الفاكهة التي أعود بها من السوق لا ضامن لها، وهي غدَّارة مثل اختيارات الواحد العاطفية. الخبز يقول إنه لا بد من شريك. يكبر الواحد فيهرب من أهله، مثلما يسقط اللحم الناضج عن عظم مفصل الفخذ الذي لولاه ما تشكَّل وتماسك. الطريقة التي يظل الفطاطري يفرد بها عجينته ويلمها هي نفسها الطريقة التي يتعامل بها الواحد مع هلاوسه وإحباطاته في الساعة التي تسبق النوم. الصلصة شخص لا يعيش لنفسه، لكن للآخرين. حشو البيتزا فقط هو الذي يصنع الفروق، لكن جرِّب أن تحبس بشرًا مختلفين في خوف مشترك أو في غناء جماعي، سيسقط الحشو ساعتها، وستكتشف أن العجينة واحدة». في هذه الرواية يكتشف عمر طاهر متعة استخدام الطعام والرائحة لكتابة قصة حياة رجل عادي. المراهقة الحب الغربة الوحدة الزواج الأصدقاء النجاح والفشل... هناك دائمًا طعم ورائحة كما يحكي بطل الرواية. عن المؤلف: عمر طاهر من مواليد صعيد مصر في منتصف السبعينيات. صدرت له العديد من الكتب الناجحة، من بينها: «كتاب المواصلات: حكايات شخصية لقتل الوقت»، و«صنايعية مصر: مشاهد من حياة بعض بناة مصر في العصر الحديث»، و«ألبومات عمر طاهر الساخرة»، و«أثر النبي: قصص قصيرة من وحي السيرة»، و«إذاعة الأغاني: سيرة شخصية للغناء»، وترجمة رواية «بالقرب من نهر بيدرا» لـ«باولو كويلو»، و«رصف مصر: ألبوم ساخر مُصور»، و«طريق التوابل: قصص قصيرة»، و«الكلاب لا تأكل الشيكولاتة: حواديت برما»، و«شكلها باظت: ألبوم اجتماعي ساخر». كتب للسينما عدة أفلام من بينها: «طير إنت»، و«يوم مالوش لازمة»، و«كابتن مصر». أصدر عدة دواوين شعرية من بينها: «قهوة وشيكولاتة»، و«مشوار لحد الحيطة». كتب أغنيات لكثيرين من بينهم: أصالة، ورامي صبري، وأحمد عدوية، وكايروكي، وسعاد ماسي، وأحمد سعد، ومحمد عساف. قدَّم عدة برامج إذاعية من بينها: «واحد صاحبي»، و«الطريق إلى عابدين»، و«شفت ربنا» مع عزيز الشافعي. قدَّم عدة برامج تلفزيونية منها: «مصري أصلي»، و«اتجنن مع كوكاكولا». كتب عدة مسرحيات من بينها: «يا طالع القلعة»، و«شغل عفاريت». كتب للتلفزيون مسلسل الكارتون «سوبر هنيدي». حصل على عدة جوائز، من بينها جائزة أفضل كاتب مقال عام 2015 في استفتاء مجلة الشباب، وحصل كتابه «إذاعة الأغاني» على جائزة أفضل كتاب 2015 في استفتاء المكتبات والقراء. كتب لمعظم الصحف والمجلات المصرية، ويكتب حاليًّا مقالًا أسبوعيًّا في جريدة المصري اليوم."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 118 تقييم
658 مشاركة

اقتباسات من رواية كُحل وحَبَّهان

مأساة الإدمان أن الجرعات الأولى تجلب قدرا من الانتعاش والنشوة، ومرور الوقت يضيع هذا القدر، ثم يصبح على المدمن أن يسعى خلف جرعات أكبر طلبا له. بعد فترة تضيع النشوة تماما، ويظل المخدر ماثلا في حياة المدمن،لا يقدم المتعة، ولكن يتم استخدامه كمهدئ يعوض قلق الروح التي لم تعد تتحصل على هذه المتعة. يتحول المخدر من رفاهية منعشة إلى علاج مسكن.

مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كُحل وحَبَّهان

    119

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تفتقر للمقومات الأساسية للرواية ... فعمر طاهر يلعب من جديد على الحنين والذكريات وتلك المرة عن الطعام قبل أي شئ، لكنه عمر طاهر الذي إن قال "ريان يا فجل" سيبيع ويكسب وينتشر ما يكتبه، بالطبع ليس تقليلاً من عمر ولا من إمكانياته الهائلة لكنه تسرع قليلاً في تلك الخطوة، ربما لو كُتبت على غرار إذاعة الأغاني: سيرة شخصية للغناء لكان أفضل كثييرا فشخصيات الرواية جاءت باهتة ماسخة لا ملامح لها، حتى المواقف نفسها ما إن تبدأ في الإندماج فيها حتى تجد الدفة تحولت نحو الطعام أو نحو الرائحة ربما.

    لست من عشاق الطعام عموماً على غير عادة معظم المصريين، هناك بالطبع أكلات أفضلها عن سواها وعلى رأسها "المسقعة" ولهذا فإن صفحات وصف المسقعة هي أفضل ما خط قلم عمر طاهر في حياته (في رأيي :D) وأعتقد أنها السبب الرئيسي في زيادة التقييم لثلاثة نجوم بدلاً من إثنتين، حتى أن أيقونه الجمال المصري الموجودة على الغلاف لم تؤثر في التقييم، نعم فحين تأتي سيرة المسقعة لا تحدثني عن موضوعية التقييم، فيما عدا ذلك فلم يعجبني الحديث لا عن الطعام (الذي كان مُبالغاً فيه للغاية لدرجة إن أحدى القارئات وصفتها بأنها قصة حياة الشيف شربيني) ولا عن الرائحة ولا حتى عن ذكرياته مع جدته ربما لأنه إستهلك نفسه بشدة في هذه المواضيع أو ربما لعدم هوسي بالطعام أو أنني لا أمتلك الكثير من الذكريات مع جدتي لا أعرف تحديداً، ومع ذلك أعترف أنني تلمظت كثيراً أثناء القراءة لكنني أحمد الله أنني لم آكل كثيراً كبعض القراء

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عمر طاهر يأخذنا معه هذه المره في رحلة الى عالم الطبخ والأكل بشخصية عبدالله الذي أُفتتن بالمطبخ ورائحة الأكل منذ صغرة الى أن دخل قفص الزوجية من هذا الفخ الذي نصبته له زميلته فكل طبق له حكاية وذكريات معه.

    لم يكن ساحراً كعادته بالرغم من أسلوبه الجميل إلا أن لم ترتقي للرواية أبداً بل هي اقرب ليوميات وسيرة حياتية للبطل الذي يختبأ خلفه المؤلف.

    .

    .

    .

    19-7-2019

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الأكل يا اخواننا

    الأكل والذكريات ورائحة الماضي

    شغف الطعام ... وإعداد الطعام ... ومُحضري الطعام ... ومُحبي الطعام ... ورائحة الطعام ... والتوابل التي تدخل في الطعام ... طعام الأمهات والجدات ... اللحوم والمطاعم والمطابخ ... الحلو والحادق ... الساخن والبارد ......

    كتاب دافيء يأخذك إلى الماضي ويحمل رائحة الطفولة

    بعض الأجزاء سببت لي الإنزعاج الشديد

    كنظرة "عبد الله" للمرأة

    وأيضاً "الثيم" في القصة لا يمشي على وتيرة واحدة

    فمرة يحكي البطل عن دفء الأسرة والتمسك ببعض العادات والتقاليد الحميدة

    ومرة أخرى يضرب بكل ذلك عرض الحائط

    من الصعب الثبات على شعور معين تجاه بطل الخواطر تلك بالنسبة لي

    ولكنه يبقى كتاب خفيف مُسلي بين الكتب الثقيلة

    والأهم .... انه هيموتك من الجوع :D

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عرف العرب الاهتمام بالطعام بشكلٍ كبير، بل أوجدوا لكل مناسبةٍ طعامًا خاصًا باسم خاص، وأفردوا لذلك عددًا من المؤلفات، ولكن في المقابل غاب الحديث عن «الطعام» بشكلٍ خاص عن الأدب العربي والكتابة الروائية التي تناولت مختلف الأفكار والموضوعات. ربما جاء الحديث عن الطعام بشكلٍ عارض في بعض الروايات، ولكن لم يحدث أن يفرد للموضوع رواية خاصة، بعكس ما حدث في عدد من الروايات الغربية، إذ يذكر في هذا السياق رواية «أفروديت» لإيزابيل الليندي بوصفها واحدة من الروايات التي تناولت الحديث عن «وصفات الطعام التي تجلب الحب»، وكذلك ما فعلته لاورا إسكيبيل في روايتها «كالماء للشيكولاته» وكيف جعلت بطلتها من الطعام وسيلة ناجحة للتعبير عن مشاعرها، ربما كان حظ الطعام أفضل في الشعر العربي من الرواية، إذ سمعنا عن كتاب وشعراء تغنوا بالمأكولات وتفننوا في وصفها والحديث عنها، ولكن الأمر لم يصل إلى الرواية.

    اقرأ أيضًا: شعراء في المطبخ.. أشعار الطعام في مصر العثمانية

    تحكي الرواية عن «سيسيكو/عبد الله» منذ شبابه وسنوات مراهقته حتى يكبر ويصبح رجلاً وأبًا مسؤولاً، ومن خلال السرد وعبر الانتقالات الزمنية في فقرات الرواية نتعرّف على جوانب من حياته وعلاقته بأسرته الصغيرة «والديه وخاله وجدته» وعدد من الأصدقاء والجيران، كل ذلك في الفترة (1988 ـــ وحتى 2008) وبين مدينة صغيرة بعيدة عن العاصمة والقاهرة التي ينتقل إليها للدراسة ثم للعمل.

    منذ سطور الرواية الأولى يصرّح البطل بأنه يحب الطعام، ولكن الأمر يتحوّل من مجرد حب واهتمام بالطعام إلى الدخول لتفاصيل وفلسفة خاصة بالطعام يسعى لاستكشافها ونتعرف عليها معه بشكلٍ بسيط وواقعي في الوقت نفسه، إذ نجده يتحدث عن المأكولات وأثرها على الناس، وطرق تعاملنا معها من جهة وكيف تؤثر في علاقتنا بالناس من جهةٍ أخرى.

    (( لا شيء أسوأ من أن يتناول الشخص الطعام بمفرده. الحكمة الشعبية التي تحذّر من يأكل منفردًا مِن تعثر اللقيمات في حلقه تحاول أن تلفت النظر إلى جفاف ريق المتوحدين، بينما شخصٌ تتحدّث إليه وتشاكسه على الطعام سيجعل حلقك رطبًا، وسيجعل ريقك يجري. ثمرة اليوسفي التي تقشّرها تزداد حلاوتها بالفصوص الثلاثة التي تقتطعها وتمررها لشخصٍ تحبّه. الأكل مع الآخرين يرفع مستوى الاحتفال. صرت أخاف أن أقترب من عربة الكبدة خوفًا من وقفة منزوية بائسة في مكانٍ قاعدته الأولى هي «الشلة». أمّا الأكل منفردًا في المطاعم المكيّفة فيشعرني بأنني أجلس بملابسي الداخلية. تخجلني الوحدة وتسد نفسي))

    هكذا تتسرّب إلى القارئ شيئًا فشيئًا فلسفة الرواية، والحكمة أو «الوصفة» التي يسعى عمر طاهر إلى أن يبثها في نفس القارئ من خلال الطعام والروائح، وأن ثمة استئناسًا وعلاقة خاصة بالناس والأحياء تنبع وتنشأ من الأنس بالأشياء التي تكون المشاركة في الطعام واحدة منها، كما يكون منها الاستمتاع بالرائحة الطيبة، وكيف يمكن أن يؤلف ذلك بين الناس، والناس عند عمر طاهر يبدؤون من ذلك المنزل البسيط وتلك العلاقة بين الابن والأب والأم والجدة فيه وتصل إلى العلاقة بالجيران والأصدقاء.

    يجيد عمر طاهر التقاط تفاصيل البيت المصري البسيطة، ويركز هذه المرة على «طرق الطهي» وأثر كل طبخة على نفس بطل روايته أولاً، ثم ما يمكن أن يصل إليه من يتناولها بعد ذلك، فيصف طريقة عمل «المسقعة»، و«المحشي»، و«الملوخية»، وحتى الأرز، والفراخ المشوية، وغيرها من الأكلات المصرية التي تفوح رائحتها ويظهر طعمها بين تلك التفاصيل الشهيّة، ليس ذلك فحسب بل ينتقل بعد ذلك ومن خلال مشكلة رمزية تحدث مع بطل الرواية تجعله يفقد حاسة الشم ليستحضر روائح عدد من الأشياء الهامة ودلالة كل رائحة، وكيف يمكن أن يكون لكلٍ منها دور في تشكيل وعي الإنسان والتأثير عليه بشكل غير مباشر.

    خمسة أيام على خمسة فصول يقسِّم عمر طاهر الرواية بينها. وبين مشاهد من الماضي ومشاهد من الحاضر نتعرّف على «عبد الله» وحكاية حبه البريئة القديمة لابنة جيرانه «سحر» وكيف تتعثّر بتصرفاته الطفولية. ثم حكاية حبه الكبيرة بعد أن عركته الحياة وفوجئ «بصافية» التي تسعى لأن «تفتح نفسه على الحياة» مرة أخرى، وكيف خبر معها الحياة وتعرّف عليها كما لم يحدث له من قبل. بين هذا وذاك يدور بطل الرواية ويدور عمر طاهر بنا بين تلك العلاقة الملتبسة دومًا بين الماضي والحاضر، بين سيطرة الكبار وتمرد الشباب، ذلك الصراع الذي يبدو أن بطل الرواية قد حسمه بعد الكثير من الأطعمة والروائح والعلاقات والتعاملات بعلاقته الموزونة بين «الكحل والحبهان»

    ((أجلس وإلى يميني جاذبية أبي وأمي، ومدينة بعيدة تبدو الآن قديمة ومعتّقة تأسر القلب كالحبهان، وإلى يساري جاذبيةٌ أبسط من القدرة على الوصف، مُغوية بلا ضوضاء، كالكُحل الذي يظلل نظرة صافية.))

    لن يغيب عن القارئ -ولا شك- أن صورة الفنانة الجميلة مديحة كامل تضيء غلاف الرواية بابتسامتها الرقيقة، وهي مغامرة أخرى قرر خوضها مصمم الغلاف هذه المرة كريم آدم حينما طلب منه عمر طاهر أن يستخدم صورتها كتيمة بسيطة في الغلاف، فقرر أن تكون هذه الصورة هي صورة الغلاف، ويثير بمجرد نشره والإعلان عنه عددًا من ردود الأفعال المتباينة على وسائل التواصل الاجتماعي. هل سيكتب عمر طاهر عن مديحة كامل سيرة ذاتية أو ما شابه؟ وما علاقة «كحل وحبهان» بالموضوع؟ ليكتشف القارئ في النهاية أن مديحة كامل لم تكن إلا «تيمة» بسيطة في الرواية، ورد ذكرها كصورة في مطبخ الأم، وهي في الوقت نفسه فتاة أحلام هذا الجيل «جيل الثمانيات» التي ما إن يرد ذكرها أو صورتها حتى تتداعى كل تلك الذكريات القديمة والجميلة في الوقت نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رحلة مع ذكريات طفولة مش طفولة بطل الرواية ( عبد الله ) فقط لكن طفولتنا كلنا....

    بيت الجدة ولمة العيلة ، سهرة الخميس ولمتنا حولين فيلم السهرة .. ريحة الشوارع وجو المدرسة ورجوعك منها متلهف على أكلة مامتك اللى بتشم ريحتها وانت طالع سلم العمارة وتبدأ تخمن ياترى الريحة الحلوة ديه طالعة من بيتنا ولا بيت الجيران ...

    الجيرة وترابطهم فى الحلو والوحش وكأنهم عيلة واحدة ... أطباق رايحة وأطباق جاية كل بيت حاطط نفسه الحلو وحب وبيقدمهولك فى طبق 💙

    بنت الجيران والحب الأول اللى متعرفش سببه بيبقى ايه هو براءة وحب من غير تقديم أسباب ☺️

    الجدة وحبها لأحفادها المختلف عن حب الأم والأب ...

    رواية ممزوجة بروائح تسعدك وتسترجع فيها أيام جميلة قى بيت أهلك ... وانت بتقراها هتحس بحاجتين يا هتبتسم وتسرح 😊 يا هتجوع 😁من كم وصف الاكل والتفنن اللى كان فى أهلنا فى عمايله 🥰

    واضح أن حتى زمان كان للأكل طعم وريحة مختلفة مهما طلعت اختراعات جديدة فى ايامنا ديه وتزويق فى التقديم ... هيبقى أكل الأم والجدة مميز لأنه بستعمل فعلا بحب 💙

    تانى رواية اقراها لعمر طاهر بصراحة غيرت فكرتى إلى حدا ما عن كتابات الكاتب ... ابتسمت طوال قراءتى لها واستعدت ذكريات طفولتى وتخيلت نفسى راجعة من المدرسة طالعة على السلم وبقول لأختى الله ايه الريحة الحلوة ديه اكيد من عند ماما 💙💙

    ملحوظة : انا عدوة الأكل اصلا بس من كتر ما الرواية بتوصف اكلات زمان ... غيرت فكرتى عن الاكل وخايفة احبه 🤦🏼‍♀️😁

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إنك تشكو الجوع دائماً ، ليست هذه هي المشكلة ، المشكلة انك تشتهي ساعة الجوع شيئاً لا أحد يعرفه وأنت أولنا ، نسمي لك ما في بيتنا وبيوت الجيران لكن لا شيء يعجبك.

    وعدني خالي ألا يتخلي عني ، دخل والدي الي غرفتي الصغيرة واستغل خالي الفرصة وفتح الموضوع قال والدي إن الحفل بعد خمسة أيام وقرار السماح لي بالحضور من عدمه مرتبط بسلوكي خلال هذه الفترة.

    في سرد متاوزٍ بين الماضي والحاضر يحكي لنا الكاتب قصة عبد الله ، المراهق الذي يمني نفسه بحضور حفلة محمد منير مع خاله وأصدقاؤه ، خمسة أيام تبدو فترة قليلة الساعات لكن تخللها الكثير من التفاصيل الغير متوقعه.

    عبد الله كانت حياته تدور حول الطعام ، الطعام كـ لغة حياتيه لها رسائل نبعث بها وتصل إلينا ، الطعام في تفاصيل الرواية ليس مجرد أكله أو شهوه أو غريزة ،

    الطعام فن وتراث وعادات ، الطعام لمُحبيه متعة خالصة مليئه بالجمال.

    كل الأحداث في العمل والمشاعر سواء في الفرح أو الموت أو الحزن أو الوحدة والاكتئاب ، كلها ممزوجة بنكة أحد الأطعمه ، وأنت تقرأ الرواية لابد وسيداهمك الجوع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الموضوع هو الطعام و كل ما يتعلق به من طعم و رائحة و ملمس و بهارات و أفكار..على وجه الخصوص الأكلات المصرية المحببة إلى النفس.

    الكثير و الكثير من النوستالجيا و الحنين الى الماضي. عمر طاهر يقدم هذا عن طريق استعراض يوميات شاب من مواليد الثمانينات. هو في الحقيقة يتكلم عنا نحن مواليد تلك الفترة بكل ذكرياتنا المشتركة.

    احببت الفكرة و التنفيذ، اللغة و الأسلوب. احيانا شعرت ان الكاتب يستعرض بالافكار و الكلمات.

    احببت العلاقة الرومانسية و كيف انه قد وجد نصفه الآخر..اتفقا في الكثير و اختلفا و لكن في القليل.

    التقييم اربع نقاط.

    ليست خمسة بسبب اصراره على الكلام عن الخمر و العلاقات خارج الزواج..و كأن هذا هو الطبيعي لأي شاب…و هي النقطة التي ازعجتني أكثر من مرة في كتابات عمر طاهر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    المؤلف مبدع فى وصف الطعام وجوّعنا كتير سامحه الله . رواية جيّدة مسلّية ، شعرت ببعض الملل من فرط وصف الطعام والأفورة التى كان فى بعض الأحيان ليس لها لزوم ولكن أعجبنى السرد واللغة القوية . الحكاية بسيطة والشخصيات تُعد على الأصابع كما يقولون . رواية خفيفة لن تنال إعجاب الجميع لكن مختلفة ومتعوب عليها . شكرا يا عمر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب فاتح لشهية القراءة وهو المعنى الحرفي لالتهام الكتب. لم أتذوق فيه الرواية بالمعنى الأدبي بل تذوقت فيه صنوف طعام حياته التي رواها لنا بنهم وتلذذ. (كحل وحبهان) عندما يكون للكتب رائحة ولملمسها فرحة الصائم وقت الإفطار.

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كان يصلح ليكون مجموعة مقالات عن الطعام والتوابل والحب والأسرة والحياة كالكثير من كتب عمر طاهر الممتعة، لكنها ليست رواية بأي حال من الأحوال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تفتح النفس ..كل كتب عمر طاهر فيها جزء منه شخصيا وخصوصا الرواية دي كأنها قصته الشخصية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أنصح أحد بقرائتها .. الرواية عبارة عن منيو للأطعمة وهذه وجهة نظري بالتأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    A sense of nostalgia ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون