سجينة طهران - مارينا نعمت, سهى الشامي, فاطمة ناعوت
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

سجينة طهران

تأليف (تأليف) (ترجمة) (تقديم)

نبذة عن الكتاب

في الأيام الأولى للثورة الإسلامية على يد آية الله الخميني، اعتقلت مارينا نعمات في طهران مساء يوم 15 كانون الثاني عام 1982 في العاصمة الإيرانية طهران، وهي في السادسة عشرة من عمرها، ثم أرسلت فيما بعد إلى سجن (ايفين) في جناح للسجناء السياسيين المحكوم عليهم بالإعدام بسبب جرائمهم السياسية. لم تكن مارينا نعمات ناشطة سياسية ، ولكنها احتجت حينما كانت طالية في المرحلة الثانوية، حينما قرر أحد المدرسين تدريس الثقافة الإسلامية في حصة الرياضيات بدلا من مادة الرياضيات نفسها، عندئذ قال لها مدرسها: "إذا لم تستسيغي الحصة فبإمكانك أن ترحلي". خرجت مارينا من الصف وتبعها معظم الطلبة. ونتيجة ذلك ، تم اعتقالها وأرسلت مارينا إلى سجن (ايفين). ورغم ذلك، أنقذت في اللحظة الأخيرة من الإعدام، وأطلق سراحها من السجن بعد أن مكثت فيه سنتين، و لكنها لم تبح بسرها ولا بقصة إنقاذها من الإعدام ، ولا حتى بالأحداث التي مرت معها في السجن. حتى أن والديها وزوجها فيما بعد لم يعرفوا السر. بعد أكثر من 20 عاما ، قررت نعمات أن تكشف ما حدث معها في سجن (ايفين) في كتاب، كان عنوانه مذكرات "سجينة طهران". وقد بيعت حقوق مذكراتها لأكثر من 21 دولة، وهي تقدم في الكتاب لمحة نادرة عن حياة السجناء السياسيين في إيران. تصف مارينا كتابها بالقول: "كتابي ليس سياسيا"، ولكنه في نهاية المطاف وصف بأنه سياسي، وهو عبارة عن مذكرات ووصف لما حدث لها ، حينما كانت مراهقة، تجهل ما يجري معها، ولم تدرك في بادئ الأمر ما كان يجرى لها، وقد وجدت نفسها في وضع غريب، حيث أنقذت لتعيش و تقول حكايتها."
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 344 صفحة
  • [ردمك 13] 9789776263932
  • كلمات عربية للترجمة والنشر

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 58 تقييم
430 مشاركة

اقتباسات من كتاب سجينة طهران

إن الصمت والظلام يتشابهان إلى حد بعيد، فالظلام غياب للضوء، والصمت غياب للاصوات. كيف يمكن للمرء أن يجتاز كل هذا التجاهل؟

مشاركة من حسين
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سجينة طهران

    67

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سجينة طهران كرواية وسجينة طهران كموضوع

    كرواية .. هي رواية مختلفة بالنسبة لي عن أدب السجون هي المرة الأولى لي ، عن دولة ايران هي الأولى لي كذلك ، عن الثورة والحرب والسيرة الذاتية قرأت عن ذلك من قبل وكانت هذه الرواية من أكثرهم تميزا بالنسبة للثورة مهدت لها بشكل جيد عن أسبابها مقتضياتها ، الزخم الفكري قبلها أثناءها وبعدها ، التغيرات الفكرية والاجتماعية الناتجة عنها .. أما عن الحرب فقد كان أقل حضورا في المشهد .. كان كخلفية واسعة للرواية بحيث يستخدم منه ما له الحاجة لاتمام حبكة الرواية .. كون الرواية سيرة ذاتية يرفع من قيمة العمل ومصداقيته ومن مستوى الدهشة و يؤكد أن في جعبة الواقع دائما ما يقلل من شأن قدرة الخيال على الإدهاش

    من حيث الشكل فالحبكة ممتازة و الأفكار متصلة والسرد غير ممل والنصوص فيها شئ من الأدب ولكنها ليست أدبية بامتياز

    سجينة طهران من حيث الموضوع .. فكرة الثورات الاسلامية وفكرة الجماعات الاسلامية .. الأمر يمسني شخصيا( بشكل شاكئ) كوني مؤيد سابق لجماعة اسلامية ومؤيد سابق وحالي لثورة كانت احدى الجماعات الاسلامية طرفا فاعلا فيها

    ما تطرحه الرواية وما تطرحه تجربتي الشخصية التافهة (كونها خاصة بي)

    ماتطرحه الرواية هو أن ليس كل من سمى نفسه اسلاميا فهو حري بحمل هذا الوصف بل ربما أتى بمنتهى ما يمكن أن يضاد هذا المعنى .. الثورة الاسلامية في ايران جاءت بمعاداة الاستبداد والظلم والتعذيب والانفراد بالحكم و " مخالفة شرع الله " ثم حينما مكن الله لها في الأرض أتت بالعجائب : استبداد وظلم وتعذيب وانفراد بالحكم و " تطبيق لشرع الله ؟؟!!!؟! " .. كيف يستقيم ؟!؟! ما الشئ في أمر الله الذي ثار من أجل تطبيقه .. ما الفرق الجوهري بين ما حدث وبين أي صراع على الحكم ؟!؟! أي ثورة هذه التي تأكل جميع أهدافها وأبنائها الذين آمنو بأهدافها المعلنة بمجرد تمكنها ؟!؟!

    ما تطرحه تجربتي الشخصية التافهة هو موضوع جماعة الاخوان المسلمين و 25 يناير

    قبل 25 يناير كان الجهل السياسي يعم البلاد بما فيهم أنا وبالتالي كنت معارضا لها في بدايتها معارضة الجاهل بما يعارضه أصلا ولماذا ؟! ثم بعد فترة قصيرة - شهور - بدأ الأمر يأخذ منحى آخر بالنسبة لي - أكثر منطقية - ساهمت جماعة الاخوان في تقريبي من اجواء الثورة ومن أهدافها .. الجماعة التي كنت على علاقة جيدة بمعظم أفرادها الذين وقعوا في مجالي الاجتماعي قبل الثورة بدون أن أشغل نفسي كثيرا بماهية المشروع الذي تطرحه الجماعة لكن الأمر اختلف كثيرا بعد الثورة بشهور . بدأت الجماعة ومشروعها يشغلان حيزا واسعا من فكري الوليد فآمنت بها ودعوت لها .. ثم بدأت أفعال الجماعة تثير بداخلي التساؤلات إلى أن أعلنت حياديتي تجاهها مع بقاء مشاعري مؤيدة لها .. ثم بعد أن تمكنت الجماعة بدأت اعارضها جهارة الى ان انتهى الامر بنبذها من قلبي كذلك ثم لم يشأ الله أن تستمر في التمكين في احداث انتابتني تجاهها مشاعر متضاربة الا ان ما حدث منها بعد ذلك (لا أقصد الارهاب وانما اقصد الطرح الفكري ) كان محبطا بالنسبة لي ومثيرا لتساؤلات من نوعية كيف كنت في يوم من الايام مؤيدا لطرح فيه هذا الكم من السذاجة .. ليس هذا مقام التفصيل وقد يوافقني البعض وقد يعارضني الآخر ولكن أيا كان موضع موقفي من الصحة الا انه ما استطعت مجتهدا ان اصل اليه ولا ازعم ابدا انه ذو حيثية تحترم

    الشاهد من كل ذلك اني قد عايشت تجربة شخصية تقترب من احداث الرواية الا ان معاناتي كانت فكرية فقط وعليه فقد أثارت الرواية بداخلي تساؤلات لا اعلم اجاباتها ولا أميل لأيها ولكن أطرحها فقط لعل هناك من يشاركني اياها او يمتلك بعض الاجابات

    لا أغفل وجود اختلافات كبيرة بين الحالة المصرية والحالة الإيرانية ولكن لا تزال أوجه الشبه تسمح بطرح التساؤلات الآتية:

    هل وصف شئ ما من مالكيه ب" الاسلامي" هو أمر يقلل من نسبة وجود الاسلام في مضمونه بالضرورة ؟!؟

    هل كانت تقصد هذه التنظيمات ما آلت اليه الاحوال في النهاية أم أن خطأ التطبيق هو ما يتحمل المسؤولية ؟!؟!

    هل هناك أسباب وظروف تاريخية معينة تتسبب في نشوء مثل هذه التنظيمات بهذا الشكل المتكرر؟!؟!

    هل هناك ما يمكن أن يوصف بالفعل بالمشروع الاسلامي ام ان هذا الطرح يرفضه الاسلام نفسه .. أقصد أن الاسلام يمنعنا من تسمية فهمنا للاسلام واستخراج منه مشروعا للحكم .. يمنع الاسلام تسميته بالاسلامي كونه احتكار للإسلام ؟!؟!

    هل تحمل رؤوس هذه التنظيمات نوايا حسنة أم أنها تتعمد النفاق ؟!؟!

    اخيرا .. قد كنت وعدت الصديق الابجدي احمد المغازي باهداء هذه المراجعة له وعليه فانا اعتذر اليه فعلا على ان يكون اهدائي له بهذا الطول والملل والسخافة

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    نصحني الابجدي المخضرم أحمد المغازي بقرائتها

    وانا اثق جدا في رأي احمد المغازي

    شكرا يا احمد

    لم اقرأ الغلاف او التقديم حتي لا احر قالرواية ولم اقرأ ايضا المراجعات ايضا هنا علي ابجد حتي لا اتأثر برأي احد

    انا احب قراءة السير الذاتية حقا لكني هنا استمتعت جداا

    فبقدر ما كانت سيرة ذاتية بقدر ما كانت رواية سردية جميلة حتي بالاحداث السياسية بها كانت هناك مسحة من كل شيء اجتماعية سياسية دينية رومانسية اقتصادية طفولية من كل شيء موجود

    عجبني جدا دور الجدة ودور اراش ودور علي كان مؤثر جدااا وصدمت من نهايته فأنا مشاعري تجاهه كمشاعر مارينا لا اعرف هل احبه ام هل اكرهه ولكنه كمثل اناس كثيرون يؤمنون بشيء ويفعلون ضده لأسباب اخري

    كانت النقلات بين فصل واخر او بين مقطوعة واخري سلس ولم اشعر بأن هناك فروق في الزمن

    شعرت بكل فصل من الفصول ان مارينا كانت تقول لي ان السجن والتعذيب ليس فقط بإيفين وليس فقط بالتعذيب الجسدي فعذاب النفس اقوي والتفكير فيمن نحب اقوي

    احببت مارينا بكل ما فيها وبكل ما فعلت من سييء ومن حسن واعجبني شجاعتها وقوة ايمانها

    لا اعرف لماذا كانت تذكرني بــ سيسيليا في اوقات عصيبة لتشارلز ديكنز وتذكرني بــ سيسيليا ومارينا تلك الفتاتان الصغيرتان التي عرفتهن وقت صباي ومازلت اذكرهن طفلتان ...فكانت مارينا طوال الرواية هي تلك الطفلة ذات الثلاثة عشر ربيعا

    الرواية تستحق القراءة جداا وقد اخذتني جدااا لدرجة اني سهرت اقرأها للثالثة فجرا وانا اصحو للعمل في السادسة صباحا انصحكم بقرائتها ^_^

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بقدر ما حمل هذا الكتاب من سيرة ذاتية للكاتبة٬ بقدر ما رسخ لدي قناعة تشكلت في الآونة الأخيرة بل أثبت مضمون هذا الكتاب صحتها!

    في ذات الوقت وقبل أن أفصح عن هذه القناعة التي ترسخت لدي ٬ هناك تساؤلات ثارت بداخلي على مدار قراءة التجربة وبعيداً عن خصوصية القصة والحالة.

    هل يظن الإنسان أنه على صواب وأنه صاحب حقٍ في أغلب مظانه؟ وهل لنا أن نؤمن بالرأي ونظيره في جدلية تلغي إحداهما الأخرى كي ننصب الحق من الرأي على غيره من الآراء؟!

    أتراه سيبقى الثائر مثالاً يحتذى به فقط لأنه صرخ ضد الظلم حتى وإن كان مبتغاه أو طريقته ليست بقدر كافٍ من الصواب؟! أتراه سيدوم هذا الظلم وسيبقى هؤلاء الطغاة!!

    كنت أظن أن البشرية في خضم هذا التطور المذهل من المعرفة والوسائل والتواصل قد باتت أكثر قدرة على صنع الأمور بشكلها المناسب لكن الواقع أثبت العكس!

    بقدر ما يكون الظلم قذراً ومقيتاً وبائساً٬ بقدر ما يكون تغييره غير المستبصر مضراً وسيئاً وبائساً أكثر! ذلك أن المظلوم يفقد بعدها بريق حقه ووجوب التضامن معه!

    فيا لسوء المجروح إذا انتصر بيديه وقوته وقلبه مليء بمشاعر الكره كم يصير بذيئاً هائجاً متهوراً وبلا رحمة ٬ ليعيد صنع طاغوته بشكل أكبر مما كان عليه ظالمه!

    إن الثورة غير المنظومة إلى أهداف مبسطة ،مبادئ وحدوية ٫ ومصالح عامة لا فئوية والتي تتحرك من خلال الناس دون وعي ولا وضوح لهي أسوأ من الظلم الذي تقوم ضده.

    والتغيير بالقوة لهو أسوأ تغيير ما دامت الوسائل الأدنى منه لا زالت متاحة ٫ ولظلم مع استقرار أفضل عشرات المرات من فوضى الحرية غير المحدودة!

    فالحق أبداً سيظهر ويسود ما دامه صاحبه عليه٬ وسيفقد الحق أحقيته إن طغى بعد انتصاره وتمكينه!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا الله كم كان هذا مؤلما... هذا العالم مليئ بالقسوة ... هذا ما شعرت به أثناء قرائتي لهذه الرواية .

    حينما شرعت في قرائة هذه الرواية و التي كنت أعرف مسبقا أنها تتحدث عن حياة شابة في السادسة عشر من عمرها وما لاقته من معاناة على مدار أكثر من عامين من الإعتقال في واحد من أسوأ المعتقلات سمعة في إيران. تهيأت للقراءة عن ألوان بشعة من العذاب الجسدي, و هذا ما لم أجده هنا فعشرون جلدة على باطن القدم ليست بالتعذيب الذي يذكر مقارنة بما سمعنا عنه من فظائع في هذا الصدد. العذاب النفسي هو البطل الحقيقي لهذه الرواية, الصراع النفسي الذي سيطر على مارينا و تصاعدت وتيرته مع الأحداث, صراع بين الكره و الشكر و الحب لنفس الشخص, كيف لا و هذا الشخص هو المغتصب و المنقذ و العاشق إلى أقصى حد, هذا الصراع الذي صورته الكاتبة بإبداع نادر.

    لولا أنني لا أود إفساد متعة القراءة على أولئك الذين لم يقرأوا الرواية بعد لتحدثت بإستفاضة عن هذا الصراع داخل نفس مارينا و الذي أراه المحور الرئيس للرواية.

    هذه رواية محكمة الصنع, أبطالها ذوي شخصيات مركبة و الأحداث فيها منطقية و متسلسة بشكل مشوق. تلقي ضوءا خفيا على التغيرات الجذرية التي أصابت الحياة في إيران على يد الثورة الإسلامية.

    وفي النهاية أحب أن أعبر عن مدى إمتناني لمترجمة الرواية "سهى الشامي" , فكم من عمل مبدع أفسدته يد المترجم, أما هنا في هذه الرواية فقد كانت الترجمة رائعة أضافت متعة إضافية إلى الرواية.

    شكر آخر لهاني على المراجعة القيمة و الصور التي لو أن الأمر بيدي لذيلت بها الرواية نفسها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأته بالإنجليزية واستمتعت جدا به. الملفت للنظر هو حقبة حكم الشاه بهلوي وما جاء بعدها وسمي مجازا ثورة اسلامية.

    لا أمل من قراءة هذه الحقبة الزمنية حيث يتكشف لي دوما أنني ما زلت عطشا للمزيد.

    بعض الغربيين على أية حال يشككون في مصداقية القصة.

    أترككم للكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كنتُ وأنا أقرأ هذا الكتاب، أحاول في كلّ لحظةٍ أن أتخيل ذلك الألم الذي رافق مارينا، كنت أحاول أن أضع نفسي مكانها، وأفكر ماذا كنت سأفعل لو وجدت نفسي في ظروفٍ مناسبة؟

    يبدو أنها كانت قوية جداً لتتحمل كل ذلك، كانت تحمل داخلها شيئاً كبيراً جداً، لذلك لم يستطع لا السجانون ولا كلّ الظروف التي مرت بها أن تكسرها ، رغم كل الحزن الذي بعثرها لسنوات، رغم كل خساراتها الكبيرة التي لن يعوضها شيء في العالم، لكنّها على الأقل في نهاية كل ذلك قدمت للآخرين رسالة إنسانية وشهادة تستحق الوقوف عندها كثيراً.

    من المؤسف أن يصبح الدين تجارة لدى الساسة، ويصبح رخيصاً للدرجة التي لا يعود المرء يثق فيه. نحتاج الكثير من هذه الدروس كي نتعلم جيداً، وكي نفهم نحن البشر أن مرتبة الإنسان هي أعظم مرتبة قد يصل إليها البشر، وهي دون شكّ ليست من حظ الجميع.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قبل زيارة تلك السجينة لم اكن اعلم اي شئ عن ايران او الثورة الاسلامية لم اسمع من قبل عن مجتمعهم

    كانت زيارة صادمة مؤلمة

    معتقل ايفين_شاه ايران _ اية الله الخميني

    المرأة الشادور والحياة المسجونة خلف قضبان مدعي الاسلام

    تري اي قدر من القوة والشجاعة منحها الله لتلك المرأة مكنتها من اجتياز تلك الأزمات ؟!

    ***

    أما عن علي فقد احاطها بكل الحب والحماية لكنها للأسف لم تستطع ان تمنحه شيئا سوى الحقد والغضب فقد كان جلادها في الاصل

    لكنني احببته وابكاني حبه لها واغتياله ♥

    الرواية تجربة تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ممكن رابط تحميل نسخة كاملة من الكتاب وشكرا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إيران .... بلاد فارس .... الثوره الإسلاميه .... الخمينى.... الشيعه .... وهم الحريه .... !!!!

    سمعتُ كثيراً عن إيران و عن الشيعه وكان لدى الفضول الشديد للقراءه عنها وعن ثقافتها وعن تاريخها و خصوصاً عندما اكتشفت ان الفارسيه تكتب بحروف عربيه وان الثقافه الفارسيه قريبه كثيرا من العربيه ... واعرف ان الشيعه اتباع سيدنا على و انهم مسلمين لكنهم لهم مذهب مختلف ... مما جعلنى متحمس لقراءة هذه الروايه ....

    ذهبتُ مع مارينا فى رحله الى طهران ... اكتشقت فيها كم يتعرض هذا الشعب للظلم و الجهل و التعذيب بإسم الدين ... عرفت ما لا كنت اعرفه من آية الله الخمينى وعن بطشه وطغيانه ... عندما قامت الثوره الإيرانيه لخلع الشاه الطاغيه ..... لكنها للاسف صنعت إله-الخمينى- ....

    لم يكن ايفين هو السجن ... بل ايران كلها سجن لشعبها .... ولذلك لم تشعُر مارينا بالحريه إلا خارج حدودها .... فى إيران الحُكم بالحديد و النار كما يجب ان يكون .. من عارض الإمام فقد خرج عن الإسلام ...

    عن الروايه ... تألمت كثيراً لمارينا .. كيف لفتاه فى هذا السن ان تتحمل هذا العناء ... وتمنيت لها كثيراً الموت من اجل الراحه .... كان العذاب النفسى والمعنوى اكثر من العذاب الجسدى ... وهذا اصعب انواع العذاب ... احترمت علىٌ -زوجها- كثيراً ودمعتُ لموته ... احببت عائلته جداً .... كرهت الخمينى و احتقرت إيران ...

    روايه تستحق القراءه ... مما يجعنى اقرأ اكثر عن طهران ...

    Y.B

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    " فالخوف أفظع السجون على الإطلاق"

    تقصُّ مارينا نعمت في رائعتها "سجينة طهران" حكايتها كضحية من ضحايا الثورة على جماعة متطرفة في إيران، فتروي لنا كيف سُجِنت وعُذبت إثر قيامة الثورة الإسلامية المتطرفة في إيران بعد انقلاب الشعب الإيراني وإسقاط حكم الشاه، حيث تحكي أحداث أسْرها في سجن "إيفين" وهي طفلة مراهقة لم تتجاوز السادس عشرة من عمرها وقد تعرضت للعذاب النفسي والجسدي اللذين انتهيا بزواجها من جلادها "عليّ" فكان هذا الزواج اغتصاباً لروحها وجسدها في آنٍ واحد.. كما تسير بنا في ممرات ذاكرتها وتحكي قصة حياتها كطفلة يانعة وذكية وجميلة وقارئة، ثم مراهقة متمردة وشجاعة وفذّة، فيعيش القارئ أحداث الرواية مع مارينا و هي تارةً طفلة وتارةً شابة وتارةً أخرى أُماً وزوجةً وسجينة!

    الرواية شهيّة، وممتعة تشدك للقراءة حتى النهاية لمعرفة المزيد، لكنني (كقارئة نهمة للمعرفة أكثر حول أحداث إيران في تلك الحقبة) ضجرتُ قليلاً من مبالغتها في الحديث عن فترة الطفولة والكثير من المواقف التي - بالنسبة لي- لم تضف للرواية أي شيء سوى عدد الصفحات، إلا أنها رواية خفيفة أنهيتها بـثلاث جلسات متفرقة، أحببت تعبيراتها وأوصافها وصياغتها التي لطالما جذبتني للتكملة تارةً أو جعلتني أعيد قراءة الفقرة مراراً تارةً أخرى للاستمتاع بلذة التعبير أو الوصف.. صحيحٌ أنها جعلتني أشعر بالخيبة بسبب تعطشي لمعرفة المزيد حول سجن إيفين وحقبة حكم آية الله الخميني المسلم الشيعي المتطرف ورد فعل المجتمع الإيراني في تلك الفترة، إلا أنني أحببتُ مارينا خفيفة الظل التي تركت فيَّ أثراً دفعني للمواصلة ثم الكتابة عنها والبحث في ذلك الموضوع أكثر.. رواية شهيّة أنصح بقراءتها.

    📍مُراجعة رواية سجينة طهران

    بقلمي

    #إسراء_عبيدالله🙈

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ما أجملها من روايه أسرتني منذ الوهلة الاولى حتى النهاية بأحداثها وشخصية ماريا المتعطشه للعلم والرياضيات ورفضها للاحداث التي تدور حولها وهي لازلت ابنة السادسة عشر فما اقساها من حياة عاشتها وماأجمل حب علي لها بالرغم من ارغامها على قبوله بقسوه وجبروت الا انه سبب بقائها على قيد الحياة حتى بعد وفاته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    متحمسه لقراءتها متئ تتوفر😩🤦‍♀️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    البارحة سهرت مع #سجينة_طهران واليوم أكملتها .، حقيقة لا أعلم كيف أكتب عنها .، سيرة ذاتية وأدب السجون وقصة واقعية حقيقية ترويها #مارينا_نعمت التي كانت سجينة في سجن إيفين أحد السجون الإيرانية .، مارينا مسيحية عاصرت زمن الشاه وزمن آية الله الخميني .، برأيي كانت حيادية بين الزمنين شهدت فيهما القتل والسجن وإصدار أحكام الإعدام بدون محاكمات .!

    .

    .

    في زمن آية الله الخميني وإبان الثورة الإسلامية في إيران تم سجن مارينا وهي في عمر السادسة عشرة في سجن إيفين والتي لاقت فيه العذاب والتعذيب .، وشهدت فيه إعدام صديقاتها وزميلاتها في السجن .، كانت على شفا حفرة للإعدام ولكن حب سجّانها وجلادها لها ينفذها من الموت لتخفف عقوبتها بالسجن مدى الحياة .، حقيقة رواية قد يظن البعض أنها من الخيال ولكن هي واقعية وترويها صاحبتها .، تتزوج مارينا من السجّان تحت ضغوط .، أحبها .، هل لنا أن نتخيل ؟! نعم أحبها مذ رآها ولكن حبهما مختلف .، أسلمت مارينا كذلك مجبرة .، أحداث كثيرة قد تقرأها وتعتقد بأنك تقرأ فلماً خيالياً وليست حقيقة .، مشاعري تجاه علي وهو سجّان مارينا وزوجها قد تكون مثل مشاعرها حيث لم تحبه ولم تكرهه .، خصال الخير والشر موجودة في كل إنسان .، هو أحبها بطريقته وحاول أن يكون مخلصاً لها كما كانت له هي أيضاً .، أحبت عائلته وأحبوها جداً .، استطاعوا تقليل مدة الحكم لثلاث سنوات بعدها .، كانت تقضيها بين منزلها مع علي وبين سجن إيفين .، إلى أن قرر علي الإستقالة من عمله ولكن لم يمهله القدر أن يقضي حياته مع مارينا فحدث ما حدث .!

    .

    .

    الأحداث وما قرأت تتطلب مني قراءة أكثر عن تلك الفترة في إيران .، زمن الشاه كان كذا وزمن آية الله الخميني كذا .، ففي الفترتين رأيت هنا في هذه الرواية ديكتاتورية .، لذلك عليّ البحث والقراءة أكثر عن الثورة الإسلامية في إيران .، على كل حال لم تكن الفترتين خاليتين من الأخطاء .!

    .

    .

    تقول مارينا "الخوف أفضع السجون على الإطلاق" لذلك تخلت عن خوفها وصمتها لسنوات .، وبدأت تكتب عن سيرتها الذاتية وما تعرضت له من أجلها ومن أجل كل سجينة داخل سجن إيفين .، سردت كل تفاصيلها بعد صمت مطبق من قِبل الجميع .، أرادت أن يعرف العالم عن إيفين وما يجري خلف أسواره .، فبدأت تكتب هذه السيرة الذاتية وهي خارج إيران خارج وطنها .!

    .

    .

    كنت أقرأ بمشاعر مختلفة وأسئلة كثيرة راودتني .، أنهي فصل وأنتقل للثاني لولا التعب لأكملتها البارحة .، كنت أريد معرفة المزيد وأصل للنهاية .، ووصلت وما زلت أفكر وأتسائل .، لذلك سأقرأ المزيد .!

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سيرة ذاتية ترويها السجينة "مارينا" بعد خروجها من إيران-إلى الأبد-مع زوجها و طفلها ، حيث الحرية .. مخلفة وراءها الذكريات القاسية التي لا يمكن أن تنساها، مارينا نعمت الفتاة المسيحية التي سُجنت لمجرد إبداء رأيها عبر صحيفة مدرسية في مدرستها ، حيث تم اعتقالها و الحكم عليها بالإعدام و نجت من محكوميتها بأعجوبة! تُقدم الروائية مارينا في سيرتها الروائية أبشع ما يمكن أن تتخيله عن الأوضاع الإجتماعية في طهران في حقبة زمنية كثُرت فيها الصراعات السياسية الداخلية و الخيانات المتكررة بين الرموز السياسية التي يُلبسونها حلة دينية مزيفة يتسترون خلفها ، حيث أصبحت الإنتهاكات الإنسانية-بحق الشعب و على وجه الخصوص النساء- أمرًا اعتياديًا لديهم تحت موافقة الملالي الذين فاضت منهم القذارة حتى أغرقت المجتمع و أصبحوا يعيشون في وحلٍ من الأوساخ ، و لا يستطيعون التنفس ، و ذهب ضحية ذلك الكثير من الأبرياء من عامة الناس في حين إشباع رغبات أتباع آية الله الخميني الذين يرون أن مجرد طاعته ،تدخلهم الجنة؛حتى لو فعلوا ما فعلوا من أبشع الجرائم و المعاصي! مارينا تسلط الضوء-بعد أن ضمنت حريتها في كندا مع عائلتها- على الخفايا المظلمة في سجن إيفين السياسي الذي يقع بجانب سفوح جبال ألبرز ، حيث كانت معتقلة فيه، و تسرد بتفصيل لا يُمل منه-رغم بشاعة ما ذكرت- حيثيات الاعتقال و ما قبل الاعتقال و ما بعده ، حيث جاءت الرواية عبر ثلاثة أطوار حياتيّة لمارينا ، و الدلائل المعاصرة تثبت أن إيران لا تزال تقبع في هذا المستنقع المتشبّع بالقذارة حتى الآن، نظرًا إلى تطبيق الشريعة الإيرانية المجوسية على الأبرياء لديهم، لم يعجبني في الرواية مقدمتها التي وضعتها المترجمة -رغم أهميتها- فهي كشفت خفايا الرواية منذ البداية، ظنًا منها أنها تساعد القارئ على فهم غموض أحداث الرواية ، رغم وضوحها!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - الخاتمَة -

    تمّت أخيراً هذه الرواية المليئة بالوجع .

    من أينَ أبدأ لأقيّمها ، أعتقد أنني لا أستطيع الحكمَ على أحداثٍ واقعية و من أنا لأقيس مدى جودة الألم الذي شعرت به مارينا من بداية دخولها إلى ايفين كمعتقلة صغيرة إلى إرغامها على اعتناق الإسلام و زواجها من عليٍّ الذي و إن كان زوجا طيبا محبّا إلا أن هذا لم يغفر له عند مارينا الجرائم التي ارتكبها ضد المعتقلين في السجن ..

    نجحت مارينا بأسلوب أدبي محترف في تصوير معاناتها كاملة .. معاناة الجسد و الشعور .. نجحت في جعلي أعيش معها محطات غربتها - وجعها - فرحها في الأخير و هي تزفّ لأندريه - خوفها و هي تقطع ممرات ايفين الضيقة و تجهل ما ينتظرها في كل مرة - الدفء الذي شعرت به من عائلة علي و في المقابل البرود الغريب الذي يحيطها و هي وسط عائلتها الحقيقية .

    جعلتني أستشعر معها لحظاتها الإيمانية في الكنيسة و أمام صخرة الصلاة .. مشاعرها المضطربة .. حبها للكتب .. خسارتها لجنينها الأول و كل محطات حياتها التي انتقلت بينها بخفّة عظيمة متأرجحة على حبال الزمن ، تارة تأتي بصوىة طفولية و تارة بصورة مظلمة من ايفين .. مرة تحملنا إلى بيتهم الصيفيّ و مرة أخرى إلى زنزاتها الإنفرادية .

    إلى أن انتهى بها المطاف مع اندريه و طفليهما في تورنتو - كندا .. أين ذهبت مارينا تبحث عن حياة أفضل .. و لها كامل الحق في ذلك .. فقد دخلت عاصفة مبكرة لا يمكن أبدا أن تخرج منها كما كانت .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    منذ فترة وانا اتمنى قراءة اي شيء عن الأدب الايراني ، لا أعلم لكن تلك البيئة بالنسبة لي مليئة بالغموض و أود معرفتها ولعل هذا الكتاب كان هو المدخل لذلك ، لأقولها من البداية فيه الكثير من الاشياء التي لا اتوافق معها ، لكن كانت اقرب للسيرة الذاتية من الرواية ، توقعت بأن تكون مؤلمة ومليئة بالتعذيب كغيرها من أدب السجون ، تستحق القراءة لأنها سقت بعض فضولي..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لما نقرأ كتبا عن سيرة ذاتية لشخص عانى تعذيب ، وجع ، ظلم

    ما بنقرأ نقييم ابدا

    ما بنقدر الا نحزن ، نبكي ، نتوجع عالوحشية يلي بنعيشيها

    التعذيب والظلم وخاصة تحت غطاء الدين كان وما زال حتى ايامنا هاي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصة تحاكي ذكريات فتاة تعرضت للتعذيب النفسي و الجسدي جراء افكارها ، فتاة مسيحية عاشت في ايران زمن استلاء الخامنئي على الحكم ومعاقبة كل من يخالفه في الرأي و الفكر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "الخوف اكبر السجون على الاطلاق " يتحدث عن الضحايا من الشعب في عهد شاه ايران وعبد الله الخميني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انه زمن القمع الذي هو سليل الظلم....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميل جدا كمذكرات شخصية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون