ما أجملها من روايه أسرتني منذ الوهلة الاولى حتى النهاية بأحداثها وشخصية ماريا المتعطشه للعلم والرياضيات ورفضها للاحداث التي تدور حولها وهي لازلت ابنة السادسة عشر فما اقساها من حياة عاشتها وماأجمل حب علي لها بالرغم من ارغامها على قبوله بقسوه وجبروت الا انه سبب بقائها على قيد الحياة حتى بعد وفاته