سجينة طهران > اقتباسات من كتاب سجينة طهران

اقتباسات من كتاب سجينة طهران

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سجينة طهران أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سجينة طهران - مارينا نعمت, سهى الشامي, فاطمة ناعوت
أبلغوني عند توفره

سجينة طهران

تأليف (تأليف) (ترجمة) (تقديم) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن الصمت والظلام يتشابهان إلى حد بعيد، فالظلام غياب للضوء، والصمت غياب للاصوات. كيف يمكن للمرء أن يجتاز كل هذا التجاهل؟

    مشاركة من حسين
  • تتعدد أشكال القمع ، لكن لا تحتلف الأحداث في زمن العبوديّة ..

    قد تكون هذه الرّواية من ألطف ما قرأت في أدب السّجون لأن ما عانت منه مارينا لا يعدل ما عانى منه غيرها في سجون أخرى ..

    فقد استطاعت النّجاة بسبب قلب جلادها الّذي أحبّها بصدق ..

    تشابهت السّجون والتعذيب واحد ..

    سجن إيفن ، سجن تدمر ، سجون الطّغاة في عهد ناصر ..كلها تشي بأمراض مستعصية يعاني منها ساستنا

    مشاركة من Hanan Abu-saleem
  • "وذر القلب الذي أحمله بين الضلوع وهبني الحرية"

    مشاركة من احلام
  • لماذا ندير ظهورنا للواقع حين يصبح أشد من أن نتحمله؟

    مشاركة من حسين
  • " فإن نحنُ كتبنا مخاوفنا قتلناها ، الخوف أفظع السجون على الإطلاق . "

    مشاركة من
  • ما دمت لا أستطيع النسيان , فربما يكون الحل فى التذكر .

    مشاركة من شيماء
  • يقول المثل الفارسي القديم : لون السماء لا يتغير أينما ذهبت، لكن السماء في كندا كانت تختلف عن سماء إيران إذ كان لونها اكثر زرقة، وبدت بلا نهاية وكانها تتحدى الافق.

    مشاركة من نهايه
  • الحزن أمر غريب! إنه يتخذ أشكالا والوانا متعددة. تساءلت هل تمكن أحد من تحديدها كلها وإعطاءها أسماء وهمية.

    مشاركة من حسين
  • " مادمت لا أستطيع النسيان فربما يكون الحل في التذكُّر . "

    مشاركة من
1
المؤلف
كل المؤلفون