أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنتَ لي - الجزء الأول؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنتَ لي - الجزء الأول - منى المرشود
تحميل الكتاب

أنتَ لي - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ومع صوت آذان العشاء الآن ..

    تتمخض روايةٌ طفلة ًجميلةً اسمها " انت لي "

    فأضع هذه الطفلة في مكانها .. في قلبي .. وقلبي فقط !

    ما فتئت انهي الرواية حتى ثارت دواخلي بحبها.

    هي مشاعرٌ كثيرةٌ مُغرمة ، مُتلهفة ، حائرة ، منتظرة ، متشوقة ، حزينة ، متألمة ، متأملة ، مُحِبّة

    استطاعت هذه الرواية نفث كل هذه المشاعر من البطين الايسر الى الشريان الاورطي ومنه الى جميع خلايا جسمي خليةً خلية.

    منكبة على قراءتها ، تعتريني اللهفة والشوق ، انسى ان عليّ ادخال بعض الطعام الى فمي ومعدتي ، التي لا تاكل الا بعد ١٢ عشرة ساعة !

    اراقب دقات قلبي ؛ حيناً يعلوها الخوف على وليد ورغد ودانة اذا فتكت بهم الحرب . وخوفاً على رغد من أن يقضي عليها المرض ، وخوفاً على وليد الذي يتلقى صدره الضربات الدائمة.

    وأحياناً أخرى ينخفض صغط دمي ، في ذلك الشعور المميز من الراحة ، باعترافات رغد لنفسها ، وكتمان وليد ، بسيرورة حبهما .

    تاخذني الرواية بعيداً جداً لافكر بمعنى أن تكون يتيماً ، أن تفقد والديك أو احدهما . ان تكون عالةً على الناس لانك صرت عبئاً على المجتمع ، أن تلقى قلباً يفيض بالحب والحنان ، أن تجد الأذن الصاغية باهتمام ، من هو الشخص الحقيقي الذي يخفف هم الحياة ؟، هل تلحق بمن تحب أم بمن يحبك ؟ ، من يهم أكثر ألاهتمام أم كلمة "احبك" ؟، هل يبقي البعد الزماني كما والمكاني مكاناً شاغلاً للحب العميق ؟ ، هل حقاً تنجح العلاقات ذات الفارق العمري الكبير ؟ لمن تولي الاهتمام الأكبر : الأخ أم الحبيب ؟

    نهايةً عايشت قصة حب كان بطلاها وليد & رغد

    واعترف اني اغرمت بشخصية وليد ونبله ، روايةٌ مُحكمةُ التفاصيل ، استنبطت منها الكثير من الاقتباسات ، وكما انه ما زالت الاسئلة تحوم في رأسي . استمتعت بها حدّ الجنون :)

    ملاحظة : ( أرجو متابعتكم أعزائي :)

    Facebook Twitter Link .
    71 يوافقون
    13 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هيييييييييييييييييييييييح ^_^

    لا ادري ماذا اقول ! حقاً لا أدري

    تلك الرواية بالأخص من أكثر الروايات اللي تفاعلت معها الي درجة البكاء أو القهقهه

    فأعيش معهم كل لحظة كأنها تحدث لي انا واعاني مما يعانون

    ..

    لقد بدأت الرواية بكلمه عفوية من طفله بريئة وأمنية

    وانتهت بأن اصبحت الامنية واقع :)

    ..

    رومانسية رآقية من نوع اخر ~ الحب الحلال

    كمية المشاعر التي تُكنها رغد لوليد ويُكنها وليد لرغد غير طبيعية !

    حب من الطفوله الي ان وصل للزواج .. اي انه حب امتد اكثر من 30 عام !! بل ولم ينقص

    هل هناك شئ كهذا في الواقع ؟

    ام انه محض خيال من الكاتبه

    وفي الحالتين لقد ابهرتني .. أسرتني .. ادخلتني في حاله من اللا شعور من فرط جمالها

    ..

    صحيح انها رواية رومانسية لكني وطوال قرائتي افتش عن كلمة خارجة او خادشة للحياء كما هو الحال في معظم الروايات الرومانسية إن لم تكن كلها! والشئ المدهش انني لم اجد ولا كلمة واحدة

    وما اسعدني أكثر ان ابطال الرواية كانوا يواظبون علي اداء الصلاة وقراءة القرآن بل يلتزمون بالحدود الشرعية.

    ..

    حال انشغالي بيني وبين الانتهاء منها سريعاً و الا كنت التهمتها فيما لا يزيد عن اليومين من شدة شغفي بها

    ..

    رغد ،،

    المدللـه الصغيرة او كمان يحب ان يناديها وليد ( صغيرتي ) الرقيقه (كالبسكوته) او كالريشه الطفله دائما مهما كبرت

    دلالها كاد ان يصيبني في بعض المواقف بالجنون

    الا ان اكثر ما اعجبني بها حبها لوليد والمقاومة حتي النهاية الي ان حصلت عليه

    ~~~

    وليد ،،

    وآخ من هذا الوليد! .. اتمني حقاً ان احصل علي زوج يحبني نصف حب وليد لرغد

    حب فاق كل التوقعات

    تعدي كل مراحل الحب

    لا ادري اهو حب كالإدمان ام ماذا ؟

    رغد ووليد من اكثر الشخصيات التي أحببتها

    ~~~

    سامر ،،

    لم احبه من البداية

    لكن راق لي موقفه ف النهاية :)

    ~~~

    دانه،،

    متكبره ومغرورة

    لكن احببت شخصيتها

    ~~~

    آروي،،

    لم أحبها ايضا .. لا ادري لما شعرت انها انانية وتريد السعادة لنفسها فقط

    سعدت لانفصالها عن وليد في النهاية

    لكن لماذا لم تذكر الكاتبة السبب !!

    ...

    اسلوب الكاتبة مميز وطريقة السرد رائعة

    و راق لي ذكرها لأدق التفاصيل

    ف التفاصيل تجعلنا نتخيل المشاهد ونعيش فيها

    ~~~~

    اما عتبي علي الكاتبة انها جعلت النهاية اي اخر صفحتين اي لحظة السعادة قصيرة جدااا.. لما لم تذكر تفاصيل اكثر

    فهي وصفت ادق التفاصيل وقت الالم والحزن والغياب وعندما حلت السعادة اخيرا اختصرت فيها -_-

    اتستكثر علينا الفرحة ؟ ام ماذا!

    ......

    لن امل ان اعدت قرائتها مرة اخرى

    وسأظل شغوفه بها :)

    تحياتي لكـِ

    Facebook Twitter Link .
    53 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    هذه الرواية لا اعرف كيف اقيمها او اكيف اكتب لها مراجعة

    ففي بدايتها اعجبتني بشدة وكنت التهم احداثها التهاما لشدة انبهاري باحداثها المشوقة

    لكن في الصفحات التي تلت الاربعمائة انتهى حماسي فجأة ، حيث ان الاحداث غدت مطولة وكأن الكاتبة تريد زيادة عدد الصفحات فقط من دون اي هدف يذكر في الرواية ، فالحقيقة انني لم اتعلم او استفد شيئا من قرائتي لهذا الكم الهائل من الصفحات ، كما وان البطلة رغد كانت كالطفل المدلل الاناني الذي لا يرضيه شيئا وما زاد من مللي هو بكائها المستمر وكآبتها شبه المزمنة ومشاكلها التي لا تنتهي .. وكنت ارى خسارة كبيرة لوقتي ان تركتها حيث انني امضيت الكثير من الوقت على قرائتها ..

    لكن في اخر مئة صفحة او اقل عاد حماسي كما في البداية فعدت اقرأ الاحداث بنهم حتى النهاية التي اعجبتني ..

    يوجد بعض النقاط التي ستؤثر على تقييمي بالطبع :

    1) هناك تناقض في الرواية في حدثين اذكر احداهما - لانني قد انهيت الرواية قبل مدة طويلة دون تسجيل اي ملاحظات - : في الفترة التي قضاها وليد في السجن تعرف على والد اروى وقد اخبره بانه قاتل ابن اخيه عمار وتقبل صديقه الامر معللا ان علاقته لم تكن وطيدة باخيه الغني وابنه ، لكن بعد خروج وليد من السجن ومعرفة اروى بان وليد هو نفسه قاتل ابن عمها ذكرت الكاتبة في الرواية بانه لم يخبر اباها هذا الامر ..

    2) الاحداث مطولة وبشدة ورغد كئيبة وتبكي في معظمها الامر الذي كسى الرواية باللون الاسود دلالة على شدة الاحزان فيها .

    3) التعابير بسيطة جدا ، وهنا لا اعلم ايجب ان امتدح ام اذم ، فللقراء اذواق مختلفة لكنني انا بالطبع لا احب ان اقرأ رواية او كتاب كل احداثه مكتوبة بلغة بسيطة دون تلك التعابير البليغة التي تشد كل حواسي اليها وتجذبني بشدة الى متابعة القراءة والتركيز مع الجمل والكلمات .

    4) بالطبع الامر الاهم هو انني في الصفحات التي تعدت الثمانمائة لم اجد اي مغزى او عبرة تطرحه الكاتبة بين السطور .

    5) اما شعبيتها في الشبكة العنكبوتية فليست في مكانها حيث انني لم اجد فيها ما قرأته عنها ..

    بالنسبة لتقييمي للرواية فلا زلت في حيرة من امري ، ربما اعطيها نجمة بسبب حماسي في بدايتها ونهايتها ونجمة اخرى ثمينة جدا بثمن وقتي الضائع على قرائتها

    Facebook Twitter Link .
    25 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتابٌ يتحدث عن الحب الذي لا يخرج عن غضب الله ..هذه الرواية التي تتحدث عن رغد الطفلة اليتيمة التي تذهب الى بيت عمها لتقطن هناك حيث يرعاها ابن عمها الاكبر وليد وفي يوم من الايام تحاول رغد بنطق اسم وليد حيث قالت "انت لي" حينها لم تقلها عبثاً لانها حقا امتلكته يكبران وتكبر معهم الاحداث حيث يدخل وليد السجن لمدة طويلة وتتم خطوبة رغد على اخيه سامر فيرجع وليد ويعلم بالحقيقة ليتألم ويحقد ويذهب ويسكن لوحده اما هي فتبدأ بالحنين له كالمجنونة وتسري الاحداث معهما ويأتي الحرب وبعده السلام وموت وصبر وحنين وفراق وغضب وحب ويتفرقان ويجتمعان وفي اخر محطة يجتمعان للابد !

    رواية قد قرأتها خمسة مرات جميلةةةة جداً

    Facebook Twitter Link .
    19 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة رائعة بمعنى الكلمة ومؤثرة لأبعد الحدود جعلتني أتابع أحداثها بجنون. لم استطع مقاومة نفسي فكانت شاغلة تفكيري تماماً فظللت أقرأ حتى أنهيتها في يومين لم أنجز فيهما أي شيء آخر 😅.

    لكن أتمنى لو أن النهاية ليست مقتضبة. آه كم أغاضتني النهاية التقليدية القصيرة في صفحتين مقابل 1600 صفحة من الألم والهم والقلق والمشاكل والحرب واليتم والدموع والحرب والغيرة والمشاكل النفسية والاجتماعية.. بعد كل هذا العناء نستحق نهاية سعيدة موصوفة بدقة لتثلج صدورنا.. ايه.. لكن على الأقل كانت نهاية سعيدة.

    انخفض اسلوب الرواية بحدة بسبب هذه النهاية المتوقعة مثل قصص الطفولة التي تنتهي بأن يتجوز الأمير الأميرة أو الحبيب الحبيبة ويعيشا مع بعض بسعادة وهناء وينجبا البنين والبنات وتوتة توتة خلصت الحدوتة.....

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    اريد ان اعرف شخصيات القصة هل هم على قيد الحياة ومن اي بلد كانو واين هم الان

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ماذا ساكتب ؟وماذا اقول؟ رغم اني لمحت القصة العام الماضي لكنها لم تثر اهتمامي ,وهذة السنة ضهرت لي مرتين فلم ابالي الى ان قرات النهاية واه ..لو تعرفون شعوري لقد ندمت لاني لم اقرائها اول مرة على الرغم اني لم انتهي ووصلت الى المنتصف الااني ومع قراتي للنهاية فانا متشوقة لاتمها ولي رغبة في ان اعيدها مرتين وثلاثة لاطبعها في ذهني مع اني طبعت كل كلمة قالها وليد ولن امحوها من راسي وكلما تركت الجهاز وانقطعت عن الرواية فان قلبي يشدني الى المتابعة الى النهاية وربما لاعادة القراءه .اليوم وصلت الى حين يموت والدي رغد وتعود الى بيتها المحترق واه ياليتني لم اقراءه فقد كنت على وشك الصراخ معها وهي تنادي على والديها .للصراحة انا احفظ اسماء الكثير من الكتاب واحاول القراءة لهم الاان هذا اول كتاب اتفاعل معة واهتم بقراءتة وابكي على رغد واحترق مع وليد واشعر بما يشعر واضحك على تصرفات رغد المجنونة وماتسببه لوليد من جنون ،اكثر ما اثار انتباهي هو وصف الكاتبة لمشاعر وليد كانهاكانت بداخله وتعلم مايدوربه انها كاتبة مذهلة (غلبناكم يا معشر الرجال النساء يبرعن بوصف المشاعر اكثر منكم **) ,واخيرا ليس لدي ما اقول سوى ابدعت ورائعة بكل المقاييس وعجزت عن الوصف

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مليئه بالمشاعر الانسانيه الجميله

    كنت اشعر اننى هى ..كنت اغضب معها وافرح وابكى واحب ايضا

    ايقظت مشاعر حب لم اتصور انها بداخلى اصلا ..هل يعقل ان اشعر بمشاعر لم امر بها اصلا :)

    لا اعرف....

    ولكن الاسلوب والوصف اكثر من رائع..

    لا استطيع ان اقول

    اننى عشت قصه ولم اقراها :)

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    11 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية انت لي شدني بدايةً اسم الرواية مما اجبرني ان ابحث عنها وكانت صدمتي أنها عباره عن رواية ب ١٦٠٢ صفحة !!! تثاقلتها بدايةً ولكن ايقنت انه التحدي في القراءة ،، استهلّت الكاتبة بسرد واقعي غير متكلف لأحداث الرواية وكأنها تقص علينا السيرة الذاتية لـ وليد بطل الرواية وافاجأ بعدها بان الكاتبة تتحكم بحبكة معقدة للأحداث لا مثيل لها واثبتت براعتها بالسيطرة ع القارئ بأسلوب مشوق درامي لأول مررره اشعر باني التهم صفحات الرواية واتابعها بشغف وتأثر شديدين . اهتمت الكاتبة بذكر جميع التفاصيل مم أضفى ع الرواية طابع الواقعية استمتعت جداً بالتنقل بين صفحاتها عشت أحداثها بشغف وكأنها تحصل لي انا شُغفت جداً باحتوائها مكانها سيطرت على مزاجي كنت استيقظ وأنام مع شخصيات الرواية اضحك معهم واتاثر حد البكاء ، اعجبني جداً رسم الكاتبة للشخصيات مثل شخصية رغد فتاة مدللة حبيت شخصيتها في بعض الأحداث ونفرت جداً منها في احداث اخرى " وهذا الذي أضفى الواقعية في الشخصيات فهي تبعد عن المثالية . رسمت الكاتبة وقائع الرواية في مكان وزمان مجهولين ، في بلد خيالي يعاني من حرب وانقسامات داخلية في نفس الوقت اعطت انطباع ان شخصيات الرواية من أسرة تقليدية سعودية "حاولت من اجتهادي الشخصي المقاربة مابين اطباع وسلوكيات الاشخاص مع احداث الحرب التي ذكرتها الكاتبة وخمنت من عندي اذا ماكانت فلسطين فهي العراق والأخيرة هي الأرجح " . مالم يعجبني فيها : اهتمام الكاتبة بتعاليم الدين الاسلامي في بعض الاحداث واهمالها في البعض الاخر مثل الالتزام بالصلاة في أوقاتها والالتزام بالحجاب الساتر لكن رغد و وليد أبناء عم و لا تجوز الخلوة بينهم . شي اخر استنكره تماماً انا وليد ورغد تربو سويا كيف يكون بينهم هذا النوع من الحب فهي كانت بعمر ٩ سنوات وهو كان مراهق في ١٨ كيف لهو ان يقع في هذا النوع من الحب مع طفلة !!!!؟ في نهاية الأحداث أحسست وكأن الكاتبة عجلى لتنهيها ،،بعدما اُسرت لتفاصيلها تفاجأت بالنهاية التي تركت تساؤلات كثيرة تدور في داخلي وكأنها تخطت احداث كثيرة وتجنبت الحديث عن باقي الشخصيات وأهملت الحبكة الدرامية التي بدأتها لتختم الرواية بنهاية غير مرضية مليئة بالتساؤلات . وهذا اكبر دليل على ان الكاتبة مجرد هاوية مبتدئة لااكثر فهي تفتقر للأسلوب الأدبي القصصي كما ان لغتها ضحلة جداً خالية من الابداع و التراكيب اللغوية .. لا أنكر اني استمتعت كثيراً ولا أنكر الكم الهائل من المشاعر المتزاحمة فيها لكني صدمت بسير الاحداث في اخر ٢٠٠ صفحة كما صدمت بالنهاية ...لا اكثر

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ياا قلبي !! ،،

    ككم احببت هذه الرواية !

    و بعد عناء شديد مع مئاااات الصفحات ،، اتممتها ،،

    في اول ٢٠ صفحة لم انشد كثيرا ... لكن مع الوقت وجدت نفسي اغوص بين ثنايا حب وليد لاميرته الصغيرةة .. و كنت احب كثثيرا تلك المواقف التي تحصل لهماا .. و عشقت الطريقة التي احب وليد الطفلة رغد فيهاا ... بكيت جدااااا ! ،، و في مرات عديدة جدا كنت اقرا و قلبي يعتصر الما مما يشعراه ،، لككن ... رغم تفاصيل الاحداث و طولها الا اني لم امل و لا ثاانيةة .. كنت افكر فيهما في كل ثانيةة ..يا ترى .. ماذا سيحدث بعد ؟!! ..

    الكاتبةة نجحت في التلاعب في قلبي و مشااعري .. نجحت في السيطرة على تفكيري بتلك الروايةة البسيطة الكلمات طويلةة الاحداث .. كم احسدها و اهنئها على هذا العمل الرائع .. لن انسى تلك الروايةة ما حييت .. ستبقى محفورة في قلبي .. اخذ منها عبرا و مواعظ و دروسا في حياتي .. كم اتمنى لو استطيع ان افعل شيئا قليلا مما فعلته هي على الاقل .. كم اغبطهاااا !! ..

    وليد و اميرته الصغيرة سيرافقانني ما حييت !!!

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه أول رواية من نوع طول أقرأها وألخص مراجعتي بعدة نقاط وهي:

    1-رواية من ناحية القصة والحبكة أستطييع أقيمها ب 6 /10 حيث تبدأ بشكل فاتر تم تبدأ في تتطور في أول ثلاث حلقات |فصول

    2-سهولة تنبئو في مجريات القصة

    3- محدودية شخصيات وأعتقد أنها يمكن عدها على أصابع الايدي ولهذه حسب رأي أيجابية

    4- أبتذال في شرح وأعادة شرح عواطف وخصوصاً البكاء :)

    5-من ناحية سرد القصة فهي رائعة حيث يكون سرد بشكل تكاملي وتسلسلي بدون اعادة الحدث على لسان أكثر من شخصية حيث يتم سرد بشكل تسلسلي تكاملي

    6-تقسيم الرواية بشكل حلقات حسب الكاتبة شئ رائع ومنظم

    7- أعتقد رواية بشكل عام تستحق تقدير جيد جدا 7/10

    8- اعتقد أنو رواية سوف تكون ممتازة لو أقتصر الكاتبة الرواية ب 400 صفحة بدل 620 صفحة وسوف تكون موجزة ورائعة بدون تكرار أو بتذال وصف المشاعر

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رومانسية اجتماعية رائعة شكرا للمؤلفة لانها اخذتنا الى عالم اخر تماما

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما ينتصر الحب.... ربما لو كان كاتب هذه الرواية نجيب محفوظ لهذا كان عنوانها...

    رواية تعدت صفحاتها 1500 صفحة... وامتدت على مدى اكثر من 15 عاما.... تغير الشخوص والاحداث.... ذهب الامان وحلت الحرب ثم رحلت الحرب وعاد الامان من جديد... مات من مات و عاش من بقي ليروي لنا احداثها وان كانت من صنع الخيال...

    طفلة كان ابن عمها يعلمها كيف تنطق باسمه... تلعثمت بفمها الحروف ... خلطت حروف اسمه... فنطقت ب انت لي.... ولم تكن تدري انها بتلك العبارة امتلكته حقا...

    حب شب بين طفلة و وطفل.... وبقي فيهما رغم البعد.... وحين غدت الطفلة انثى و الطفل رجل .... قست عليهما الظروف اكثر... وعند كل محطة من محطات حياتهما كانا يفترقان... الا انهما وفي المحطة الاخيرة التقيا وللابد... هذا هو الحب... لا يموت رغم الظروف... لايخنع للمصاعب.... ويحتفظ ببريق وجوده حتى اخر لحظة..

    التخبط... الضياع... الشعور بمشاعر من طرف واحد.... الياس من احساس الطرف الاخر... التضحية... الاصرار... الالم.... الحب ... الصدق... كلها مفردات تعلمت ما تعنيه كل مفردة بفضل انت لي....

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    تعجز الأحرف عن الوصف ,, التهمت كل حرف بها التهاما , رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى , الكاتبة استطاعت أن تجعلنا نعيش مع شخصيات الرواية , كنا نحزن لحزنهم ونفرح لفرحهم , كأنها وهبتنا مشاعر لم نكن نملكها من قبل , بالرغم من أنها كانت تبالغ في الوصف وتذكر تفاصيل التفاصيل الا أنني كنت أستمتع بهذه التفاصيل أحاول أحيانا اهمالها لأجل أن اعرف الأحداث أكثر الا أنني أؤثر أن لا يفوتني أي حرف منها , هذه الرواية من أولى الروايات التي أقرأها , قرأتها منذ زمن نسخة الكترونية لكني الآن أود لو أنني أعيد قرائتها نسخة ورقية .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية رائعة تحمل مزيج من المشاعر التي تبكيك وتضحكك في أحداثها والتي تشعر انك تصبح ترسم في مخيلتك اشكال لشخصيات بل تصبح تعلم ملامح كل منهم وترى انك اصبحت تألفهم وتعيش معهم احداثهم وتنتظر النهاية اشعر انها من اصلح الروايات التي يجب ان نراها تجسد على افلامنا ومسلسلاتنا لانها تحمل حكاية تحترم عاداتنا وتقالدينا وطقوسنا الدينية واضافة تجسد واقعنا لا اكثر على غرار باقي المسلسلات التي لا تبت لواقعنا بشيء الا ما ندر وقل ..

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مع احترامي جدا للكاتبة لكنني لا يمكنني أن أقول عن هذه الرواية أنها عمل أدبي ضخم أو حتى بسيط

    و لن أبالغ إذا قلت أنني لا أصنف ال 1600 صفحة على أنها رواية تستح القراءة

    لم أجد فكرة مطروحة جديدة و لا حتى قصة جديرة بالمتابعة

    كما أن اللغة قمة في البساطة و الركاكة.. يفتقر النص إلى الحس الأدبي و الجمل الإبداعية

    كما أن الحوار يفتقر إلى العمق

    تصلح هذه ال 1600 صفحة لتكون عملا يقتصر على التلفزيون فقط!

    مع احترامي

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    روايةٌ رائعة ، لم أقرأها فحسب لقد عشتها بكلِ تفاصيلها الجميلة والمريرة ، أحببت حكاية حبهما غير المألوفة ، أحببت مشاعرهما الصامتة تجاه بعض ، أحببت عشقهما الجارف بالرغم من نقاءه ، أسلوب الكاتبة جعلني أدخل للرواية ، ووصفها الدقيق جعل المشاهد تتجسد أمامي ، في الحقيقة لا يوجد شئٌ لم أحبه فيها ، روايةٌ من الصعب وصفها بالكلمات.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ممكن الرواية تكون حلوة وأسلوب الكاتبة كتير حلو،، بس أظن إنها كتيييييييييييييييير مطولة بشكل كبير

    يعني كل ما كنت أحكي المفروض هون تخلص ، ما كانت تخلص !!

    ممكن أكون عكس الأغلبيــة الي عشقوها، بس انا زهقت وانا بقرأ فيها فأدى إنه ما حبيتها كتير

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية من كثر جمالها لا استطيع وصفها

    لم اتأثر بحياتي مثلما فعلت في هذه الرواية

    فرحت معهم و بكيت معهم

    احسست اني معهم في الرواية

    واسلوب الراوية لم ارى له مثيل

    مازلت اذكرهم حتى في حياتي اليومية

    آه يا رغد و يا وليد لا تعرفان كم احبكما

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحببتك منذ لا أعرف متى .. ولا أعرف إلى متى .!

    رواية رائعة بتخليك تتصور الأحداث كأنها أمامك ، بتعيشك جو العائلة والحب والفرح والحزن والحرب والتضحية ما بتشعر بالملل ابدا وانت بتقرا فيها .!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 122
المؤلف
كل المؤلفون