أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعة Aisha Hussien

أنتَ لي - الجزء الأول - منى المرشود
تحميل الكتاب

أنتَ لي - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

هيييييييييييييييييييييييح ^_^

لا ادري ماذا اقول ! حقاً لا أدري

تلك الرواية بالأخص من أكثر الروايات اللي تفاعلت معها الي درجة البكاء أو القهقهه

فأعيش معهم كل لحظة كأنها تحدث لي انا واعاني مما يعانون

..

لقد بدأت الرواية بكلمه عفوية من طفله بريئة وأمنية

وانتهت بأن اصبحت الامنية واقع :)

..

رومانسية رآقية من نوع اخر ~ الحب الحلال

كمية المشاعر التي تُكنها رغد لوليد ويُكنها وليد لرغد غير طبيعية !

حب من الطفوله الي ان وصل للزواج .. اي انه حب امتد اكثر من 30 عام !! بل ولم ينقص

هل هناك شئ كهذا في الواقع ؟

ام انه محض خيال من الكاتبه

وفي الحالتين لقد ابهرتني .. أسرتني .. ادخلتني في حاله من اللا شعور من فرط جمالها

..

صحيح انها رواية رومانسية لكني وطوال قرائتي افتش عن كلمة خارجة او خادشة للحياء كما هو الحال في معظم الروايات الرومانسية إن لم تكن كلها! والشئ المدهش انني لم اجد ولا كلمة واحدة

وما اسعدني أكثر ان ابطال الرواية كانوا يواظبون علي اداء الصلاة وقراءة القرآن بل يلتزمون بالحدود الشرعية.

..

حال انشغالي بيني وبين الانتهاء منها سريعاً و الا كنت التهمتها فيما لا يزيد عن اليومين من شدة شغفي بها

..

رغد ،،

المدللـه الصغيرة او كمان يحب ان يناديها وليد ( صغيرتي ) الرقيقه (كالبسكوته) او كالريشه الطفله دائما مهما كبرت

دلالها كاد ان يصيبني في بعض المواقف بالجنون

الا ان اكثر ما اعجبني بها حبها لوليد والمقاومة حتي النهاية الي ان حصلت عليه

~~~

وليد ،،

وآخ من هذا الوليد! .. اتمني حقاً ان احصل علي زوج يحبني نصف حب وليد لرغد

حب فاق كل التوقعات

تعدي كل مراحل الحب

لا ادري اهو حب كالإدمان ام ماذا ؟

رغد ووليد من اكثر الشخصيات التي أحببتها

~~~

سامر ،،

لم احبه من البداية

لكن راق لي موقفه ف النهاية :)

~~~

دانه،،

متكبره ومغرورة

لكن احببت شخصيتها

~~~

آروي،،

لم أحبها ايضا .. لا ادري لما شعرت انها انانية وتريد السعادة لنفسها فقط

سعدت لانفصالها عن وليد في النهاية

لكن لماذا لم تذكر الكاتبة السبب !!

...

اسلوب الكاتبة مميز وطريقة السرد رائعة

و راق لي ذكرها لأدق التفاصيل

ف التفاصيل تجعلنا نتخيل المشاهد ونعيش فيها

~~~~

اما عتبي علي الكاتبة انها جعلت النهاية اي اخر صفحتين اي لحظة السعادة قصيرة جدااا.. لما لم تذكر تفاصيل اكثر

فهي وصفت ادق التفاصيل وقت الالم والحزن والغياب وعندما حلت السعادة اخيرا اختصرت فيها -_-

اتستكثر علينا الفرحة ؟ ام ماذا!

......

لن امل ان اعدت قرائتها مرة اخرى

وسأظل شغوفه بها :)

تحياتي لكـِ

Facebook Twitter Link .
53 يوافقون
2 تعليقات