القرآن يتعامل معك ببشريتك، بنقصك، بقصر فهمك، بشتاتك، بضعفك.. يخبرك عن الأسباب ويوجهك إلى تجنبها، ثم يضع الدواء بين يديك بلطف، بل ويعطيك ما يقيك من العودة، إنه يعطيك خارطة الطريق! أو دعنا نسميها خارطة الحياة.
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات ومقتطفات من كتاب روحاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
روحاً
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
-
كل نقصٍ فيك، يجبره القرآن، كل فقدٍ يعوضه القرآن
مشاركة من Batoul Azan -
أربعون سنة وولده في عداد المفقودين!
ومع ذلك ما زال الأمل موجودًا!
مشاركة من Batoul Azan -
الألم الذي تعيشه الآن ليس هو نهاية قصتك..
مشاركة من Batoul Azan -
قد يكون ما فقدناه عزيزًا، أو عافية أو وظيفة أو مالًا أو مسكنًا أو ربما شعورًا… ونود لو أنه يعود لتقر به الأعين نود لو نقرأ فرددناه وكأنها تخصنا نحن لكل غائب عنا…
(فَرَدَدۡنَٰهُ إِلَىٰٓ أُمِّهِۦ) قد تختلف القصة ولكن المدبر واللطيف واحد سبحانه…
مشاركة من Ola El Ghandour -
كم فقدنا في محطات الحياة ما نود لو أنه يعود
مشاركة من Batoul Azan -
هناك خضوع قهري مفروض على الطائعين والعصاة كلهم عند سماع الآيات. وكأن الخلايا وتكوينات النفس تعرف من المتكلم!
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
كل الأوجاع لو اجتمعت عليك بقسوتها،
لن تتمكن من حرمانك من ضحكة قدرها الله لك
مشاركة من Batoul Azan -
أمّ تقف بين خيارين كلاهما مؤلم، هل تحتفظ بوليدها؟ لكن حضنها ليس آمنًا فقد يُقتل، هل ترميه في اليم؟ ولكن اليم ليس مناط حفظ، قد يغرق! لكنها التدابير الإلهية التي تجعل الغرق في حضن الأم والنجاة بين أمواج البحر.. وانقيادًا للأمر الإلهي ينتهي المشهد ويبقى الفؤاد فارغًا…
ثم تأتي فرددناه، لتملأ فراغ القلب، وتعيد الأمان لحضن الأم…
مشاركة من Ola El Ghandour -
من عظمته سبحانه..
(تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِن فَوۡقِهِنَّۚ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَ
ةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ ) الشورى [٥] يتفطرن من فوقهن، أي: يتشققن من فوق الأرض، من فوقنا أمور لو أبصرتها أعيننا لذابت الأرواح إجلالًا وهيبة للمتكلم
يا رب ما قدرناك حق قدرك.
مشاركة من Mahmoud Toghan -
كل الأوجاع لو اجتمعت عليك بقسوتها،
لن تتمكن من حرمانك من ضحكة قدرها الله لك
مشاركة من Menna Walid Ezzo -
( وَلَوۡ أَنَّ قُرۡءَانًا سُيِّرَتۡ بِهِ ٱلۡجِبَالُ أَوۡ قُطِّعَتۡ بِهِ ٱلۡأَرۡضُ أَوۡ كُلِّمَ بِهِ ٱلۡمَوۡتَىٰۗ ) الرعد [٣١]
في تفسير الآية: لو كان من صفات كتاب من الكتب الإلهية قدرته على أن يزيل الجبال من أماكنها أو تتشقق عند تلاوته الأرض، أو يُقرأ على الموتى فيصبحوا أحياء، لكان في هذا القرآن من الخصائص والمؤثرات ما تتم به هذه الخوارق والمعجزات.
يا لهذا القرآن العجيب
مشاركة من Mahmoud Toghan -
أتظنه يتركك الآن وغيمة الحزن تغشى قلبك المسكين لا والله
تذكر جيدًا تاريخك المليء بألطافه
مشاركة من Ola El Ghandour -
في الله عوضٌ عن كل فائت وغائب
( إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ ١٥٣ ) البقرة [١٥٣]
اطرد الأحزان الآن!
وردد بيقين (الله معي.. الله معي)
مشاركة من Ola El Ghandour -
نحن لا نحتاج أن تذهب عنا الأزمة الخانقة، أو أن ينتهي عنا الابتلاء لنطمئن، إننا نحتاج إلى أن نواجهها بالقرآن وأن نفهم حركاتها وأسبابها بالقرآن ثم نداويها بالقرآن ونتغلب عليها به.
مشاركة من Mahmoud Toghan -
قَدۡ جَعَلَ ٱللَّهُ لِكُلِّ شَيۡءٍ قَدۡرًا ) الطلاق [٣]
لكل شيء..
حتى ألمك الملتصق بك
سيزول في لحظة غير متوقعة!
اطمئن
مشاركة من Menna Walid Ezzo -
لا يقبل القرآن أن يتركك ناقصًا أو يسلمك لمعتركات الدنيا من دون أن يكشف لك كل شيء..
إن أقبلت عليه تتلمس حاجتك ينتشلك من أزمتك ومن همومك، بل يقيمك أيضًا ويُعيدك للحياة، ويعيد الحياة إليك..
جرب أن تفتحه في أزمتك واقرأه، ستجد ما تبحث عنه.
( وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ تِبۡيَٰنًا لِّكُلِّ شَيۡءٍ وَهُدًى وَرَحۡمَةً وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُسۡلِمِينَ ٨٩ ) النحل [٨٩]
مشاركة من Mahmoud Toghan