ولعل أجمل وصفٍ قرأته عن أثر القرآن في نفوس الأعاجم قول أحدهم: «ألا ترى الرضيع يطمئن لصوت أمه مع أنه لا يفقه ما تقول، كذلك هي الطمأنينة التي نشعر بها حين نسمع القرآن دون أن نفقه ما فيه».
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات ومقتطفات من كتاب روحاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
روحاً
اقتباسات
-
مشاركة من Asmaa Waleed
-
أتذكر صاحبي كيف واجه معتركات الحياة بهذه الروح وكيف قَوَّته تلك الآية (أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمًا فَـَٔاوَىٰ ٦) الضحى [٦]، والله من عايش الحياة بهذه الروح التي يمدها القرآن بمدد من السماء لا يعرف اليأس إلى قلبه طريقًا، لا يخاف الغيب، فهو بيد رب رحيم،
مشاركة من Asmaa Waleed -
أفهمته أشياء كثيرة، أهمها أنّ القرآن معنا في تفاصيل حياتنا، وأنه في اللحظة التي تشعر بها في التيه، وتغلق في وجهك الأبواب والسبل ولا تدري إلى أين تتجه أو من قد يرشدك للطريق الأصوب، اتجه للقرآن وانتظر رسائل الله التي ستمسح على قلبك وتجلو منه الحيرة والشتات والحزن.
مشاركة من Asmaa Waleed -
في لحظتك الخانقة!
حين تسقطك صفعات الحياة،
ويخذلك كل من مر بجانبك متجاهلًا أو عاجزًا تذكر..
من أقامك بعد كل سقوط؟
من الذي أخرجك من بئر أحزانك؟
من الذي أرسل إليك قافلة النجاة؟
أتظنه يتركك الآن وغيمة الحزن تغشى قلبك المسكين لا والله
تذكر جيدًا تاريخك المليء بألطافه
تذكر (أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمًا فَـَٔاوَىٰ ) الضحى [٦]
مشاركة من Asmaa Waleed -
تحتاج أن تعرض روحك على القرآن ليقيمها ولتتأكد أن بوصلة قلبك في اتجاهها الصحيح.
نحن لا نحتاج أن تذهب عنا الأزمة الخانقة، أو أن ينتهي عنا الابتلاء لنطمئن، إننا نحتاج إلى أن نواجهها بالقرآن وأن نفهم حركاتها وأسبابها بالقرآن ثم نداويها بالقرآن ونتغلب عليها به.
نحتاجها لنعلم أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لنعلم أن الله قدير وأن الله عظيم، وأن الله أكبر من كل شيء، وأنه معنا ولن يخذلنا وأن ألطافه وتدابيره تحيط بنا رغمًا عن كل شيء.
مشاركة من Hadeer Ihab -
تحتاج أن تعرض روحك على القرآن ليقيمها ولتتأكد أن بوصلة قلبك في اتجاهها الصحيح.
نحن لا نحتاج أن تذهب عنا الأزمة الخانقة، أو أن ينتهي عنا الابتلاء لنطمئن، إننا نحتاج إلى أن نواجهها بالقرآن وأن نفهم حركاتها وأسبابها بالقرآن ثم نداويها بالقرآن ونتغلب عليها به.
نحتاجها لنعلم أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لنعلم أن الله قدير وأن الله عظيم، وأن الله أكبر من كل شيء، وأنه معنا ولن يخذلنا وأن ألطافه وتدابيره تحيط بنا رغمًا عن كل شيء.
مشاركة من Hadeer Ihab -
كل نقصٍ فيك، يجبره القرآن، كل فقدٍ يعوضه القرآن، ربما فقدت نفسك بحدث، بذنب، بموقف، بابتلاء، بفكرة وعجزت أن ترى بعد ذلك الطريق..
لا يقبل القرآن أن يتركك ناقصًا أو يسلمك لمعتركات الدنيا من دون أن يكشف لك كل شيء..
إن أقبلت عليه تتلمس حاجتك ينتشلك من أزمتك ومن همومك، بل يقيمك أيضًا ويُعيدك للحياة، ويعيد الحياة إليك..
جرب أن تفتحه في أزمتك واقرأه، ستجد ما تبحث عنه.
( وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ تِبۡيَٰنًا لِّكُلِّ شَيۡءٍ وَهُدًى وَرَحۡمَةً وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُسۡلِمِينَ ٨٩ ) النحل [٨٩]
مشاركة من Goga Masry -
كل نقصٍ فيك، يجبره القرآن، كل فقدٍ يعوضه القرآن، ربما فقدت نفسك بحدث، بذنب، بموقف، بابتلاء، بفكرة وعجزت أن ترى بعد ذلك الطريق..
لا يقبل القرآن أن يتركك ناقصًا أو يسلمك لمعتركات الدنيا من دون أن يكشف لك كل شيء..
إن أقبلت عليه تتلمس حاجتك ينتشلك من أزمتك ومن همومك، بل يقيمك أيضًا ويُعيدك للحياة، ويعيد الحياة إليك..
جرب أن تفتحه في أزمتك واقرأه، ستجد ما تبحث عنه.
( وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ تِبۡيَٰنًا لِّكُلِّ شَيۡءٍ وَهُدًى وَرَحۡمَةً وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُسۡلِمِينَ ٨٩ ) النحل [٨٩]
مشاركة من Goga Masry -
الألم الذي تعيشه الآن ليس هو نهاية قصتك..
اطمئن!
مشاركة من Goga Masry -
أن الله إذا أذِنَ لشيء أن يكون كان ولو كانت كل الطرق مسدودة!
مشاركة من Goga Masry -
ألم تخبرنا الحياة أن الصديق وقت الضيق، ألم تخبرنا بأنه رئة ثالثة نستطيع أن نتنفس بها حين تضيق الحياة
مشاركة من تامر عبد العظيم -
( إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ ٦٢ ) الشعراء [٦٢]
لا تفكر في طريقة الفرج، فكر بالمعية كيف تستجلبها فقط
مشاركة من Ola El Ghandour -
من عظمته سبحانه..
(تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِن فَوۡقِهِنَّۚ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَ
ةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ ) الشورى [٥] يتفطرن من فوقهن، أي: يتشققن من فوق الأرض، من فوقنا أمور لو أبصرتها أعيننا لذابت الأرواح إجلالًا وهيبة للمتكلم
يا رب ما قدرناك حق قدرك.
مشاركة من Ahmed Shaban -
❞ في لحظتك الخانقة!
حين تسقطك صفعات الحياة،
ويخذلك كل من مر بجانبك متجاهلًا أو عاجزًا تذكر..
من أقامك بعد كل سقوط؟
من الذي أخرجك من بئر أحزانك؟
من الذي أرسل إليك قافلة النجاة؟
أتظنه يتركك الآن وغيمة الحزن تغشى قلبك المسكين لا والله
تذكر جيدًا تاريخك المليء ❝
مشاركة من Maryam -
«ألا ترى الرضيع يطمئن لصوت أمه مع أنه لا يفقه ما تقول، كذلك هي الطمأنينة التي نشعر بها حين نسمع القرآن دون أن نفقه ما فيه».
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ن خلق المستحيل قادرٌ على قهره عز وجل، ومن أعدم الأسباب قادر على إيجادها وخلقها.
مشاركة من تامر عبد العظيم