هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.
رجل يعرف متى يحب،
ومتى يُوجع امرأة لسنوات…
ثم يعود،
ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.
مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مدن الحليب والثلج
اقتباسات
-
أحيانًا، لا تكمن القوة في صخب المواجهة، لا في رفع الصوت وصدّ الهجوم لإثبات الحق المسلوب. كثيرًا ما يكون السكوت في وجه الظالم أكثر حزمًا، هذه سياسة جُمان. هادئة، مسالمة، نسمةٌ عابرةٌ تخشى إثارة الغبار… مغلوبة على أمرها. لم تؤمن بأنّ الحقَّ يُنتزَع عنوة، ظَنَّتْ أنّ تجاهله هو السبيل الوحيد للنجاة.
مشاركة من Shaimaa Farouk -
بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
***
مشاركة من Shaimaa Farouk -
سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من دينا ممدوح -
سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من دينا ممدوح -
الأطفال الذين تَسحَبُهم مؤسسات الرعاية الاجتماعية لا يفقدون أسرهم فقط، هم يفقدون ذواتهم، يتحولون إلى كائناتٍ هجينة، هائمةٍ بين ثقافتين دون أن تنتمي حقًا لأيٍّ منهما، أطفالٌ تائهون بين ما فُرض عليهم، وبين ما كانوا ليكونوه لو لم يُنتزعوا من
مشاركة من Aya Ahmed