مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مدن الحليب والثلج - جليلة السيد
تحميل الكتاب

مدن الحليب والثلج

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.

    ‫ رجل يعرف متى يحب،

    ‫ ومتى يُوجع امرأة لسنوات…

    ‫ ثم يعود،

    ‫ ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • الزمن يسرق كلّ شيء، إلّا ما نخبّئه بصدقٍ في القلب.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • أحيانًا، لا تكمن القوة في صخب المواجهة، لا في رفع الصوت وصدّ الهجوم لإثبات الحق المسلوب. كثيرًا ما يكون السكوت في وجه الظالم أكثر حزمًا، هذه سياسة جُمان. هادئة، مسالمة، نسمةٌ عابرةٌ تخشى إثارة الغبار… مغلوبة على أمرها. لم تؤمن بأنّ الحقَّ يُنتزَع عنوة، ظَنَّتْ أنّ تجاهله هو السبيل الوحيد للنجاة.

    مشاركة من Shaimaa Farouk
  • بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.

    ‫***

    مشاركة من Shaimaa Farouk
  • سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».

    مشاركة من دينا ممدوح
  • سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».

    مشاركة من دينا ممدوح
  • رأيتُ كلَّ شيء. لم أكن قاتلًا يا لولو؛ لكنني شاهد، والشاهدُ أحيانًا يُقتَل ألف مرّة، لا برصاصةٍ في الرأس؛ وإنما بذكرى ترفُضُ أن تموت.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • الأطفال الذين تَسحَبُهم مؤسسات الرعاية الاجتماعية لا يفقدون أسرهم فقط، هم يفقدون ذواتهم، يتحولون إلى كائناتٍ هجينة، هائمةٍ بين ثقافتين دون أن تنتمي حقًا لأيٍّ منهما، أطفالٌ تائهون بين ما فُرض عليهم، وبين ما كانوا ليكونوه لو لم يُنتزعوا من

    مشاركة من Aya Ahmed
  • لا تقتلك الطعنة الغادرة فورًا، هي تتركك تنزف بأسئلتك: «شلون؟ وليش» تفكر مرارًا كم كنت أعمى! كيف يمكن أن تأتي الطعنة من حيث وضعتُ الأمان؟ من كشفت له ظهري

    مشاركة من Aya Ahmed
  • ❞ ما الذي تفعله بنا كلماتٍ غاب كاتبها بينما ظلّ صوته حيًّا؟ ❝

    مشاركة من سندس
  • أحشو الرسائل بالخوف، والأمل، والأسئلةِ، بدموعٍ لا تجد طريقها خارج أصابعي.

    مشاركة من Aya Ahmed
  • الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران

    مشاركة من W. Berty
  • ❞ الآن، أستعدُّ للرحيل، لستُ هاربة، في داخلي بركانُ، في أعماقي وعدٌ محفورٌ: «أن أعود بحقي المسلوب.. أو أفنى في المعركة». ❝

    مشاركة من سندس
  • ❞ الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم. ❝

    مشاركة من سندس
  • ❞ الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم. ❝

    مشاركة من سندس
  • ❞ عتبي عليكِ مديد، كأنكِ أخذتِ قلبي ومضيتِ، ونسيتِ أن تبرّري، ❝

    مشاركة من سندس
المؤلف
كل المؤلفون