مقام سيدي القطقوطي > مراجعات رواية مقام سيدي القطقوطي

مراجعات رواية مقام سيدي القطقوطي

ماذا كان رأي القرّاء برواية مقام سيدي القطقوطي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مقام سيدي القطقوطي - مي حمزة
تحميل الكتاب

مقام سيدي القطقوطي

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الروايه/ مقام سيدي القطوطي

    اسم الكاتب/ مي حمزة

    دار النشر/ العين

    القراءة الكتروني/ابجد

    عدد الصفحات/ ١٠٧

    التصنيف/غموض وتشويق

    التقييم/ ⭐⭐⭐⭐⭐

    ....

    🏵️ نبذه عن الروايه

    في "مقام سيدي القطوطي" تأخذنا الروايه في رحلة داخل الزمن والذاكرة، حيث تتشابك الحكايات الشخصية مع التراث الشعبي.

    الرواية تدور حول "كرم"، الطفل الذي يتجول ليلًا بين حواري الحارة القديمة، فيبحث في حكايات أجداده ويستمع ل حكايات تمتد عبر أجيال، وكلها مرتبطة بالمقام الغامض مقام سيدي القطوطي.

    ---

    🏵️اللغة والسرد:

    اللغة في الرواية تسرد بأسلوب طفولي بريء بما يناسب شخصية كرم.

    السرد يتنقل بين الحاضر والماضي بسلاسة، حيث الأساطير عن المقام التي تدفق من الروايه بشكل تفصيلي ، أشبه بحلم جميل لا تعتمد على الأحداث المتسارعة، بل على التأمل والتفاصيل الصغيرة في كل مشهد يحاط ب سلالة القطوطي

    ---

    🏵️الشخصيات:

    كرم: البطل ، يشبه المرآة التي تعكس ما يحدث دون أن تفسير.

    نادرة وسعدية: الجدتان، تمثلان جيلين من النساء، يملكن ذاكرة حية، مشبعة بالحكايات والمعتقدات الشعبية.

    سيدي القطوطي: ليس شخصية فعلية، بل رمز لكل ما هو غامض، مقدس، خرافي، راسخ في الوعي

    كثرت الشخصيات في هذه الرواية لكل منهم حكايه وطابع شخصي يحتاج الي سيل جارف من التحليل

    ---

    🏵️الأفكار الرئيسية:

    الرواية تحفر في الذاكرة خاصة تلك المرتبطة بالنسوة، المعتقدات، الطفولة، والمقامات.

    تطرح سؤالا غير مباشر: هل الحكايات هي ما تصنعنا؟ أم نحن من نصنعها؟

    تضع المرأة في قلب التاريخ الشعبي، لا كمجرد راوية، بل إن الانثي هي الأساس علي مر القرون ناقله زمنيه براعه

    ---

    🏵️ نقاط القوة:

    أجواء الرواية دافئة، حميمية

    اللغة وسردها أشبه بلذة جنونيه

    المزج بين الخرافة والواقع

    الرؤية النسوية ناعمة وذكية، تظهر خاصة في التفاصيل .

    ---

    🏵️ وجهة نظر قارئ:

    "مقام سيدي القطوطي" ليست رواية تقرأ بعقل القارئ ، بل بقلب الطفل الذي لا يزال يؤمن بالحواديت.

    إنها ليست مجرد قصة عن مقام، بل عن من سكنوا بجواره، من آمنوا بركته، ومن خافوا لعنة الكلام.

    الرواية تشبه طبقا من طعام الجده: بسيطة، لكن كل قضمة تحكي حكاية، وتترك في النفس دفئا لا ينسى.

    ما زالت مسحورة بلذة غامرة، نشوة تسللت إلى شراييني كأنها دم جديد ينبض من جنونها جرأتها الخارجة عن المألوف.

    في كل تفصيلة حميمة، وفي كل غوص سردي، شعرت أنني لست قارئة، بل أشبه بـ"المجذوبة" التي ابتلعها مقام سيدي القطوطي دون مقاومة.

    ذاك العشق المتوهج الذي يفيض على صفحات الرواية، لا يخص شخصًا بعينه، بل يسري في أوصال عائلة القطوطي كلها... من الجد الأكبر حتى أصغر الأبناء.

    حديثي عنها لا يفي، ولا شعوري يكفي... فهي من وجهة نظري، الأشد عمقا والأقوى تأثيرا من كل ما سبقها.

    وفي النهاية، لا يسعني إلا أن أختتم بكلمات من القلب:

    مدد يا سيدي القطوطي... مدد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مقام سيدي القطقوطي

    رواية إجتماعية فيها لمحة فانتازيا لذيذة شدتني من أول لحظة. كنت متشوقة أعرف حكاية عيلة القطقوطي ومن غير ما أحرق الأحداث الرواية عجبتني جدًا من بداية سرد شجرة العيلة لحد النهاية.

    أكتر حاجة لفتت نظري هو تسليط الضوء على الخرافات وتصديق الناس الأعمى وعيشهم في وهم بيجروا وراه وبيتحكم في حياتهم.

    في الأول اتلخبطت شوية في شجرة العيلة لكن لما كتبتها قدرت أجمعها وفعلاً هي عيلة غريبة جدًا😂

    استمتعت بالأحداث والعِبرة في إن ازاي ممكن الوهم و الجهل و الخرافات يحول حياه الناس لجحيم

    "فكره أن تكون عبقرياً أو عالماً أو حتي مثقفاً في وسط يملؤه الجهل و الخرافات يجعلك تبدو كورده في مستودع نفايات و إذا كان المحيطون بك لا يعدًون أنفسهم وروداً فأنت بلا شك ستصبح في نظرهم القمامه."

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1