ميشع وحلم الضفيرة

نبذة عن الرواية

هي أنثى أرادت أن يكون اللقاء مع الحبيب في ضوء الشمس وفي حضن الوطن عادياً بلا قلق، وعلى وقع موسيقى الطبيعة وهي تعبر النهر، وترسل السلام على الناس وبقايا الشجر. رواية لنشيد الحرية، ترمم الجهة التي دمرها الاحتلال العسكري فلا يشيخ القلب بين القضبان، ولا يبتعد الحبيب خلف الزمان الفولاذي لتكون الحرية كنغمة بلد على جسد. فلا هو يبتعد ولا هي تبتعد، وما بينهما تجري الأحلام إما مذبوحة أو مؤجلة لغد معلق على صوت الريح.