قبل أن تبرد القهوة: الجزء الأول - توشيكازو كواغوشي, منتدى فايز علمي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قبل أن تبرد القهوة: الجزء الأول

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تحمل الرواية في طياتها مفهومًا جديدًا ومميزًا للسفر عبر الزمن، ليس كوسيلة لتغيير الماضي أو التلاعب بالمستقبل، بل كفرصة لفهم الذات والمشاعر العالقة. "قبل أن تبرد القهوة" هي ليست مجرد قصة خيال علمي، بل رحلة إنسانية مشحونة بالعاطفة، تعكس ألم الندم، ودفء الحب، وسحر اللحظات التي لم تكتمل. من خلال الأربع قصص المتشابكة، يُقدّم الكاتب توشيكازو كواغوشي لمحة عميقة عن كيف يمكن للحظات صغيرة أن تغيّر إدراكنا للحياة، حتى وإن كان الزمن المتاح قصيرًا بقدر برودة فنجان القهوة. الفكرة بحد ذاتها تحمل لمسة فلسفية ساحرة، تجعل القارئ يتساءل: لو أُتيحت لك هذه الفرصة، فإلى أي لحظة في حياتك ستعود؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 132 تقييم
1441 مشاركة

اقتباسات من رواية قبل أن تبرد القهوة: الجزء الأول

لا يرى الناس الأشياء ويسمعون الأصوات بموضوعية كما يظنون، فالمعلومات المرئية والسمعية التي تدخل إلى العقل تشوّهها الخبرات، والأفكار، والظروف، والأوهام الجامحة، والتحيّز، والتقدّم، والمعرفة، والوعي والعديد من حيل العقل الأخرى رسم بابلو بيكاسو لوحة متميزة لرجل عارٍ وهو في الثامنة من عمره، وقد اتصفت اللوحة التي رسمها وهو في الرابعة عشرة من عمره في أثناء مراسم القربان المقدّس في الكنيسة الكاثوليكية بالواقعية لكن لاحقاً، بعد تلقّيه صدمة انتحار صديقه المقرّب، رسم لوحات اقتصرت على درجات اللون الأزرق التي أصبحت تُعرف بالفترة الزرقاء وعندما التقى بحبيبة جديدة، ابتكر أعمالاً زاهية وملونة عادت إلى الفترة الوردية ثم تأثر بالمنحوتات الأفريقية، فأصبح

مشاركة من Mona Saad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قبل أن تبرد القهوة: الجزء الأول

    133

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت من قراءة رواية قبل أن تبرد القهوة ، ولم تكن مجرد قصة عن السفر عبر الزمن، بل دعوة صادقة للتأمل في اللحظة الحاضرة. جعلتني أتساءل لماذا نمنح الندم فرصة ليسكن قلوبنا بعد فوات الأوان، بينما لا نملك آلة زمن تعيد ما فات.

    الرواية قدّمت أربع حكايات إنسانية غمرتني بمشاعر أصحابها: ندمهم، وفاؤهم، فرحهم، وتضحياتهم. شعرت بالقرب من كل شخصية وكأنها تنبض أمامي. فكرة السفر عبر الزمن لم تكن سوى غلاف لرسائل عميقة عن العلاقات، والفرص، والاختيارات.

    كانت هذه أول تجربة لي مع الأدب الياباني، وكانت مختلفة وفريدة من نوعها. أبهرتني قدرة الكاتب على دمج الواقع بالخيال، وربط الزمان بالمشاعر. رواية جعلتني أقدّر الحاضر، وأؤمن بأهمية التعبير عمّن نحب قبل أن تبرد القهوة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية شيقة وممتعة وتدفعك للقراءة..وخاصة لمحبين التفاصيل والخيال ..كتاب جيد يقرأ في أي وقت..مع فنجان قهوة ستجد نفسك جزء من الرواية وانت تجلس باسترخاء.

    فاطمة الشريف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    good

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كرسي في مقهى بطوكيو، لا يدرك العابرون أمام المقهى إنه من يجلس على الكرسي يستطيع السفر عبر الزمن نحو الماضي أو المستقبل وقبل أن تبرد القهوة عزيزي القارئ تبدأ حكايات من سافروا، عشيقان وأم وأطفالها وزوج وزوجة والأختان، هل عندما تكون لدينا فرصة لمحاولة تصليح شئ ما أو للوداع أو نظرة لمن نحب قبل فات الآوان، هل نضيعها أم نستغلها؟ لعلها تجدي.

    "❞ إن الحاضر لم يتغيّر، لكن هذين الشخصين تغيّرا، وعادت كل من كوتاكي وهيراي إلى الحاضر بمفاهيم ومشاعر جديدة.‏ ❝

    رواية هادية، ودافئة وبسيطة وهذا ما أعجبني فيها الهدوء رغم ما تحمل فيها من مغزى كبير وعميق، شرارة الندم والألم الذي تسببه لنا الحياة بمواقفها سواء كان لنا دور فيها أم لا في علاقاتنا.

    لم استطيع التوقف عن قراءتها وأنا في يدي كوب من الكابتشينو المفضل لدي. سعيدة بالروايات التي بقرر اقرأها فجأة ودون تخطيط مسبق. وأحب ابدأ في الجزء الثاني.

    شكلي هحب الأدب الياباني وهغرم به! بالتأكيد. 🤍

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من منا لم يتمن أحيانًا لو يعود به الزمن؛ لتصحيح موقف أو لأخذ مسارٍ مختلف في الحياة أو للقاء عزيز قد غاب عن الحياة.

    على كرسي وحيد في مقهى ياباني عتيق تستطيع ذلك!.. فهل ستجلس عليه؟!

    رواية غرائبية بسيطة تدور حول هذا الكرسي والمقهى وحول حكايا زواره والعاملين فيه حول مشاعرهم وأفكارهم..

    هل نحن حقًا بحاجة للعودة إلى الماضي أم لو استمعنا وانفتحنا على من يهمه أمرنا وفهمنا بعضنا فستزول أماني العودة!

    تميل نفسي دائمًا إلى الأعمال اليابانية ببساطتها وهدوئها، إن كان من عيب هنا ففي حواراتها فلم تحمل عمقًا بل بدت أحيانًا بسيطة أكثر من اللازم.

    “إن الحاضر لم يتغير، لكن هذين الشخصين تغيرا، وعادت كل من كوتاكي وهيراي إلى الحاضر بمفاهيم ومشاعر جديدة“.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لو كان بأمكاننا الرجوع للحظات حاسمة في ماضينا دون ان يتغير مستقبلنا؟ما الذي كان ليتغير فينا ؟

    كتاب جميل جدا استمتعت بقراءته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اعترف ان تجاربي في الادب الياباني و كان الجزء الاول من هذا تجربة مختلفة يتجاوز الاحداث الى التساؤل عن الماضي و عن تعاطينا مع الامه في المقام الاول.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية خيالية من الأدب الياباني جيدة أسلوبها سهل و سلس ، تتحدث عن العلاقات الإنسانية ، القلق ،الندم ، و محاولة استعادة الفرص الضائعة. رواية مثيرة للاهتمام، لكنها ليست النوع المفضل بالنسبة لي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    Overrated

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قبل أن تبرد القهوة

    ل توشيكازو كواغوشي

    تذهب فوميكو إلى مقهى فونيكولي فونيكولا "اسم أغنية"، هذا المقهى الذي يستطيع جعل المرء يعود إلى الماضي بشرط واحد اقتناعها تمامًا بأنه إن عادت أسبوع في الزمن فلن يتغير الحاضر..

    فهل تقبل بهذا الشرط ضمن شروط عديدة أخرى، وهي من كانت تريد أن تعود بالزمن لتنقع حبيبها الذي سيسافر إلى أمريكا أنها تحبه؟!

    وهل ستستطيع تجاوز الشروط بنجاح، ومن هم أصحاب المقهى؟ وماذا عن رواده وما هي حكاياهم؟!

    وهل سبق أن خضعوا لهذه التجربة؟ أم ينتظرون لتحقيقها؟!

    وهل شعر أيًا ممن خاض التجربة بالراحة رغم ثقتهم بعدم تغيير الحاضر، أم ندموا على ذلك؟!

    حكايات غرائبية رومانسية حزينة ومبهجة، تحدث في هذا المقهى في وقت قياسي منذ تقديم القهوة وقبل أن تبرد..

    وإن كان الأمر يتعلق بالعودة إلى الماضي فهل من الممكن أيضًا الذهاب إلى المستقبل؟!

    رواية شيقة للغاية، امتعتني وانتظر ترجمة الجزء الثاني منها قريبًا ..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق