المؤلفون > جورج أورويل > اقتباسات جورج أورويل

اقتباسات جورج أورويل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جورج أورويل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يقولون إن الزمن يداوي كل الجراح

    يقولون إن المرء بوسعه دائماً النسيان

    بيد أن الابتسامات والدموع عبر السنين

    ماتزال حتى الآن تقطع نياط قلبي!.

    مشاركة من Zahraa Imam ، من كتاب

    1984

  • بينما كان عقله ينزلق في متاهات التفكير الازدواجي ..

    ان تعرف وأن لا تعرف، أن تعي الحقيقة كاملة، ومع ذلك لا تفتأ تقص الأكاذيب محكمة البناء ، أن تؤمن برأيين في آن واحد وأنت تعرف انهما لايجتمعان ومع ذلك تصدق بهما، ان تجهض المنطق بالمنطق ، ان ترفض الالتزام بالاخلاق بينما انت واحد من الداعين اليها . أن تعتقد أن الديمقراطية ضرب من المستحيل ، وأن الحزب وصيٌّ عليها. أن تنسى كل ما يتعين عليك نسيانه ، ثم تستحضره في الذاكره حينما تمس الحاجة اليه ، ثم تنساه مرة ثانية فوراً، وفوق كل ذلك أن تطبق الأسلوب نفسه على الحالتين. ذلك هو الدهاء الكامل ، أن تفقد الوعي عن عمد ووعي، ثم تصبح ثانية غير واعٍ بعملية التنويم الذاتي التي مارستها على نفسك. بل حتى إن فهم عبارة التفكير الازدواجي تستدعي منك اللجوء للتفكير الازدواجي.

    مشاركة من Zahraa Imam ، من كتاب

    1984

  • الأخ الكبير يراقبك..

    مشاركة من zahraa khalid ، من كتاب

    1984

  • الانسان لا يعرف مصالح اخرى غير مصالحه.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • إن حياتنا في حقيقتها هي الشقاء مجسداً، والعبودية في أبشع صورها.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • ان أسوء شيئ في العالم يختلف من شخص الى آخر .

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • كيف يؤكد انسان سلطته على انسان آخر يا ونستون ؟

    بجعله يقاسي الألم .

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • انني أفهم كيف لكن لا أدرك لماذا.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • الجنون ربما هو بكل بساطة أن تخالف الآخرين.

    مشاركة من hanin ، من كتاب

    1984

  • "الولاء المطلق يعني إنعدام الوعي "

    مشاركة من Mona Abo Rahmah ، من كتاب

    1984

  • كل الحيوانات متساوية لكن بعض الحيوانات اكثر تساويمن غيرها

    مشاركة من ارادة قوية ، من كتاب

    مزرعة الحيوان

  • قد يرتدي الأسمال،ويشعر بوطأة البرد،ويتضور جوعاً، غير أنه كماقال لي، يظل حراً، مادام يستطيع القراءة والتفكير ومراقبة النجوم.

    مشاركة من Faten Hamza ، من كتاب

    متشردًا في باريس ولندن

  • يكفينا لو إستطعنا-يقول تولستوي بما معناه-التوقف عن التكاثر والقتال،والصراع والإستمتاع؛لكي نتخلص ليس من ذنوبنا فحسب،بل من كل شيء يقيدنا بسطح الأرض-حتى الحب،عندها العملية المؤلمة بأكملها ستنتهي،وستصل مملكة السماء،لكن الإنسان العادي لا يريد لمملكة السماء أن تصل،هو يريد للحياة أن تستمر،هذا ليست نتيجة كونه《ضعيفا》أو《مذنبا》أو《متلهفا لقضاء وقت ممتع》ولكن على الطرف الآخر من ميزان الحياة هي العذاب،فقط اليافعون وكثيرو الحمق بإمكانهم تصور غير ذلك.

    مشاركة من سدرة ، من كتاب

    لماذا أكتب

  • في المجتمع حيث لا يوجد قانون-ونظريا لا يوجد إكراه-الحكم الوحيد على السلوك هو الرأي العام،لكن الرأي العام-بسبب الحاجة الملحة للمطابفة لدى الحيوانات القطيعية-هو أقل تسامحا من أي نموذج من القانون.عندما يحكم البشر ب《أنت سوف لا》،بإمكان الفرد ممارسة قدر معين من الإنحراف،عندما يكونون محكومين إفتراضيا بال(الحب)أو(العقل) يكون الفرد تحت ضغت مستمر لجعله يتصرف ويفكر تماما بالطريقة نفسها التي يفكر بها الآخرون.

    مشاركة من سدرة ، من كتاب

    لماذا أكتب

  • من اجمل الكتب التي قرات

    مشاركة من Shawkat Assaf ، من كتاب

    1984

  • جميع الحيوانات متساوية، لكن بعضها أكثر مساواة من غيرها

  • أول ما يتوجب عليك فهمه هو أننا لا نسمح لأحد بأن يخرج من هذا المكان شهيداً، لا بد أنك قرأت عن الاضطهاد الديني في الماضي والذي مورس في العصور الوسطى تحت ما يسمى بمحاكم التفتيش التي فشلت فشلاً ذريعاً، لقد أنشئت تلك المحاكم لاستئصال شأفة الهرطقة، لكنها على العكس كرست وجودها. ففي مقابل كل هرطوقي يُحرق بعد شدّه على الخازوق كان يظهر الآلاف غيره. فما السبب يا ترى؟ السبب هو أن محاكم التفتيش كانت تقتل أعداءها جهاراً نهاراً وتجهز عليهم قبل أن يتوبوا، وفي الواقع لقد كانوا يُحرقون لأنهم لم يظهروا ندامتهم أو يعلنوا توبتهم، ومن ثم كان الناس يُحرقون لأنهم يرفضون التخلي عن معتقداتهم الصحيحة، وبالطبع كان المجد كله يؤول إلى الضحية، بينما يبقى كل الخزي من نصيب المحقق. وفيما بعد في القرن العشرين، ظهر ما يسمى بالحكم الاستبدادي، فكان هناك النازيون الألمان والشيوعيون الروس الذين كان سجلهم في اضطهاد مناوئيهم حافلاً بقسوة تفوق ما اقترفته محاكم التفتيش. ومع ذلك كانوا يظنون أنهم تعلموا من أخطاء الماضي، فقد كانوا على أي حال يدركون أنه ينبغي عليهم ألا يجعلوا من خصومهم شهداء. ولذلك كانوا لا يقدمون ضحاياهم للمحاكمات العلنية إلا بعد أن يستوثقوا من تحطيم كرامتهم وإذلالهم، إذ كانوا ينهكون قواهم بالتعذيب ويعزلونهم عن العالم حتى يتحولوا إلى مسوخ ذليلة وحقيرة ويعترفون بكل ما يوضع على ألسنتهم ويصمون أنفسهم بالخزي والعار، ويتهم بعضهم بعضاً ويتضرعون طلبا للرحمة. ومع كل ذلك لم تكن تمر سوى بضع سنوات حتى يتكرر الشيء نفسه ثانية، إذ يتحول الموتى إلى شهداء بينما يُنسى ما لحق بهم من ذل وهوان. والسؤال: لماذا حدث هذا؟ والجواب هو: أولاً، لأن الاعترافات التي يدلون بها كانت كاذبة وتنتزع منهم قسراً، أما نحن فلا نقترف مثل هذه الأخطاء. فكل الاعترافات التي تجري هنا صحيحة، إننا نجعلها كذلك، وفضلاً عن كل ذلك نحن لا نسمح للموتى أن يبعثوا من قبورهم ليناهضونا

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984

  • لا مانع في منحهم حرية فكرية طالما أنهم مجرّدون من القدرة على التفكير

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    1984