اقتباسات شريف عرفة

لا تعزل نفسك عن الحياة كي تتجنب مشاكلها، بل خض غمارها، حتى إن كان هذا يعرضك لمشاكل وصعوبات أكثر. هذا يدربك على فهم الحياة ومواجهتها، فمن لم يعتد التعامل مع الصدمات يكن أكثر عرضة للكسر.

من الإقتباسات الجميلة "السعادة لاتعني أنك تعيش حياة كاملة...بل تعني إنك قد قررت غض البصر عن النواقص"

الاستماع يجعلك اكثر درايه بنفوس الاخرين .. استغل اذنيك لفم الناس اكثر ..فهم يعطوننا مفاتيح شخصياتهم طول الوقت ..لكننا نقاطعهم ونريد اعطائهم مفاتيحنا

نحن لا نرى الصورة كاملة الحياة كلوحة بازل ومل منا لا يرى سوى جزء من الصورة لو استفدت من الاجزاء التي يراها الآخرون سترى الصورة كاملة وستكون رأيا أفضل

الإنسان الحكيم: ‫ .هو الذي يستمع أكثر مما يتكلم ثروته هي عقله لا يحب العنف باش الوجه ولا يبكي على اللبن المسكوب يهتم بأسرته، فيصغي لأبيه ويهتم بتعليم ابنه ويحب زوجته يعيش بما لديه ويرضى بما قدره الإله وإن صار

عظيما، يتواضع ولا ينسى كيف كان حاله..يستمتع بثروته لكنه لا يتفاخر بها. يدرك أن الثروة لا تفيد من كان صاحبها تعيسا. يتعاطف مع أحوال الناس ويراعي الحق ويعامل الجميع بعدالة. فكل شيء زائل أما الحق فثابت وباق

إننا نعيش في هذه الدنيا مرة واحدة فقط، فلماذا لا نرتقي لنعيشها بأفضل طريقة ممكنة؟

الناس من حولك كعرائس الماريونت .. انت المسئول تماماً عن تصرفاتهم معك , فهى لا تنطلق -غالباً - من تلقاء نفسها .. بل انت الذى يصر على جذب الخيط الخطأ.

نحن نحب الأشخاص دون سبب، ولكننا لا نمقتهم بدون سبب!

الناس تحكم عليك من تصرفاتك الخارجية .. و التي ربما لا تراها بهذا الوضوح السافر من داخلك .. نحن لا نناقش هنا نواياك , فهي ايجابية و لا جدال ..

لكن الناس لا يرون داخلك النقي .. لذلك حاول أن تجعل خارجك نقياً أيضاً كي يروه ..

راقب سلوكك .. فهو واجهتك الحقيقية أمام العالم

كي تصبح متفتح الذهن يجب أن تتمتع بالشجاعة الفكرية , فلا تخش مراجعة مسلماتك , أو التعمق في وجهات النظر الأخرى خوفاً من التأثر بها .. قال أرسطو : علامة العقل المتعلم هو قدرته على تداول الفكرة دون أن يتقبلها ".

الشك هو الضمان الوحيد لمراجعة أفكارنا من حين لآخر إعترافاً من بقصورنا الانساني .. فما نعتقد أنه صواب الآن هو " أفضل التفسيرات الممكنة " الى أن يتبين لنا دليل يقودنا لإستنتاج أفضل .. هذا لو كنا نبحث عن الحقيقة فعلاً

لو لم يعمل الإنسان بجد على تطوير نفسه ومفاهيمه وقيمه باستمرار، بالانفتاح على ما وصلت له الإنسانية ككل من قيم حضارية أسمى تتجاوز واقعه المحدود، فسيظل أسير غرائزه أو أسير جماعته أو أسير نفسه.

الأمر أبسط مما تتخيل؛ لو استمعت لوجهة نظر الناس، واهتممت بالفعل بمعرفة ما يقولونه، وما يقصدونه. ستندهش جدًا من الفائدة التي ستعود عليك.

لا تكلمه بلغتك أنت، بل بلغته هو!

الواقع بالنسبه لك هو ما تعتقد أنت أنه الواقع.. وليس الواقع في حد ذاته!

لا تشك من معاملة الناس لك ابداً.. لأن هذا من صنعك أنت!

"ربما لا نحصل على ما نريد لكننا بالتأكيد نحصل على ما نستحقه"

.. و لو قرأت فقط ما يوافق وجهة نظرك , فلن تتعلم شيئاً جديداً و تصبح قراءتك مجرد اجترار لما تعرفه سلفاً , فلو كانت أفكارك اليوم نفس أفكارك منذ عشر سنوات مضت فأنت لم تتطور و لم تتعلم شيئاً جديداً .

إقرأ ما يستفز تفكيرك .. ما تختلف معه .. ما يجعلك تتساءل و تُعمل عقلك .. ما يجعلك تراجع نفسك و توسع دائرة معارفك لتتطور ذهنياً .. لست طفلاً صغيراً يلقنه الكبار ما يراد له , بل أنت ناضج وهبك الله عقلاً كي تستخدمه و تميز به الصحيح و الأصح منه .. لا أن تعتمد طوال عمرك على شخص يفكر نيابة عنك .

المؤثرات التي تستقبلها من المجتمع حولك .. تؤثر في عقلك الباطن وحالتك المزاجية مهما كانت تافهة

نحن نتكيف مع كل ما هو جميل في الحياة فاعتدنا عليه لدرجة اننا لا ننتبه لوجوده.