المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي

اقتباسات مريد البرغوثي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وكان علينا أن ننتظر طويلًا قبل أن تعلّمنا الحياةُ، عبر رحلتنا الطويلة باتجاه الحكمةِ والحزن، أنه حتى أسنان المشط، لا تتشابه في الواقع!

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • في المنافي والأسفار المباغتة يدخل الفندق إلى أسلوب حياتك. كان المفترض نظريًّا أن أكره حياة الفنادق، لما فيها من معانٍ تؤكد مؤقتيّة الحال والاستعداد الوشيك للرحيل مرة أخرى. ربما يقتضي المجاز أن أكرهها، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك بالضبط. ارتحت لحياة الفنادق. الفندق علمني عدم التشبث بالمطرح، روّضني على قبول فكرة المغادرة.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • كنت أشتاق إلى الماضي في دير غسانة كما يشتاق طفل إلى مفقوداته العزيزة. ولكنني عندما رأيت أن ماضيها ما زال هناك، يجلس القرفصاء في ساحتها، متنعِّما بالشمس ككلب نسيه أصحابه، أو على هيئة دُمية لكلب، وددت أن أمسك بقوامه وأقذف به إلى الأمام، إلى أيامه التالية، إلى مستقبل أحلى، وأقول له:

    ‫اركُضْ!

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • أليس طريفًا وغريبًا أننا عندما نصل إلى مكان جديد يعيش لحظته الجديدة نروح نبحث عن عتيقنا فيه؟ هل للغرباء جديد؟ أم أنهم يدورون في دنياهم بسلالٍ ملأوها ببقع الماضي، البقع تتساقط، لكن اليد لا تسقط سلتها.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • علمتني الحياة أن علينا أن نحب الناس بالطريقة التي يحبون أن نحبهم بها.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • الآن أمرّ من غربتي إلى.. وطنهم؟ وطني؟ الضفة وغزة؟ الأراضي المحتلة؟ المناطق؟ يهودا والسامرة؟ الحكم الذاتي؟ إسرائيل؟ فلسطين؟

    ‫هل في هذا العالم كله بلدٌ واحدٌ يحار الناس في تسميته هكذا؟

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • لكنني أعرف أن الغريب لا يعود أبدًا إلى حالاته الأولى. حتى لو عاد، خَلَصْ، يصاب المرء بالغربة كما يصاب بالربو، ولا علاج للاثنين. والشاعر أسوأ حالًا لأن الشعر بحد ذاته غربة.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • الغربةُ كالموت، المرءُ يشعر أن الموت هو الشيء الذي يحدث للآخرين، منذ ذلك الصيف أصبحتُ ذلك الغريبَ الذي كنت أظنه دائمًا سِواي.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • ألا تفكّرين ببيتٍ يخصُّك

    ‫له باب ينجّرُه نجّارون حقيقيون

    ‫من خشبٍ مألوفْ

    ‫بابٌ إذا انفتح، يستطيع، كأمثاله،

    ‫أن ينغلق

    ‫ونافذة حين تُطِلُّ على مَشْهدٍ

    ‫فإنها لا تُغيّره؟

  • في نكبة ١٩٤٨ لجأ اللاجئون إلى البلدان المجاورة كترتيب «مؤقت». تركوا طبيخهم على النار آملين العودة بعد ساعات!. انتشروا في الخيام ومخيمات الزنك والصفيح والقش «مؤقتًا» حمل الفدائيون السلاح وحاربوا من عمّان «مؤقتًا» ثم من بيروت «مؤقتًا» ثم أقاموا في

    مشاركة من Tarek Fathi ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • و هاهو بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل يهدئ من مخاوف امريكا على التسويه الراهنه بقوله ان العرب في النهايه سيتأقلمون مع تشدده لانهم تعودوا على التأقلم مع ما يفرض عليهم.

    مشاركة من Samar Elghandour ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • كان الطريق إليها طويلًا. منذ ١٩٦٧ وأنا أمشي. من أول شمس أمس إلى أول شمس اليوم وأنا أمشي.

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • ‫في نكبة ١٩٤٨ لجأ اللاجئون إلى البلدان المجاورة كترتيب «مؤقت».. تركوا طبيخهم على النار آملين العودة بعد ساعات!.. انتشروا في الخيام ومخيمات الزنك والصفيح والقش «مؤقتًا». حمل الفدائيون السلاح وحاربوا من عمّان «مؤقتًا» ثم من بيروت «مؤقتًا» ثم أقاموا في تونس والشام «مؤقتًا». وضعنا برامج مرحلية للتحرير «مؤقتًا» وقالوا لنا إنهم قبلوا اتفاقية أوسلو«مؤقتًا».. إلخ إلخ. قال كل منا لنفسه ولغيره «إلى أن تتضح الامور ..

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • ‫بوَّابةَ الأبوابِ

    ‫لا مفتاحَ في يَدِنا. ولكنّا دَخَلنا

    ‫لاجئين إلى ولادتِنا من الموت الغريب

    ‫ولاجئينَ إلى منازلنا التي كانتْ منازلنا وجِئنا

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • ‫كنا اثنين في الغرفة، وكان كل منا وحيدًا.

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • كرسيان قديمان، طاولة مستطيلة، مرآةٌ زاويتُها اليسرى مكسورة، جرائد باللغة العِبرية، مطبخ صغير، وموقد كهربائي مختصر لإعداد الشاي والقهوة، غرفة حراسة عادية، الحارس فيها يحرس وطننا. مِنّا!

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • الآن أمرّ من غربتي إلى.. وطنهم؟ وطني؟ الضفة وغزة؟ الأراضي المحتلة؟ المناطق؟ يهودا والسامرة؟ الحكم الذاتي؟ إسرائيل؟ فلسطين؟

    ‫هل في هذا العالم كله بلدٌ واحدٌ يحار الناس في تسميته هكذا؟

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • لماذا يظن كل شخص في هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضعٌ «مختلف»؟! هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • منذ ذلك الصيف أصبحتُ ذلك الغريبَ الذي كنت أظنه دائمًا سِواي.

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    رأيت رام الله

  • الكتاب مراجعة تاريخية للتجربة الفلسطينية من خلال سرد زيارة قام بها الكاتب الى مسقط رأسه في ام غسانه بقرى رام الله . هنالك معاناة دخليه وحزن على مآل تجربة كلفت زمن طويل والكثير من ضحايا الاجيال المتعاقبة بسبب " خطأ البدايات" انه جرح انفتح ببطء مع الزمن عبر نصف قرن من النضال الفلسطيني الذي يبدو لوهلة انه عبث، بسبب تعدد الانتكاسات، وبجانب كل لحظة نصر كنا نعتقدها، كان هنالك فشل وانهيار جديد، وتتالت الانتصارات تليها الانهيارات، حتى بات كل شيء منهار، وكان النصر وهماً، وان حدث، فلم نستطع الحفاظ عليه .

    الرواية تتالي من الاحاسيس وجلد الذات بعد تجربة طويلة لم يؤتي الثمار على قد التضحيات، وكأن علينا، ان نبدأ من الصفر بواقعية سياسية، نعترف من خلالها بان لدينا واقع جديد علينا التعامل معه .

    "رأيت رام الله" رواية تبدأها وتخاف ان تنتهي، لإن لديها مقدمات تنبئك بما هو قادم وبما يريد هذا السرد ان يخبرنا .

    لاشك للكاتب او الشاعر، كان له صلات رفيعة على اعلى مستويات منظمة التحرير وقادة التنظيمات، وايضاً له مروحة كبيرة من العلاقات مع المثقفين الفلسطينيين والعرب عموماً، يرد ذكرهم بالرواية ليس فقط الفنان ناجي العلي وكنفاني وعودة ومحمود درويش وأبو عفش وابو شاور وحداد ووو واخرون كثر مروا مروراً كي يذكرنا الكاتب بهم ومدى علاقته بالوسط الثقافي والسياسي، علماً انه احتفظ بمسافة بين الثقافة والسياسة، وكثف اهتمامه بالاولى على حساب الثانية .

    اخيراً الكتاب رايته كوثيقة لكاتب يستدعي ضميرك بدقة في نهاية المطاف، نهاية السرد والحكاية .

    وكل الشكر لهذا الموقع الذي يزودني بالاعمال الادبية والفكرية التي اريد وبمنتهى السهولة .

    شكراً لكن حميعاً .

    مشاركة من Nizar Ahmad ، من كتاب

    رأيت رام الله