خُذيني أنتِ إلى شُباّكِ نهارِكِ
كي نَنْظُرَ منهُ مَعاً
فأرى الطُّرُقاتِ أَقَلَّ غُباراً
وجَهَنَّمَ أكثَرَ أنْهاراً وكَمَنْجاتٍ
وزرابيَّ مُلَوَّنَةً تَتَّكِئينَ عليها
قولي إِسمي لأُحِبَّ اسمي!
تُعْجِبُني رائحةُ السَّرْوِ المفروكِ بصوتِكِ
تعْجِبُني قَفْزَتُكِ الآن من الكُلِّ
إلى نَفْسِكِ، يا بِنْتُ خُذيني!
منتصف الليل > اقتباسات من كتاب منتصف الليل > اقتباس
مشاركة من آلاء أحمد
، من كتاب