حين تُلام
خذ طعنة اللوم بابتسامة قوية
منتصف الليل
نبذة عن الكتاب
هذا كتاب نعايش فيه شخصاً مفرداً في منتصف ليلة رأس السنة تداهمه عبر النافذة مشاهد من عالمه الشخصي، ومن العالم. كتاب يضم نصاً واحداً متصلاً متعدد الأصوات يجمع بين قصيدة النثر والدراما والسرد القصصي والمفارقة وفن التوقيعات، يستمد شعريته من الصور البصرية المتلاحقة، ومن خلق علاقات مدهشة بين مفردات عادية. أما الموسيقى فمراوغة تتوارى عمداً، لتباغتنا أحياناً، ثم تتراجع بسرعة إلى الخلفية. البطل وحبيبته (الحاضرة في البال) هاربان من لغة السوق، هاربان من حفائر الأنساب، لا يمتلكان سوى نظرتهما الطازجة للكون كعلامة اعتراض على الصيغ المهيمنة. الكتاب في الصحافة: "وعلى عكس توقعات بعض القراء من شاعر ينتمي إلى بلد ارتبطت صورته في نشرات التلفزيون بدماء الضحايا، يقدم البرغوثي صورة أخرى تمنح كثيرا من الأمل يبدو فيها الفلسطيني رغم المعاناة اليومية وربما بسببها متعلقا بالحياة كما يليق بعاشق." رويترز ... الجوائز: حصل مريد البرغوثي على جائزة نجيب محفوظ عن سيرته الروائية"رأيت رام الله" وحصل أيضًا على جائزة فلسطين للشعر عن مجمل مسيرته الشعرية مع التنويه بديوانه "الناس في ليلهم" كما حصل على جائزة فلسطين للآداب والفنون عام 2000.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2005
- 102 صفحة
- ISBN 13 9789953211880
- دار رياض الريس للكتب والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ثناء الخواجا (kofiia)
الأوصاف مدهشة ودقيقة وقوية وهذا ما سيجعلني أقوم بقراءتها أكثر من مرة .
أتمنى من الكُتاب الجدد أن يقوموا بقراءة هذه الكتاب بالذات حتى يتعلموا كيف تُكتب التشبيهات و الأوصاف ولا يخرجوا علينا بلغة مبتورة وأوصاف لا معنى لها سوى : صف حكي