أيها الأعداءُ، "شيءٌ ما" يُثيرُ الشكَّ فيكُمْ،
ما الذي يَجْعلُكُمْ، في ذُروةِ النَّصْرِ عَلَيْنا،
خائِفِين؟!
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
منتصف الليل
-
ما مضى من العمر يغلله الغبش الذي يَكشف ولا يكشف . يُبدي ولا يبدي .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابرأيت رام الله
-
على كل عربي أن يقرأه وبالأخص شبان هذه الأمة
مشاركة من zazaki ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
كيف تنعس أمة بأكملها ؟ كيف غفلنا إلى ذلك الحدّ .. إلى هذا الحدّ .. بحيث أصبح وطننا وطنهم ؟
مشاركة من Khaled Elaraby ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي. الأوطان لا تغادر أجسادهم. حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابرأيت رام الله
-
ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام وأتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا سنظل نركض إلى الخلف
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابرأيت رام الله
-
وإذا كان موتى الغربة وموتى السلاح وموتى الإشتياق وموتى الموت البسيط شهداء ، و لو كانت الأشعار صادقة ً وكان كل شهيد وردةً ، فيمكن لنا أن ندعي أننا صَنَعْنا مٍن العالم حديقةً .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابرأيت رام الله
-
يقف جندي الاحتلال على بقعة يصادرها من الارض ويسميها " هنا " فلا يبقى لي أنا , صاحبها المنفي في البلاد البعيدة , إلا أن اسميها " هناك " .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
بعد كم ثلاثين سنة أخرى سيعود الذين لم يعودوا؟ ما معنى أن أعود أنا أو غيري من الأفراد؟.
عودتهم هم، عودة الملايين، هي العودة.
موتانا ما زالوا في مقابر الأخرين، وأحياؤنا مازالوا عالقين على حدود الآخرين
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لم نعرف عامًا واحدًا أو شهرًا واحدًا لم تبك فيه أمهاتنا أبناءهن.
وسرت في بدني القشعريرة التي أعرفها جيدًا، والتي أحس بها كلما قصرت في جهد أو فشلت في مهمة: رابين سلبنا كل شيء حتى روايتنا لموتنا!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
القطيعة بين شاعر الغربة وأهل بلده تكون كاملة أو شبه كاملة، فهي لا تعتمد على الكتب.. إسرائيل كانت تمنع إدخال معظم المؤلفات الفلسطينية والعربية نثراً وشعراً.. قصاصات الصحف وبرامج الإذاعات والتلفزيونات العربية، والكتب القليلة المهرّبة كانت تشكل نوعاً من الحل
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
رنين الهاتف لا يتوقف في ليالي البلاد البعيدة. يلتقط أحدهم السماعة متوجساً يغالب النعاس، يسمع صوتاً متلعثماً على الطرف الآخر يخبره بموت أحد الأحباب أو الأهل أو الأصدقاء أو الرفاق في البلد أو في البلاد: روما وفي أثينا وفي تونس وفي قبرص وفي لندن وفي باريس وفي أمريكا وفي كل بقعة أوصلنا إليها زماننا. حتى لأصبح الموت كـ " الخس في السوق كدسه البائعون"، نعم في تفاهة الخس، وبلا مهابة وبلا نهاية!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
منذ الـ67 والنقلة الأخيرة في الشطرنج العربي؛ نقلة خاسرة!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
نشيدنا ليس للقداسة السالفة، بل لجدارتنا الراهنة. فاستمر الإحتلال يشكّل تكذيباً يومياً لهذه الجدارة.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
أتساءل إن كنت قادرًا على الارتقاء بارتباطي بالوطن بحيث يرقى إلى أغنيتي عنه؟!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
وكيف نفسر اليوم بعد أن كبرنا وعقلنا أننا في الضفة الغربية كنا نعامل أهلنا معاملة اللاجئين؟ نعم أهلنا الذين طردتهم إسرائيل من مدنهم وقراهم الساحلية عام 1948، أهلنا الذين انتقلوا اضطراراً من جزء الوطن إلى جزئه الثاني وجاءوا للإقامة في مدننا وقرانا الجبلية أسميناهم لاجئين! وأسميناهم مهاجرين! من يعتذر لهم؟ من يعتذر لنا؟ من يفسر لمن هذا الإرتباك العظيم؟.. كيف لم نسأل أنفسنا في ذلك الوقت عن معنى تلك المفردات! كيف لم ينهرنا الكبار عن استخدامها؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
على التلفزيون لا نشاهدهم إلا مسلحين.. هل يخافون منا حقاً، أم نحن الذين نخاف؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
يدخل غسان كنفاني بصوته الذي كان لابد لدويّ يهز الحازمية أن يواريه. هل كنت سأصغي لهذا الحارس النييء العمر، وغسان يغرس حقنة الأنسولين في ذراعه، ويدبر ابتسامه ترحيب أخرى برضوى وبي في مكتبه؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
إننا لا نبكي على طابون القرية بل على مكتبة المدينة، ولا نريد استرداد الماضي بل استرداد المستقبل، ودفع الغد إلى بعد غده. اندفاع فلسطين في طرقات مستقبلها اُعيق بفعل فاعل، كأن إسرائيل تريد أن تجعل الجماعة الفلسطينية كلها ريفًا لمدينة إسرائيل، بل إنها تخطط لرد المدن العربية كلها إلى ريف مؤبد للدولة العبرية!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
عندما أرسم صورة شعرية لَها؛ فإن القصيدة تصبح إصغاء للذّات، وليست قولاً لِمخاطبتها!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله