ما رِعْشَةُ الأملِ الذي كانت
يداكَ تَجُرُّهُ
كالزَّوْرَقِ المدفون تحت الرمل
إن كنا سَنَسْتَثْنيكَ مِن مينائِنا
ويَعِزُّ أن نَسْتَرْجِعَكْ؟
ما نوبة الصَّحَيانِ
في أبراجِ هذا السورِ
إن لم نستطع أن
نَسْمَعَ الرأيَ المُغَطّى بالزهورِ
ونَسْمَعَكْ؟
منتصف الليل > اقتباسات من كتاب منتصف الليل > اقتباس
مشاركة من آلاء أحمد
، من كتاب