اقتباسات جبران خليل جبران

إن العطاء الذي يكون مصدره العدل لهو أعظم من الذي يبتديء من الحسنه ، وإن المحبة التي تبتدعها الظروف تشابه مياه المستنقعات .

السعادة تبتديء في قدس اقداس النفس ولا تأتي من الخارج .

المصائب فتحت بصيرتي ، والدموع جلت بصري ، والحزن علمني لغة القلوب .

فهي قد كونت لتعيش بالحب وتموت به،

تهللوا يا أيها الذين أُنْزِلَتْ عليهم آيات الجمال، وافرحوا إذ لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون.

جميل 💗

إن الغباوة مهد الخلود، والخلود مرقد الراحة … وقد يكون صحيحًا عند الذين يولدون أمواتًا.

mmax

رائع

وسَنُّوا لأجسادهم ونفوسهم قانونًا واحدًا قاسيًا، وأقاموا لميولهم وعواطفهم سجنًا ضيقًا مخيفًا، وحفروا لقلوبهم وعقولهم قبرًا عميقًا مظلمًا، فإذا ما قام واحد من بينهم، وانفرد عن جامعتهم وشرائعهم قالوا: هذا متمرد شرير خليق بالنفي، وساقط دنس يستحق الموت

المال كالحب يميت من يحتضن به ويحيي واهبه.

قبر فتى دافع بحياته عن شرف عذراء ضعيفة وأنقذها من بين أظافر ذئب كاسر فقطعوا عنقه جزاء شجاعته، وقد أغمدت تلك الصبية سيفه بتراب قبره ليبقى هناك رمزًا يتكلم أمام وجه الشمس عن مصير الرجولة في دولة الحيف والغباوة.

من الفطنة ألا يحطّم الأعرج عكّازَه على رأس عدوه.

》قل هي السعادة تبتدئ في قدس اقداس النفس ولا تأتي من الخارج 》

فقالت وعلى شفتيها ابتسامة الأزهار وفي نظرتها اسرار الحياة:《أنتم البشر تخافون كل شيء حتى ذواتكم ، تخافون السماء وهي منبع الأمن ، تخافون الطبيعة وهي مرقد الراحة ، وتخافون الإله وتعزون إليه الحقد والغضب وهو إن لم يكن محبة ورحمة لم يكن شيئا》.

المال كالحب يميت من يحتضن به ويحيي واهبه.

والذي أحببتة عندما كنت صبيا ما زلت أحبة آلان ، والذي أحبة آلان سأحبة إلى نهاية الحياة

كان اكثر الناس يحسبون كل من وزن الكلام شاعر وكل من رتب الفقرات كاتبا ، ولكن لما ابتدا جبران بنشر ( دمعة وابستامة ) غير الناس أفكارهم وعلموا للمره الاولى أن الشاعر الحقيقي هو الذي يضرب بأصابعه السحريه على اوتار قلوبهم .

يمد الموتُ يده ويصفعك بشدة، فتتوجع ولكن لا يمر يوم وليلة حتى تشعر بملامس أصابع الحياة فتبتسم وتفرح

«إن الشعوب الجاهلة تقبض على أشرف أبنائها وتسلمهم إلى قساوة العتاة والظالمين، والبلاد المغمورة بالذل والهوان تضطهد محبيها ومخلصيها، ولكن أيترك الابن الصالح والدته إذا كانت مريضة، وينكر الأخ الرؤوف أخاه إذا كان تعسًا! إن هؤلاء المساكين الذين أسلموني إليك مكتوفًا اليوم هم الذين أسلموك رقابهم بالأمس، والذين أوقفوني مهانًا أمامك هم الذين يزرعون حبات قلوبهم في حقولك ويهرقون دماء أجسادهم على أقدامك، وهذه الأرض التي تأبى أن أكون من سكانها هي الأرض التي لا تفغَرُ فاها وتبتلع الطغاة والطامعين .