المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كن سيد أوصافك منذ الآن، يا ابني لك حُلمٌ.

    فاتبع الحُلم بما أوتيت من ليلٍ، وكن إحدى صفات الحلم.

    واحلُم تَجِدِ الفردوسَ في موضعِهِ!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • أَنا من يُحَدِّثُ نَفْسَهُ :

    مِنْ أَصغر الأشياءِ تُولَدُ أكبرُ الأفكار

    مشاركة من ربى ، من كتاب

    جدارية

  • سلاما للذين احببتهم عبثا سلاما للذين يضيئهم جرحي سلاما للهواء

    مشاركة من aboura beldad ، من كتاب

    الرسائل

  • أنتِ معي ..

    لا أَقول : هنا الآن نحن معاً

    بل أَقول: أَنا، أَنتِ،

    والأَبديةُ نسبح في لا مكانْ

    هواءٌ وماءٌ ، نفكُّ الرموز ، نُسَمِّي ،

    نُسَمَّى ، ولا نتكلّم إلاّ لنعلم كم

    نَحْنُ نَحْنَ… وننسى الزمانْ

    ولا أَتذكَّرُ في أَيَّ أرضٍ وُلدت ،

    ولا أَتذكر من أَيّ أَرض بُعثتُ

    هواءٌ وماء ، ونحن على نجمة طائرانْ

    وأَنتِ معي يَعْرَقُ الصمتُ, يغرورقُ

    الصَّحْوْ بالغيم، والماءُ يبكي الهواء

    على نفسه كلما اُتَّحد الجسدانْ

    ولا حُبَّ في الحبِّ

    لمنه شَبَقُ الروح للطيرانْ

    مشاركة من Marwa_Albar ، من كتاب

    كزهر اللوز أو أبعد

  • أيُّها الواقفُون على العتباتِ ادخلوا،

    واشربوا مَعنا القهوة العربيه

    فقد تشعرون بأنكم بشر مثلنا.

    أيها الواقفون على عتبات البيوت!

    اخرجوا من صباحاتنا،

    نطمئن إلى أننا

    بشر مثلكم !

    نجد الوقت للتسليه:

    نلعد النرد، أو نتصفح أخبارنا

    في جرائد أمس الجريح، ونقرأ زاوية الحظ:

    في عام ألفين و اثنين تبتسم الكاميرا

    لمواليد بُرج الحِصَار .

    مشاركة من ~نجمة الإسلام ، من كتاب

    حالة حصار

  • كُلَّما جاءَنِي الأمـــــسُ، قلت لَهُ :

    ليس مَـــــوعِــدُنا اليَـــوم، فَلْتَبتَعِد

    وَ تَـــــــــــــــعـــــــــالَ غَــــــــــــــداً!

    أفَكِّـــــرُ، مِـــن دُون جَــــــــــــدوَى :

    بِمَاذا يُفكِّر مَن هــــــو مِثلي،هُناك

    عَلى قِمة التّلّ، منذ ثلاثة آلاف عام،

    وفِـــي ههذ اللَحظـــة العَابِـــــــره ؟

    فَتُوجعُــنِـــــــــــي الخَـــــــاطِـــــــره

    وَتَنـتَـعِـــــــــشُ الذّاكِــــــــــــــــــــره

    مشاركة من ~نجمة الإسلام ، من كتاب

    حالة حصار

  • رجلٌ

    وخشفٌ في الحديقة يلعبـان معاً..

    أقول لصاحبي:

    من أين جاء ابْنُ الغزال؟

    يقول: جاء من السّماء

    لعلّه (يحيى)

    رُزقْتُ به ليُؤنس وحشتي

    لا أمّ ترضعُه

    فكنتُ الأمَّ،

    أسقيه حليب الشاة

    ممزوجاً

    بملعقة من العسل المُعَطَّرِ

    ثمَّ أحمله كغيمةِ عاشقٍ

    في غابة البلُّوط..

    قلت لصاحبي: هل صار يألف بيتَكَ

    المأهولَ بالأصوات والأدوات؟

    قال: وصار يرقُدُ في سريريَ حين يمرض...

    ثم قال: وصرت أمرضُ حين يمرض.

    صرت أهذي: (أيها الطفل اليتيم!

    أنا أبوك وأمُّك،

    انْهض كي تعلِّمَني السّكينة!)

    بعد شهرٍ زرْتُه في بيته الرّيفيِّ

    كان كلامُه يبكي.

    لأول مرة يبكي

    سليمان القوي، يقول لي متهدج الصوت:

    (إبْنُ الغزال، ابْنُ الغزالة مات بين يديّ.

    لم يألف حياة البيتِ

    لكنْ لم يمُتْ

    مثلي ومثلك...)

    لم أقل شيئاً لصاحبيَ الحزينِ

    ولم يودِّعْني، كعادته،

    بأبياتٍ من الشِّعر القديم.

    مشى إلى قبر الغزال الأبيض

    احتضن التراب

    وأجهش:

    (انْهض كي ينام أبوك، يا ابني، في سريركْ.

    ها هنا أجد السَّكينَةْ).

    نــام في قبر الغــزال،

    وصــار لي

    ماض صغير في المكان:

    رجلٌ وخشفٌ في الحديقة

    يرقدان!

    مشاركة من Marwa_Albar ، من كتاب

    لا تعتذر عما فعلت

  • سأصير يوما طائرا ، وأَسُلُّ من عَدَمي

    وجودي . كَُُّلما احتََرقَ الجناحانِ

    اقتَربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ من

    الرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُ

    عن جَسَدي وعن نفسي لأُكِْْلَ

    رحلتي ا لأولى الى المعنى ، فأَحْرَقَني

    وغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّ

    الطريدُ .

    مشاركة من مروة عبد الله ، من كتاب

    جدارية

  • سَأحْيَا كما تَشْتَهي لُغتي أنْ أكُون ... سَأحْيا بِقُوةِ هَذَا التَّحدّي

    مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتاب

    ورد أقل

  • عاشق ما يجرف الان العشيقة بدلا مني

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • "يحكون في بلادنا، يحكون في سجن عن صاحبي الذي مضى وعاد في كفن، كان اسمه... لا تذكروا اسمه! خلوه في قلوبنا... لا تدعو الكلمة، تضع في الهواء، كالرماد.. خلوه جرحاً راعضاً لا يعرف الضمار طريقه إليه... أخاف يا أحبتي... أخاف يا أيتام... أخاف أن ننساه بين زحمة ال

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    أوراق الزيتون

  • [في ذكرى أمل دنقل]

    واقفاً مَعَهُ تحت نافذةٍ،

    أتأمَّلُ وَشْمَ الظلال على

    ضفَّة الأَبديَّةِ، قُلتُ له:

    قد تغيَّرتَ يا صاحبي .... وَانْفَطَرْتَ

    فها هِيَ درّاجةُ الموت تدنو

    ولكنها لا تحرِّكُ صرختك الخاطفةْ

    قال لي: عِشْتُ قرب حياتي

    كما هِيَ،

    لا شيءَ يُثْبِتُ أَنِّيَ حيٌّ

    ولا شيءَ يثبتُ أَنيَ مَيْتٌ

    ولم أَتدخّل بما تفعلُ الطيرُ بي

    وبما يحمِلُ الليل مِنْ

    مَرَضِ العاطفةْ

    أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل...

    يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ....

    كُنّا معاً، وعلى حِدَةٍ، نَسْتَحِثُّ غداً

    غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ

    شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ

    أسوَد في الضوء. واُحلُمْ تَرَ الضوءَ

    في العتمة الوارفةْ...

    ألجنوبيُّ يحفظ درب الصعاليك عن

    ظهر قلبٍ . ويُشْهُهُم في سليقتهم

    وارتجالِ المدى. لا ((هناك)) له،

    لا ((هنا)), لا عناوينَ للفوضويّ

    ولا مِشْجَبٌ للكلام. يقول: النظامُ

    اُحتكامُ الصدى للصدى. وأَنا صوتُ

    نفسي المشاع: أَنا هُوَ أنتَ ونحنُ أَنا.

    وينامُ على دَرَج الفجر: هذا هو

    البيتُ، بيتٌ من الشعر، بيتُ الجنوبيِّ.

    لكنَّهُ صارمٌ في نظام قصيدته . صانعٌ

    بارعٌ يُنِقذُ الوَزْنَ من صَخَب العاصفةْ

    ألغيابُ على حاله . قَمَرٌ عابرٌ فوق

    خُوفُو يُذهِّبُ سَقْفَ النخيل. وسائحةٌ

    تملأ الكاميرا بالغياب، وتسأل: ما

    الساعةُ الآن؟ قال لها: الساعةُ

    الآن عَشْرُ دقائقَ ما بعد سبعةِ

    آلاف عامٍ من الأبجديَّة. ثم تنهّد:

    مِصْرُ الشهيّةُ، مِصْرُ البهيَّةُ مشغولةٌ

    بالخلود. وأَمَّا أَنا...فمريضٌ بها، لا

    أفكِّرُ إلا ّبصحّتها، وبِكسْرَة خبزِ

    غدي الناشفةْ

    شاعرٌ’ شاعرٌ من سُلاَلَة أَهل

    الخسارة, واُبنٌ وفيٌ لريف المساكينِ.

    قرآنُهُ عربيٌّ، ومزمورُهُ عربيٌّ، وقُرْبَانُهُ

    عربيٌّ. وفي قلبه زَمَنانِ غريبان،

    يبتعدان ويقتربان: غدٌ لا يكفُّ

    عن الاعتذارِ: ((نَسِيتُكَ، لا تنتظرني))

    وأَمس يجرُّ مراكبَ فرعونَ نحو الشمال:

    ((انتظرتُكَ , لكنْ تأخرتَ)). قُلْتُ لَهُ:

    أَين كُنْتَ إذاً؟ قال لي: كُنْتُ

    أَبحث عن حاضري في جَنَاحَيْ سُنُونُوّةٍ

    خائفةْ...

    أَلجنوبيُّ يحملُ تاريخَهُ بيَدَيْهِ، كحفنة قمحٍ،

    ويمشي على نفسه واثقاً من يسوع

    السنابل. إنَّ الحياةَ بديهيَّةٌ... فلماذا

    نفسِّرها بالأساطير؟ إنَّ الحياة حقيقيّةٌ

    والصفاتِ هِيَ الزائفةْ

    قال لي في الطريق إلى ليله:

    كُلَّما قُلْتُ: كلاّ. تجلّى لِيَ اللهُ

    حريَّةٌ... وبلغتُ الرضا الباطنيَّ عن

    النفس. قلتُ: وهل يُصْلِحُ الشعرُ

    ما أفسد الدهرُ فينا وجنكيزخان

    وأحفادُهُ العائدون إلى النهرِ؟

    قال: على قَدْر حُلْمكَ تَتَسع الأرضُ.

    والأرضُ أمّ المخيّلة النازفةْ

    قال في آخر الليل: خذني إلى البيتِ،

    بيتِ المجاز الأخيرِ...

    فإني غريبٌ هنا يا غريبُ،

    ولا شيءَ يُفْرحُني قرب بيتِ الحبيب

    ولا شيءَ يجرحني في ((طريق الحبيب)) البعيدةِ

    قلت: وماذا عن الروحِ؟

    قال: سَتَجْلسُ قُرْبَ حياتي

    فلا شيءَ يُثْبِتُ أنِّيَ ميتٌ

    ولا شي يثبتُ أنِّيَ حيٌّ

    ستحيا, كما هِيَ

    حائرة آسفةْ...

    🍂🌿

    - محمود درويش

    - قصيده بيت من الشعر الجنوبي

    مشاركة من Mohamed Khattab ، من كتاب

    لا تعتذر عما فعلت

  • طريقٌ يُؤدِّي إلى مصرَ والشام

    [قلبي يرنُّ من الجِهَتَيْن]

    طريقُ المسافر مِنْ... وإلى نفسهِ

    [جَسَدي ريشةٌ والمدى طائرٌ]

    طريقُ الصواب... طريقُ الخطأْ

    [لعلِّي أَخطأتُ، لكنها التجربة]

    طريق الصعود إلى شُرُفات السماء

    [وأَعلى وأعلى، وأَبعدْ]

    طريقُ النزول إلى أوِّل الأرضِ

    [إنَّ السماء رماديّةٌ]

    طريق التأمُّل في الحبِّ

    [فالحب قد يجعلُ الذئبَ نادلَ مقهى]

    طريقُ السنونو ورائحةُ البرتقال على البحرِ

    [إنَّ الحنينَ هُوَ الرائحةْ]

    طريقُ التَّوَابلِ والملحِ والقمحِ

    [والحربِ أَيضاً]

    طريقُ السلام المُتَوَّجِ بالقُدْسِ

    [بعد انتهاء الحروب صليبيَّةِ الأقنعة]

    طريقُ التجارة والأبجديَّة، والحالمينَ

    [بتأليف سيرةِ تِرْغَلَّةٍ]

    طريق غُزاةٍ يريدون ترميمَ تاريخهم

    [بغدٍ مُودَع في البنوك]

    طريقُ التَّحَرُّشِ بالميثولوجيا

    [فقد تَسْتَجيبُ إلى التكنولوجيا]

    طريقُ التخلَّي، قليلاً، عن الإيديولوجيا

    [لمصلَحَةِ العَوْلَمَةْ]

    طريق الصراع على أيِّ شيءٍ

    [ ولو كان جِنْسَ الملاك]

    طريقُ الوفاق على كُلِّ شيء

    [ولو كان أُنثى الحجر]

    طريقُ الإخاء المُخَاتِلِ

    [بين الغزالِ وصيّادِهِ]

    طريقٌ يدلُّ على السيئ أو عكسه

    [لفرط التَّشَابُه بين الكِنَايَةِ والاستعارة]

    طريقُ الخيول التي صَرَعَتْها المسافات

    [والطائرات...]

    طريقُ البريد القديم المُسَجّل

    [كُلُّ الرسائل مُودَعَةٌ في خزائن قيصر]

    طريقٌ يطول ويقصُرُ

    [وَفْقَ مزاج أبي الطيِّب المُتَنَبِّي]

    طريقُ الإلهاتِ مُنْحَنياتِ الظُّهُور

    [كرايات جيشٍ تَقَهْقَرْ]

    طريقُ فتاةِ تُظَلِّلُ عانَتها بالفراشةِ

    [فاللازَوَرْدُ يُجَرِّدُها من ملابسها]

    طريقُ الذين يُحيِّرُهُمْ وَصْفُ زهرةِ لوزٍ

    [لأنَّ الكثافةَ شَفَّافةٌ]

    طريقٌ طويلٌ بلا أَنبياء

    [فقد آثروا الطُّرُقَ الوَعِرة]

    طريقٌ يؤدِّي إلى طَلَل البيتِ

    [تحت حديقة مُسْتَوْطَنَة]

    طريقٌ يَسُدّ عليَّ الطريق

    فيصرخُ بي شَبَحي:

    إنْ

    أردتَ

    الوصولَ

    إلى

    نفسك الجامحةْ

    فلا

    تَسْلُكِ

    الطُّرْقَ الواضحةْ!

    🤍 🌿

    - محمود درويش

    - طريق الساحل

    مشاركة من Mohamed Khattab ، من كتاب

    لا تعتذر عما فعلت

  • وأَنا أَسيلُ دَماً، وذاكِرَةً أَسيلُ

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • لَمْ نَكُنْ مُخْطِئينَ لأَنَّا وُلِدْنا هُنا

    ‫ولا مُخْطِئينَ… لأَنَّ غُزاةً كَثيرينَ هَبُّوا عَلَيْنا

    ‫هُنا,

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • سَيَمْضي زَمانٌ طَويلٌ لِيُصْبحَ حاضِرُنا ماضياً مِثْلَنا

    ‫سَنَمْضي إِلى حَتْفِنا، أَوَّلاً، سنُدافعُ عن شَجَرٍ نَرْتَديه

    ‫وَعَنْ جَرَسِ ٱللَّيلِ، عَنْ قَمَرٍ، فَوْقَ أَكْواخِنا نَشْتَهيه

    ‫وَعَنْ طَيْشِ غِزْلانِنا سَنُدافعُ، عن طِينِ فَخَّارِنا سَنُدافِعْ

    ‫وَعَن ريشِنا في جَناحِ ٱلأَغاني الأَخيرةِ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • لَمْ نَعُدْ قادِرينَ على ٱلْيَأْسِ أَكْثَرَ مِمّا يَئِسْنا،

    ‫وَٱلنِّهايَةُ تَمْشي إلى ٱلسّورِ واثِقَةً مِنْ خُطاها

    ‫فَوْقَ هذا ٱلْبَلاطِ ٱلْمُبَلَّلِ بِٱلدَّمْعِ، واثِقَةً مِنْ خُطاها

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • مَرَّ ٱلْخريفُ عليَّ وَلَمْ أَنْتَبِهْ

    ‫مَرَّ كُلُّ ٱلْخَريفِ, وَتاريخُنا مَرَّ فَوْقَ الرَّصيفِ…

    ‫وَلَمْ أَنْتَبِهْ!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • لا أَرْضَ في

    ‫هذهِ الأَرْضِ مُنْذُ تَكَسَّرَ حَوْلي ٱلزَّمانُ شَظايا شَظايا

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا

  • هَلْ كانَتِ ٱلأَنْدَلُسْ

    ‫هناكَ؟ على الأَرْضِ… أَمْ في ٱلْقَصيدَة؟

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أحد عشر كوكبا