لديني…لديني لأعْرفَ في أيّ أرضٍ أمُوتُ وفي أيّ أرْضٍ سَأَبْعَثُ حيّا
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
الحُروبُ تعلِّمنا أَن نحبَّ التفاصيل: شكْل مفاتيحِ أبوابنا,
أن نُمَشِّطَ حنطتنا بالرموش, ونمشي خفافاً على أَرضنا,
أَن نقدِّسَ ساعاتِ قبل الغروب على شجر الزَّنْزَلَخْت..
والحروبُ تُعَلِّمُنا أَن نرى صورة الـله في كل شيء, وأَنْ
نَتَحمَّل عبء الأَساطير كي نُخْرِجَ الوحش..
من قصَّة السنديانْ
مشاركة من رِماح + فرح ، من كتابأرى ما أريد
-
قل لي: أُحبُّكَ، قبل أَن تغفو.. فينهمر المطرْ
مشاركة من رِماح + فرح ، من كتابأرى ما أريد
-
نحن الآن لا نصف بقدر ما نوصف. نحن نولد تماماً أو نموت تماماً..
مشاركة من rosy zgheib ، من كتابذاكرة للنسيان
-
لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالرسائل
-
عندما تنفجر الريحُ بجلدي
سأسمّي كلَّ شيء باسمه
وأدق الحزن والليل بقيدي
يا شبابيكي القديمه ..!
مشاركة من زهرة الربيع ، من كتابآخر الليل
-
لا
أحِسُ بخفّة الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس
لم أجد أحدًا لأسأل :
أين (( أيْني )) الآن؟
-
سأصير يومًا ما أريد
سأصير يومًا طائرًا،
وأسلّ من عدمي
وجودي
كُلّما احترق الجناحانِ
اقتربت من الحقيقةِ، وانبعثت من
الرمادِ
أنا حوار الحالمين، عزفْت
عن جسدي وعن نفسي لأكْمِل
رحلتي الأولى الى المعنى،
فأحْرقني.. وغاب
أنا الغياب!
أنا السماويُّ الطريد..
-
"وتعاهدنا على أجمل كأس، واحترقنا
في نبيذ الشفتين، وولدنا مرتين!
آه .. ريتا
أي شيء ردَّ عن عينيك عينيَّ
سوى إغفاءتين وغيوم عسليًّه
قبل هذي البندقيَّهْ!
كان يا مكان يا صمت العشيّهْ
قمري هاجَر في الصبح بعيداً
في العيون العسليّهْ
والمدينة
كنست كل المغنين، وريتا
بين ريتا وعيوني .. بندقيّهْ"
-
"أَنتِ حقيقتي، وأَنا سؤالُكِ
لم نَرِثْ شيئاً سوى اُسْميْنَا
وأَنتِ حديقتي، وأَنا ظلالُكِ
لا شيءَ، بعدُكِ، سوف يرحَلُ
أَو يَعُودُ
وخُذي القصيدةَ إن أَردتِ
فليس لي فيها سواكِ
خُذي أَنا سأُكْملُ المنفى
بما تركَتْ يداكِ من الرسائل لليمامِ."
-
لا أَحد ينبهني إلى أَن الرثاء مديح تأخر عن موعده حياةً كاملة.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتابفي حضرة الغياب
-
مرةً أسير خفيفًا خفيفًا
كأني تبخرت من جسدي،
وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد
وفي أيامٍ أُخرى/ أمشي ثقيلًا ثقيلًا
كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات
مشاركة من أمَانْ ، من كتابكزهر اللوز أو أبعد
-
من ألفِ أُغنيةٍ حاولْتُ أن أولَدْ ”
بين الرماد وبين البحر، لم أجِدِ
الأُمَّ التي كانت الأُمَّ التي تَلِدُ
“ البحرُ يبتعدُ … والعزفُ منفردُ
مشاركة من اطمئنان ، من كتابهي أغنية، هي أغنية
-
" وحدي أدافعُ عن جدارٍ ليس لي
وحدي أدافعُ عن جدارٍ ليس لي
وحدي على سطح المدينة واقفٌ…
أَيُّوبُ ماتَ، وماتتِ العنقاءُ
وحدي، أراود نفسيَ الثكلى فتأبى أن تساعدني على نفسي
ووحدي
كنتُ وحدي
عندما قاومت وحدي
وحدةَ الروحِ الأخيرهْ.. "
مشاركة من اطمئنان ، من كتابمديح الظل العالي
-
وسألتك: هل كنت تمثِّل يا صاحبي؟
قلتَ لي: كُنْتُ أخترعُ الحب عند الضرورة / حين أسير وحيداً على ضفة النهر / أو كلما ارتفعتْ نسبة الملح في جسدي كنت أخترع النهر…
مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتابفي حضرة الغياب
-
❞ خذني إِلى قَمَرٍ –
لأعرف ما تبقَّى من شرودي
خذني إِلى وَتَرٍ –
يَشُدّ البحرَ للبرِّ الشريدِ
خذني إِلى سَفَرٍ –
قليلِ الموت في شريانِ عودِ
خذني إِلى مَطَرٍ –
على قرميد منزلنا الوحيدِ
خذني إِليَّ لأَنتمي لجنازتي في يوم عيدي
خذني هناك إِلى هناك من الوريد إِلى الوريدِ. ❝
مشاركة من أمَانْ ، من كتابأرى ما أريد
-
حلمت؟
- كثيراً.
بماذا؟
- بأشياء لم أرها في حياتي
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
يا هذا، أنا هُوَ أنت ، سيحمِلُني الطريقُ وسوف أَحملُهُ على كتفي إلى أنْ يستعيدَ الشيءُ صورتَهُ، إلى أن أكتب السَّطْرَ الأخير.
مشاركة من اطمئنان ، من كتابلا تعتذر عما فعلت
-
❞ كان ثُقْبٌ في جدار السور يكفي
كي تعلِّمك النجومُ هوايةَ التحديقِ
في الأبديِّ …
-
أأنتَ أنا؟ أتذكُرُ قلبَكَ المثقوبَ
بالناي القديم وريشة العنقاءِ؟
أَم غيَّرْتَ قَلْبَكَ عندما غيَّرتَ دَرْبَكَ؟ ❝
مشاركة من أمَانْ ، من كتابلا تعتذر عما فعلت
-
ولقد علمتك الأيام أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية، فمن أين يأتيك فجأة؟
مشاركة من مريم قاسم ، من كتابيوميات الحزن العادي