-وجلست مراراً لأستريح. فكرت بالعودة فخجلت من الهزيمة.
:ماذا كانت تعني الهزيمة لك؟
-أن أطلب شيئاً ولا يتحقق. أن أبدأ ولا أكمل.
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من AHLAM ، من كتاب
يوميات الحزن العادي
-
لا قهوة تشبه قهوة أخرى، لكل بيت قهوته ، ولكل يد قهوتها ، لأنه لانفس تشبه نفساً أخرى .
مشاركة من زكريا ، من كتابذاكرة للنسيان
-
أريد رائحة القهوة . لا أريد غير رائحة القهوة ولا أريد من الأيام كلها غير رائحة القهوة . رائحة القهوة لأتماسك ، لأقف على قدمي ، لأتحول من زاحف إلى كائن ، لأوقف حصتي من هذا الفجر على قدمي . لنمضي معاً ، أنا وهذا النهار ، إلى الشارع بحثاً عن مكان آخر .
مشاركة من زكريا ، من كتابذاكرة للنسيان
-
لكل قافية سننصب خيمةً
ولكل بيت في مهب الريح قافيةٌ..
ولكني انا ابن حكايتي الاولى .
مشاركة من Fatima adil ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
تصرخ كي تكسر هذا الصمت الملحاح بصمت أعلى، فيندحر الصّمت ثم يعود إليك مستعينًا بطاغوت الأرق، وتلك مسألة أخرى يسبّبها سوء التفاهم المتبادل بين الوعي وأعضاء الجسد، وسوء الفهم الدائم بين الواقع والخيال، لكنّك اعتدتَّ حلّها بالمراوغة، إذ قلت للواقع: أنت الخياليّ الوحيد، وقلت للخيال: أنت الواقعيُّ الأكيد .
مشاركة من إخلاص ، من كتابفي حضرة الغياب
-
والذكرياتُ هويَّة الغرباء أحياناً، ولكنَّ الزمان
يضاجع الذكرى وينجب لاجئين، ويرحل
الماضي، ويتركهم بلا ذكرى. أتذكرنا؟ وماذا
لو تقول: بلى! أنذكر كل شيء عنك؟ ماذا
لو نقول: بلى! وفي الدنيا قضاةٌ يعبدون الأقوياءْ.
مشاركة من Anas Hasan ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
يخرج الفاشيُّ من جسدِ الضحيَّهْ
يرتدي فصلاً من البارود: أُقْتُلْ – كي تكونْ
عشرين قرناً كان ينتظرُ الجنونْ
عشرين قرناً كان سفّاحاً مُعَمَّمْ
عشرين قرناً كان يبكي .. كان يبكي
كان يخفي سيفَهُ في دمعَتِهْ
أَو كان يحشو بالدموع البندقيَّهْ
عشرين قرناً كان ينتظر الفلسطينيَّ في طرف المخيَّمْ
عشرين قرناً كان يعلَمْ
أَن البكاءَ سلاحُهُ
مشاركة من Ziad Abu El-Rub ، من كتابمديح الظل العالي
-
لماذا تتحاشاني..
هل تبتعد عن الأيام القديمة؟
مشاركة من Abdulsamad Darwesh ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
أَيُّها الموتُ انتظرني خارج الأرض، انتظرني في بلادِكَ ، ريثما أُنهي حديثاً عابراً مَعَ ما تبقَّى من حياتي
مشاركة من عبدالله الودعان ، من كتابجدارية
-
علموك أن تحذر الفرح ، لأن خيانته قاسية ، من أين يأتيك فجأة !
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
خذيني اذا عدت يوما وشاحا لهدبك
وغطي عظامي بعشب تعمد من طهر كعبك
مشاركة من Nadeen Almasalma ، من كتابعاشق من فلسطين
-
إن أردت مبارزة النسر حلق معه
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
“كم كنا ملائكة وحمقي حين
صدقنا البيارق والخيول، وحين آمّنا بأن جناح
نسر سوف يرفعنا إلى الأعلى!”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
“كن قويًا، كثور، إذا ما غضبت
ضعيفًا كنوار لوز إذا ما عشقت،
ولا شيء لا شيء
حين تسامر نفسك في غرفة مغلقةْ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
لا نريد أن نكون أبطالًا أكثر،
لا نريد أن نكون ضحايا أكثر،
لا نريد أكثر من أن نكون بشرًا عاديين
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحيرة العائد
-
"الماضي لا يصلح للإقامة الدائمة، بل لزيارة ضرورية، نُحاكم خلالها أفعالنا، و نجّسُ ما في الزمن من تاريخ، و نسأل: هل كنا جديرين بأحلامنا الأولى، و أوفياء لأرضنا الأولى؟"
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحيرة العائد
-
لا أُحبُّكَ. مَنْ أَنت حتَّي أُحبَّك؟
هل أَنت بعضُ أَنايَ، وموعدُ شاي،
وبُحَّة ناي، وأُغنيّةٌ كي أُحبَّك؟
لكنني أكرهُ الاعتقالَ ولا أَكرهُكْ
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحالة حصار
-
يُحاصرني في المنامِ كلامي , كلامي الذي لم أقُله
ويكتبني ثُم يتركني باحِثاً عن بقايا مَنامي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحالة حصار
-
كأن شيئاً لم يكن , و كأن شيئاً لم يكن .....
جـرحٌ طـفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي ..
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطاله يلقي عليهم نظرة .. و يمـر
مشاركة من zahra mansour ، من كتابجدارية