عندما تختفي الطائراتُ تطيرُ الحماماتُ،
بيضاءَ، بيضاءَ. تغسلُ خدَّ السماء
بأجنحةٍ حُرَّةٍ، تستعيدُ البهاءَ وملكيَّةَ
الجوِّ واللَهْوِ. أَعلى وأَعلى تطيرُ
الحماماتُ، بيضاءَ بيضاءَ. لَيْتَ السماءَ
حقيقيّةٌ [قال لي رجلٌ عابرٌ بين قنبلتيْن].
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Tasneem Hanoun ، من كتاب
حالة حصار
-
لقد اختار العرب في إسرائيل طريق نضالهم السياسي, بالخبرة الطويلة والممارسة القاسية. وهم باقون في هذا الوطن لأنه وطنهم. ولن يزيدهم عنصر التحدي إلا سبباً جديداً للبقاء. والبقاء والإصرار عليه – في مثل هذه الحالة - ليس تعلقاً جمالياً ورومانتكياً بمهد طفولة, ولكنَّه معركة نبيلة… معركة مشروعة يجب أن يصل صداها إلى الرأي العام اليهودي والعالمي.
مشاركة من Israa Omar ، من كتابشيء عن الوطن
-
أنا لا أكرهُ الناسَ
ولا أسطو على أحد
ولكنّي… إذا ما جعتُ
آكلُ لحمَ مغتصبي
حذارِ… حذارِ… من جوعي
ومن غضبي!!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
سجل!
أنا عربي
وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ
وأطفالي ثمانيةٌ
أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ،
والأثوابَ والدفترْ
من الصخر ..
ولا أتوسَّلُ الصَّدَقاتِ من بابِكْ
ولا أصغرْ
أمامَ بلاطِ أعتابك
فهل تغضبْ؟
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
لا أُريد الموت، ما دامت على الأرض قصائدْ
وعيون لا تنامْ!
فإذا جاء، ولن يأتي بإذن، لن أُعاندْ
بل سأرجوه، لكي أرثي الختامْ
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
لا أُريد الموت، ما دامت على الأرض قصائدْ
وعيون لا تنامْ!
فإذا جاء، ولن يأتي بإذن، لن أُعاندْ
بل سأرجوه، لكي أرثي الختامْ
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
أنا أمضي قبل ميعادي … مبكرْ
عمرنا أضيق منا،
عمرنا أصغر … أصغرْ
هل صحيحٌ، يُثمر الموت حياةً
هل سأثمرْ
في يدِ الجائع خبزاً، في فم الأطفال سكَّرْ؟
أنا أبكي!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
أنا أمضي قبل ميعادي … مبكرْ
عمرنا أضيق منا،
عمرنا أصغر … أصغرْ
هل صحيحٌ، يُثمر الموت حياةً
هل سأثمرْ
في يدِ الجائع خبزاً، في فم الأطفال سكَّرْ؟
أنا أبكي!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
أنا أمضي قبل ميعادي … مبكرْ
عمرنا أضيق منا،
عمرنا أصغر … أصغرْ
هل صحيحٌ، يُثمر الموت حياةً
هل سأثمرْ
في يدِ الجائع خبزاً، في فم الأطفال سكَّرْ؟
أنا أبكي!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
أقول للمذياع .. قل لها أنا بخيرْ
أقول للعصفورِ
إنْ صادفتها يا طيرْ
لا تنسني، وقلْ: بخيرْ
أنا بخير
أنا بخير
ما زال في عيني بصر!
ما زال في السماء قمر!
وثوبي العتيق، حتى الآن، ما اندثر
تمزقت أطرافهُ
لكنني رتقتهُ .. ولم يزل بخير
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
وحدي على المقعد
والعاشقون يبسمون ..
وخافقي يقول:
ونحن سوف نبتسم!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
يحكون في بلادنا عن صاحبي الكثيرا
حرائقُ الرصاصِ في وجناته
وصدره .. ووجهه ..
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيت جرحه
حدّقت في أبعاده كثيرا ..
«قلبي على أطفالنا»
وكل أُم تحضن السريرا!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
يحكون في بلادنا
يحكون في شجن
عن صاحبي الذي مضى
وعاد في كفن
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
أخاف أن تنام في قلوبنا
جراحنا ..
أخاف أن تنام!!
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
يحكون في بلادنا
يحكون في شَجَنْ
عن صاحبي الذي مضى
وعاد في كفنْ
*
كان اسمه …
لا تذكروا اسمهْ!
خلّوه في قلوبنا ..
لا تدعوا الكلمهْ
تضيع في الهواء، كالرماد ..
خلوه جرحاً راعفاً .. لا يعرف الضماد
طريقه إليه ..
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
يحكون في بلادنا
يحكون في شَجَنْ
عن صاحبي الذي مضى
وعاد في كفنْ
*
كان اسمه …
لا تذكروا اسمهْ!
خلّوه في قلوبنا ..
لا تدعوا الكلمهْ
تضيع في الهواء، كالرماد ..
خلوه جرحاً راعفاً .. لا يعرف الضماد
طريقه إليه ..
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
آمنت بالحرفِ .. إما ميتاً عَدَماً
أو ناصباً لعدوّي حبلَ مشنقتي
آمنت بالحرف ناراً .. لا يضير إذا
كنتُ الرمادَ أنا .. أو كان طاغيتي!
فإن سقطتُ .. وكفي رافع علمي
سيكتبُ الناس فوق القبر:
«لم يَمُتِ»
مشاركة من Israa Omar ، من كتابأوراق الزيتون
-
واسحبْ ظلالكَ عن بلاطِ الحاكمِ العربيِّ حتى لا يُعَلِّقها
وساماً
واكسرْ ظلالك كُلَّها كيلا يمدُّوها بساطاً أو ظلاما.
مشاركة من youssef khaled ، من كتابمديح الظل العالي
-
هَرِمْتُ, فردّي نجوم الطفولة
حتى أُشارك
صغار العصافيرِ
درب الرجوع ..
لعُشِّ انتظارِك!
مشاركة من فاطمة الزهراء ، من كتابعاشق من فلسطين
-
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي ..
وتكبرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِِ
وأعشَقُ عمرِي لأني
إذا مُتُّ
أخجل من دمع أُمي!
مشاركة من فاطمة الزهراء ، من كتابعاشق من فلسطين