المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أيها الوطن المتكرر في الأغاني والمذابح،

    ‫دُلَّني على مصدر الموت

    ‫أهو الخنجر .. أم الأكذوبة؟

    مشاركة من Zizi ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • أُغنّيك، أو لا أُغنّيك

    ‫أنت الغناء الوحيد،

    وأنت تُغنّينني لو سكتُّ.

    وأنت ‫السكوتُ الوحيد.

    مشاركة من Zizi ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • أُريدك، حين أقول أُريدك ــ

    ‫يا امرأة وَضَعَتْ ساحل البحر الأبيض المتوسط في

    ‫حضنها .. وبساتين آسيا على كتفيها .. وكلَّ

    ‫السلاسل في قلبها.

    مشاركة من Zizi ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • الذهاب إلى فلسطين ثورة وحلم أمة. والهروب إلى فلسطين تجريد وذريعة. فلسطين ليست جغرافياً فحسب. إنها عافية تاريخ. وحيوية ثورة، ومحالفة مستقبل. والهروب إلى فلسطين استعادة ذكريات وبكائيات عاطلة عن الفعل.‏

  • ❞ سنكون يوماً ما نريدُ

    ‫ لا الرحلةُ ابتدأتْ، ولا الدربُ ٱنتهى ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #جدارية

    مشاركة من MoniCa / فريدة ، من كتاب

    جدارية

  • ❞ وأن تطول الحرب، أخيراً – معناه أننا سندرك أننا نقاتل.. نقاتل. وسيدرك الأعداء أنهم يقامرون بكل شيء حتى بالمستقبل.

    ‫ وهذا هو الفارق بيننا: نحن نقاتل، وهم يقامرون. ❝

  • ❞ لم يعرفوا أنهم – في آخر الأمر – غرباء عن المنطقة. غرباء بلا جذور. لم يحاولوا أن يقيموا جذراً حقيقياً واحداً لهم. استبدلوا الجذور بالنابالم. والنابالم لا يستطيع كسب حق في نبتة صغيرة. ليسوا أكثر من سفينة في بحر. كيف تستطيع سفينة طائشة أن تستفز البحر إلى هذا الحد؟ لقد خدعهم هدوء البحر العربي الذي تحرك الآن لمعاقبة السفينة الطائشة. ❝

  • كان حالماً، ليس خائفاً، وكم نحن بحاجة الى الحالمين..

    مشاركة من اطمئنان ، من كتاب

    حيرة العائد

  • وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ

    وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ

    وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ

    وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...

    مشاركة من Mohamed Khattab ، من كتاب

    ورد أقل

  • - أين الفكرة؟

    ‫ -   خرجت مني وصارت صخرة.

    ‫ -   لقد نسفنا الصخرة. كانت معبأة فدائيين وماتوا. لقد نسفنا الصخرة.

    ‫ -   أعرف ذلك. ولكن الصخرة لم تمت.

    ‫ -   رأيناها تطير في الهواء ذرات ذرات.

    - لقد خرجتْ من الأرض وصارت فكرة.

  • ونادراً ما يأتي صباحاً. ونادراً ما يتدخل في حديث عابر مع سائق تاكسي. ونادراً ما يتطفل على قاعة مؤتمر، أو على الموعد الأول بين أُنثى وذكر.

    هو زائر المساء، حين تبحث عن آثارك في ما حولك ولا تجدها، حين يحطّ على الشرفة دوريٌّ يبدو لك أنه رسالة من بلد لم تحبَّه وأَنت فيه، كما تحبُّه الآن وهو فيك

    كان معطىً وشجرة وصخرة، وصار عناوين روح وفكرة، وجمرةً في اللغة. كان هواء وتراباً وماءً، وصار إلى قصيدة.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • ‫الحنين ندبة في القلب، وبصمة بلد على جسد. لكن لا أحد يحنُّ إلى جرحه، لا أحد يحن إلى وجع أو كابوس، بل يحنُّ إلى ما قبله

    إلى زمن لا ألم فيه سوى ألم الملذات الأولى التي تذوّب الوقت كقطعة سكّر في فنجان شاي، إلى زمن فردوسيّ الصورة. والحنين نداء الناي للناي لترميم الجهة التي كسرتها حوافرُ الخيل في حملة عسكرية.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • فقد خُلِقَتْ حوّاءُ للتوِّ، وللتوِّ ولدتَ بلا ذاكرة.أنتِ غدي وحاضري ولا أمس لي

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • الحنين يكذب ولا يتعب من الكذب لأنه يكذب بصدق. كذب الحنين مهنة. والحنين شاعر محبط يعيد كتابة القصيدة الواحدة مئات المرات.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • وكلما توغَّلْتَ في وحدتك، كتلك الشجرة، أَخذك الحنين برفق أمومي إلى بلده المصنوع من موادَّ شفافةٍ هشّة، فللحنين بلد وعائلة وذوق رفيع في تصفيف الأزهار البرية.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • ألحنينُ مسامرةُ الغائب للغائب، والتفات البعيد إلى البعيد. الحنين عَطَشُ النبع إلى حاملات الجرار، والعكس أَيضاً صحيح.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • تَصِفْ ماترى الكاميرا من جروحك.

    ‫ واصرخ لتسمع نفسك، واصرخ لتعلم

    ‫ أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً، وأن الحياة

    ‫ على هذه الأرض ممكنةٌ. فاخترع أملاً

    مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتاب

    كزهر اللوز أو أبعد

  • سلام على النائمين

    ‫ سلام على الحالمين

    ‫ ببستان فردوسهم آمنين

    مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتاب

    كزهر اللوز أو أبعد

  • ‫أكلما وقفتْ غيمة على حائط

    ‫تطايرت إليها جبهتي كالنافذة المكسورة

    ‫ونسيت أني مرصود بالنسيان

    ‫وفقدت هويتي؟

    ‫إنني قابل للانفجار

    مشاركة من سماء طوبار ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك