المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وإني أُحبُّكِ

    ‫لكنني

    ‫لا أُحبُّ الأغاني السريعهْ

    ‫ولا القُبَلَ الخاطفهْ

    ‫وأنت تحبّينها

    ‫كبحّارة يائسين ..

    ‫أرى عبر زنبقة المائدهْ

    ‫وعبر أناملك الشاردهْ

    ‫أرى البرق يخطف وجهي القديم

    ‫إلى شرفة ضائعهْ

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • وذهبتُ أبحث عنك خلف الوقت والمذياع. شكلك

    ‫كان يكسرني .. ويتركني هباءْ.

    ‫كان الكلام خطيئةً، والصمت منفى.

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • يوم أراك، وأذهب.

    ‫أُغنّيك، أو لا أُغنّيك ــ

    ‫أسكتُ. أصرخُ. لا موعد للصراخ ولا موعد

    ‫للسكوت. وأنت الصراخ الوحيدُ وأنت السكوت

    ‫الوحيدْ.

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • وما بيننا غيرُ هذا اللقاء، وما بيننا غير هذا الوداع.

    ‫أُحبُّك، أو لا أُحبُّك .

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • ‫أنتِ التي لا أحبُّك حين أُحبُّك، أسوارُ بابلَ

    ‫ضيِّقَةٌ في النهار، وعيناك واسعتان، ووجهك

    ‫منتشر في الشعاع.

    مشاركة من زهرة الربيع ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • ‫وأولُ دمعة في الأرض كانت دمعةً عربية

    ‫هل تذكرون دموع هاجر –

    أوَّلِ امرأةٍ بكتْ في ‫ هجرة لا تنتهي؟ ‫

    يا هاجَرُ احتفلي بهجرتي الجديدة

    من ضلوع القبر ‫ حتى الكون أنهضُ

    يسكنُ الشهداءُ أضلاعي الطليقةَ

    ‫ثم أمتشق القبور وساحلَ المتوسطِ ..

    احتفلي بهجرتيَ الجديدهْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • وتقاسمتْني هذه الأممُ القريبةُ والبعيدةُ.

    ‫كلُّ قاضٍ كان جزّاراً

    ‫تدرَّج في النبوءة والخطيئةِ

    ‫واختلفنا حين صار الكل في جزءٍ,

    ‫وصار الجرحُ وردتَنا جميعاً

    ‫وابتعدنا …

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫وها أنتَ يا كرملي كلَّما

    ‫جرَّدتني الحروبُ من الأرض أعطيتَني حُلُما.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • الرماديُّ اعترافٌ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • كوني دمشق ‏

    ‫فلا يعبرون! ‏

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫ما أكبرَ الأرضَ!

    ‫ما أصغَر الجرحَ

    ‫هذا طريق الشام … وهذا هديل الحمام ‏

    ‫وهذا أنا. هذه جثتي. ‏

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ــ من أي عامٍ جاء هذا الحزن ؟ ‫

    ــ من سَنةٍ فلسطينيةٍ لا تنتهي ‫

    وتشابهتْ كل الشهور ،

    تشابه الموتى ‫وما حملوا خرائط أو رسوماً أو أغاني للوطن ‫

    حملوا مقابرهم ‫

    وساروا في مهمتهم ‫وسرنا في جنازتهم ‫

    وكان العالم العربيُّ أضيق من توابيت الرجوع.

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن عيونهم رسمْتكَ رؤيا .. لا قضيَّهْ!

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن صدورهم مأوى عصافير الجليل وماء وجه المجدليَّهْ!

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن أصابع الشهداء تحملنا إلى صفدٍ

    ‫صلاةً .. أو هويَّهْ!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • دَمُهم أمامي ‫

    يسكن المدنَ التي اقتربتْ ‫

    كأنَّ جراحهم سفنُ الرجوعِ ‫

    ووحدهم لا يرجعون …

    دَمُهم أمامي

    لا أراهُ ‫كأنه وطني ‫أمامي …

    لا أراهُ ‫كأنه طُرُقات يافا ــ ‫

    لا أراهُ ‫كأنه قرميدُ حيفا ــ ‫

    لا أراهُ ‫كأنَّ كُلَّ نوافذ الوطن اختفتْ في اللحمِ

    ‫وحدَهمُ يرون

    ‫لأنهمْ يتحررون الآن من جلد الهزيمةِ

    ‫والمرايا

    ‫ها همُ يتطايرون على سطوحهم القديمةِ

    ‫كالسنونو والشظايا

    ‫ها هُم يتحررون …

    ‫طوبى لشيء غامضٍ

    ‫طوبى لشيء لم يصل

    ‫فكّوا طلاسمه ومزَّقهُمْ!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • أحبُّ البحار التي سأحبُّ

    ‫أحبُّ الحقول التي سأحبُّ

    ‫ولكنَّ قطرةَ ماءٍ على ريشِ قُبَّرةٍ في حجارة حيفا

    ‫تعادل كل البحار

    ‫وتغسلني من ذنوبي التي سوف أرتكبُ

    ‫أدْخِلُوني إلى الجنَّة الضائعة

    ‫سأطلق صرخةَ ناظم حكمت:

    ‫آه … يا وطني !

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫يا أيها الشعراء … لا تتكاثروا!

    ‫ليست جراحي دفتراً.

    ‫يا أيها الزعماء … لا تتكاثروا!

    ‫ليست عظامي منبراً.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • وأكتبُ عنك بلاداً

    ‫ويحتلّها الآخرون

    ‫وأرسمُ فيك جواداً

    ‫ويسرقه الآخرون

    ‫وأكتبُ

    ‫أرسمُ ..

    ‫كانت ذراعاك فاتحةَ الحزن والزهر !

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • هذه الأرض تشبهنا: ‫حين نأتي إليها.

    وتشبهنا حين نذهب عنها.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • واسعٌ ضيقُ هذا المدى!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫وفتشتُ عنك السماء البعيدةْ

    ‫وقد كنتُ أستأجر الحُلْمَ

    ‫ــ للحلم شكلٌ يُقلِّدها ــ

    ‫وكنتُ أُغنّي سدى

    ‫لحصان على شجرْ

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫لماذا نحاول هذا السفرْ

    ‫وقد جرَّدتني من البحر عيناكِ

    ‫واشتعل الرمل فينا. ..

    ‫لماذا نحاول؟

    ‫والكلمات التي لم نقلها

    ‫تُشرِّدنا.

    ‫وكل البلاد مرايا

    ‫وكل المرايا حجرْ

    ‫لماذا نحاول هذا السفرْ؟

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7