المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ لقد هزتني، من الأعماق، كلمة ميخائيل غورباتشوف عن ضرورة وضع حد للبون الشاسع القائم حالياً بين السياسة والأخلاق ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ من النهر إلى البحر! سيتآمرون. نعم سيتآمرون. فهل لهم من مهنة أخرى؟!»‏

    ⁠‫* محمود درويش ـ 29/2/88 ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ نحن في حاجة إلى درس الوطن الأول: أن نقاوم بما نملك من عناد وسخرية، بما نملك من جنون. في الأزمات تكثر النبوءات. وها أنذا أرى وجهاً للحرية محاطاً بغصني زيتون. أراه طالعاً من حجر». ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ فَرَجٌ ما؟ هناك دائماً فرج ما… لن نفقد الأمل ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ نحن في حاجة لنارنا القديمة – على سذاجتها – لأنها الخاص الكامن في أعماقنا مثل حبة الرمل الكامنة في أعماق اللؤلؤة».‏ ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ وماذا بعد؟ أما آن لتعب السؤال أن يُجْزَى براحة الجواب؟… ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ أما لآخر هذا الليل من آخر؟… ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ فَرَجٌ ما؟ هناك دائماً فرج ما… لن نفقد الأمل ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ فَرَجٌ ما؟ هناك دائماً فرج ما… لن نفقد الأمل ❝

    مشاركة من Fatma ، من كتاب

    الرسائل

  • ‫ في البيت أجلس، لا سعيداً لا حزيناً

    ‫ بين بين. ولا أُبالي إن علمت بأنني

    ‫ حقاً أنا … أو لا أَحَدْ!

    مشاركة من Ashrton ، من كتاب

    كزهر اللوز أو أبعد

  • علّموك أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية. من أين يأتيك فجأة!

  • فليسَ لك المكانُ ولا العروش / المزبَلَهْ.

    ‫حُرّيَّةُ التكوين أنتَ

    ‫وخالقُ الطرقاتِ أنتَ

    ‫وأنت عكسُ المرحلَهْ.

    ‫واذهبْ فقيراً كالصلاةِ

    ‫وحافياً كالنهر في درب الحصى

    ‫ومُؤَجَّلاً كقرنفُلَهْ.

    ‫لا، لست آدمَ كي أقولَ خرجتَ من بيروتَ أو عَمَّانَ أو

    ‫يافا, وأنت المسألَهْ

    ‫فاذهب إليكَ، فأنْتَ أوسعُ من بلاد الناسِ، أوسعُ من فضاء

    ‫المقصلَهْ

    ‫مستسلماً لصواب قلبكَ

    ‫تخلع المدنَ الكبيرةَ والسماءَ المُسْدَلَهْ؟

    ‫وتمدُّ أرضاً تحت راحتك الصغيرة,

    ‫خيمةً

    ‫أو فكرةً

    ‫أو سنبلَهْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • فليسَ لك المكانُ ولا العروش / المزبَلَهْ.

    ‫حُرّيَّةُ التكوين أنتَ

    ‫وخالقُ الطرقاتِ أنتَ

    ‫وأنت عكسُ المرحلَهْ.

    ‫واذهبْ فقيراً كالصلاةِ

    ‫وحافياً كالنهر في درب الحصى

    ‫ومُؤَجَّلاً كقرنفُلَهْ.

    ‫لا، لست آدمَ كي أقولَ خرجتَ من بيروتَ أو عَمَّانَ أو

    ‫يافا, وأنت المسألَهْ

    ‫فاذهب إليكَ، فأنْتَ أوسعُ من بلاد الناسِ، أوسعُ من فضاء

    ‫المقصلَهْ

    ‫مستسلماً لصواب قلبكَ

    ‫تخلع المدنَ الكبيرةَ والسماءَ المُسْدَلَهْ؟

    ‫وتمدُّ أرضاً تحت راحتك الصغيرة,

    ‫خيمةً

    ‫أو فكرةً

    ‫أو سنبلَهْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • ‫والبحرُ أبيضُ

    ‫والسماءُ

    ‫قصيدتي بيضاءُ

    ‫والتمساحُ أبيضُ

    ‫والهواءُ

    ‫وفكرتي بيضاءُ

    ‫كلبُ البحر أبيضُ

    ‫كل شيءٍ أبيضٌ:

    ‫بيضاءُ دهشتُنا

    ‫بيضاءُ ليلتُنا

    ‫وخطوتنا

    ‫وهذا الكونُ أبيضُ

    ‫أصدقائي

    ‫والملائكةُ الصغارُ

    ‫وصورة الأعداءِ

    ‫أبيضُ, كل شيء صورةٌ بيضاءُ. هذا البحرُ، مِلء البحرِ،

    ‫أبيضُ ..

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • ‫أنا الحجر الذي شدَّ البحارَ إلى قُرون اليابسهْ

    ‫وأنا نبيُّ الأنبياءِ

    ‫وشاعرُ الشعراءِ

    ‫منذ رسائل المصريِّ في الوادي إلى أشلاء طفل في شاتيلا.

    ‫أنا أوَّلُ القتلى وآخرُ مَنْ يموتْ.

    ‫إنجيلُ أعدائي وتوراةُ الوصايا اليائسهْ

    ‫كُتِبَتْ على جسدي

    ‫أنا ألفٌ، وباءٌ في كتاب الرسم،

    ‫يشبهني ويقتلني سوايْ

    ‫كُلُّ الشعوب تعوَّدَتْ أن تدفن الموتى بأضلاعي

    ‫وتبني معبداً فيها

    ‫وترحلُ عن ثرايْ

    ‫وأنا أضيقُ أمام مملكتي

    ‫وَتَتَّسِعُ الممالك فيَّ,

    ‫يسكنني ويقتلني سوايْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • والبحرُ أبيضُ

    ‫هذه سُفني الأخيرهْ

    ‫ترسو على دمع المدينة, وهي ترفع رايتي,

    ‫لا رايةٌ بيضاء في بيروت

    ‫شكراً للذي يحمي المدينة من رحيلي

    ‫للَّتي مَدَّتْ ضفيرتها لتحملني إلى سفني الأخيرهْ

    ‫- أين تذهبُ؟

    ‫ليس لي بابٌ لأَفتحَهُ لفارسيَ الأخيرْ

    ‫- والسبتُ أسودُ,

    ‫ليس لي قلبٌ لأَخلعَهُ على قدميكَ يا ولدي الصغيرْ

    ‫- أنا لا أُودِّع، بل أُوزِّع هذه الدنيا

    ‫على الزَّبد الأخيرْ

    ‫- وأين تذهبُ؟

    ‫أينما حَطَّتْ طيورُ البحرِ في البحرِ الكبيرْ

    ‫البحرُ دهشتنا, هشاشتُنا

    ‫وغربتُنا ولعبتُنا

    ‫والبحر أرضُ ندائنا المستأصلَهْ

    ‫والبحرُ صُورَتُنَا

    ‫ومَنْ لا بَرَّ لَهْ

    ‫لا بَحْرَ لَهْ …

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • وحدنا نُصغي لما في الروحِ من عبثٍ ومن جدوى

    ‫وأمريكا على الأسوارِ تهدي كل طفل لعبةً للموتِ عنقوديَّةً

    ‫يا هيروشيما العاشقِ العربيِّ أَمريكا هي الطاعون, والطاعونُ

    ‫أمريكا

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • أَيقظتنا الطائرات وصوتُ أَمريكا

    ‫وأَمريكا لأمريكا

    ‫وهذا الأفق اسمنتٌ لوحشِ الجوِّ.

    ‫نفتحُ علبةَ السردين, تقصفها المدافعُ

    ‫نحتمي بستارةِ الشباك, تهتز البناية. تقفزُ الأبوابُ. أَمريكا

    ‫وراء الباب أمريكا

    ‫ونمشي في الشوارعِ باحثين عن السلامة,

    ‫منْ سيدفننا إذا متنا؟

    ‫عرايا نحن, لا أُفقٌ يُغَطينا ولا قبرٌ يوارينا

    ‫ويا.. يا يومَ بيروتَ المكسَّرَ في الظهيرهْ

    ‫عَجِّلْ قليلا

    ‫عَجِّلْ لنعرف أَين صَرْخَتُنا الأخيرهْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • هل كانَ من حقِّي النزولُ من البنفسجِ والتوهجُ في رؤايْ؟

    ‫هل كان من حَقِّي عليكِ الموتُ فيكِ

    ‫لكي تصيري مريماً

    ‫وأصيرَ نايْ؟

    ‫هل كانَ من حقِّي الدفاعُ عن الأغاني

    ‫وهي تلجأُ من زنازين الشعوب إلى خُطايْ؟

    ‫هل كان لي أنْ أَطمئنّ إلى رؤايَ

    ‫وأَن أُصدِّق أنَّ لي قمراً تُكوِّرُهُ يدايْ؟

    ‫صَدَّقْتُ ما صَدَّقتُ، لكني سأمشي في خُطايْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • لا .. لا أَحَدْ

    ‫سقط القناعُ

    ‫عَرَبٌ أَطاعوا رُومَهم

    ‫عَرَبٌ وباعوا رُوْحَهُم

    ‫عَرَبٌ .. وضاعوا

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    مديح الظل العالي