هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.
رجل يعرف متى يحب،
ومتى يُوجع امرأة لسنوات…
ثم يعود،
ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.
رجل يعرف متى يحب،
ومتى يُوجع امرأة لسنوات…
ثم يعود،
ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.
رجل يعرف متى يحب،
ومتى يُوجع امرأة لسنوات…
ثم يعود،
ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
هو رجل… لكنّه، بطريقةٍ ما، يشبه كلّ ما تمنّيت… وأكثر.
رجل يعرف متى يحب،
ومتى يُوجع امرأة لسنوات…
ثم يعود،
ليحبّها أكثر، كما لو أنّه يكفّر عن العالم كله.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الزمن يسرق كلّ شيء، إلّا ما نخبّئه بصدقٍ في القلب.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أحيانًا، لا تكمن القوة في صخب المواجهة، لا في رفع الصوت وصدّ الهجوم لإثبات الحق المسلوب. كثيرًا ما يكون السكوت في وجه الظالم أكثر حزمًا، هذه سياسة جُمان. هادئة، مسالمة، نسمةٌ عابرةٌ تخشى إثارة الغبار… مغلوبة على أمرها. لم تؤمن بأنّ الحقَّ يُنتزَع عنوة، ظَنَّتْ أنّ تجاهله هو السبيل الوحيد للنجاة.
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
***
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
سريرٌ بغطاءٍ باهت، خزانة ملابسَ مائلةٌ في إحدى زوايا الغرفة، تشهد اعوجاج حظي العاثر. مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
رأيتُ كلَّ شيء. لم أكن قاتلًا يا لولو؛ لكنني شاهد، والشاهدُ أحيانًا يُقتَل ألف مرّة، لا برصاصةٍ في الرأس؛ وإنما بذكرى ترفُضُ أن تموت.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لاجئون لا يخسرون أوطانهم فقط، هم يُجَرَّدون من أطفالهم على طاولات نظيفة، بلا دماء، بأختام فقط.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الأطفال الذين تَسحَبُهم مؤسسات الرعاية الاجتماعية لا يفقدون أسرهم فقط، هم يفقدون ذواتهم، يتحولون إلى كائناتٍ هجينة، هائمةٍ بين ثقافتين دون أن تنتمي حقًا لأيٍّ منهما، أطفالٌ تائهون بين ما فُرض عليهم، وبين ما كانوا ليكونوه لو لم يُنتزعوا من
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا تقتلك الطعنة الغادرة فورًا، هي تتركك تنزف بأسئلتك: «شلون؟ وليش» تفكر مرارًا كم كنت أعمى! كيف يمكن أن تأتي الطعنة من حيث وضعتُ الأمان؟ من كشفت له ظهري
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ ما الذي تفعله بنا كلماتٍ غاب كاتبها بينما ظلّ صوته حيًّا؟ ❝
مشاركة من سندس ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أحشو الرسائل بالخوف، والأمل، والأسئلةِ، بدموعٍ لا تجد طريقها خارج أصابعي.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران
مشاركة من W. Berty ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ الآن، أستعدُّ للرحيل، لستُ هاربة، في داخلي بركانُ، في أعماقي وعدٌ محفورٌ: «أن أعود بحقي المسلوب.. أو أفنى في المعركة». ❝
مشاركة من سندس ، من كتابمدن الحليب والثلج