مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج > اقتباس

أدرك أن الإعلام الرسمي يُقصي الصوت حين يُربكه، ففتح نافذته بنفسه. أنشأ صفحةً أسماها: جرائم السوسيال. غرد تحت وسم: #خطفوا أطفالي. ثم اقتحم «تيك توك»، في البداية كمن يطرق بابًا لا يعرفه، وسرعان ما اكتشف أنه منصةٌ تُشعل الرأي العام بلحظة. يحكي عن وجعٍ مشترك، عن آباء سُلبوا كما سُلب. بدأ الصدى يتكاثر… ووجعه لم يعد وحده.

مشاركة من وردة الربيع ، من كتاب

مدن الحليب والثلج

هذا الاقتباس من رواية