الهوية ليست اسماً على وثيقة، ولا علماً فوق مبنى قنصلية. الهوية جذر عميق. حين يُقتلَع، لا يتبقى إلا ساقٌ ذابلٌ.
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
كبرنا، غدت الكلمات فتاتًا، ضاعت في زحام الحياة، وبقيّ المعنى واضحا، بلا حاجة إلى شرحٍ أو تأويل.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
كبرنا، غدت الكلمات فتاتًا، ضاعت في زحام الحياة، وبقيّ المعنى واضحا، بلا حاجة إلى شرحٍ أو تأويل.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
مفتاحنا هو القدر نفسه؛ تحرص عليه يدٌ واحدة، وحدها القادرة على فكّ أسراره. على جمعنا… أو تبديدنا في المدى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
مفتاحنا هو القدر نفسه؛ تحرص عليه يدٌ واحدة، وحدها القادرة على فكّ أسراره. على جمعنا… أو تبديدنا في المدى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
مفتاحنا هو القدر نفسه؛ تحرص عليه يدٌ واحدة، وحدها القادرة على فكّ أسراره. على جمعنا… أو تبديدنا في المدى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
مفتاحنا هو القدر نفسه؛ تحرص عليه يدٌ واحدة، وحدها القادرة على فكّ أسراره. على جمعنا… أو تبديدنا في المدى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
مفتاحنا هو القدر نفسه؛ تحرص عليه يدٌ واحدة، وحدها القادرة على فكّ أسراره. على جمعنا… أو تبديدنا في المدى.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة،
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الكتب التي تُثقل رفوفك لم تكن كلها للعشّاق.. كنتَ تغوص في التاريخ كما يغوص الغريب في جذوره، تحفظ أنساب القادة، خرائط الفتوحات، وتطيل التحديق في سطور الخلافة، كأنك تبحث عنك في زمنٍ لم يُولدك.
أنظر إليك، وأدرك أنني لا أحتاج إلى القصص، فأنت حكايتي، وكلّ ما لم يُكتب لي بعد.
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الوطن ليس كما عرفناه، صارت المدنُ مقابرَ مفتوحةً، الهواءُ برائحة دخان وبارود، أصواتٌ نسمعها ليست أصوات العصافير أو ضحكات الأطفال، كانت أزيز رصاص، انفجاراتٌ تقضم المساحات، صراخٌ متقطعٌ سرعان ما يخمد ليُستبدل به السكونُ.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الوطن ليس كما عرفناه، صارت المدنُ مقابرَ مفتوحةً، الهواءُ برائحة دخان وبارود، أصواتٌ نسمعها ليست أصوات العصافير أو ضحكات الأطفال، كانت أزيز رصاص، انفجاراتٌ تقضم المساحات، صراخٌ متقطعٌ سرعان ما يخمد ليُستبدل به السكونُ.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
هناك جرائمُ تُرتَكَب بتواطؤٍ صامت يمنحُ الجلاد الشرعية لسلطته على الضحية. حين تنكر الحماية وجود الألم، يصبحُ العالمُ بأسرهِ شريكًا في الجريمة، تمسي الحياة مسرحيّة عبثيّة، المذنب يُصفق له، والضحية تُجَرَّد من يقينها حتى تشكك في جراحها
مشاركة من Mohamed Metwally ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
في الغرب، يلبس الموت قناع قانون، يتسلل عبر الأوراق الرسميّة، ينتزع الأطفال من الجذور، تُسلخ منهم الأسماء، يُعاد تشكيل الهوية، كأن الانتماء خطيئة يجب التخلص منها.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الغربة؟ ليست لهجة غريبة، ولا طقسًا باردًا. الغربة حين تهمسين باسم طفلك، ولا يرد عليك. حين تصبح الأمومة «قرارًا»، والأبوة «إثباتًا»، والعائلة «ملفًّا في درج».
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج